Uncategorized

رواية أرملة قبل الزواج الفصل الرابع 4 بقلم داليا

 رواية أرملة قبل الزواج الفصل الرابع 4 بقلم داليا

رواية أرملة قبل الزواج الفصل الرابع 4 بقلم داليا

رواية أرملة قبل الزواج الفصل الرابع 4 بقلم داليا

فتحت شنتطى علشان اغير هدومى بدور ملقتش اى حاجة غير بجايم كط وحجات مينفعش تتلبس اصلاً 
حاولت الاقى اى حاجه بكم او طويلة شوية قلبت الشنطة عل السرير وفتشت كويس بس ماما ومروة متوصيين بقلة الادب اووى، وعملوها معايا ????
فكرت هعمل ايه وملقتش حل غير انى انزل اقوله لو كان عندو حاجة واسعة ومحترمة شوية البسها.
نزلت لقيته اخد راحته اووي عل الكنبة وماسك الموبايل ف ايده.
ـ احم احم 
بصلى بطرف عينه ورجع يبص فـ الموبيل.
ـ امممم خير 
ـ ممكن …..اخد من عندك اى لبس يكون واسع وبكم.
ـ نعم ياخـــتى!!!
حطيت وشي فـ الارض 
ـ اصلى والله لما فتحت ملقيتش فيها غير….
معنديش الشجاعة انطقها????
ـ فيها ايه انطقى.
ـ هدوم انا مقدرش اخرج بيها من الحمام????
ـ مفهمتش بردو.
ـ يعنى لبس للنـ….. 
استوعبت انا بقول ايه بسرعة رحت قلت بعصبية 
ـ ما تخلص يا عم انت هتدينى حاجه من عندك ولا لاء.
ـ كنت هفكر بس بعد الكلام ده معنديش هدوم لحد يلا من هناا.
وقام ماسك الموبايل تانى ولا كأنى موجودة، فضلت واقفة ، فجأه وصلته رسالة قام فازع بسرعة، وقالى 
ـ اطلعى فوق واوعى تطلعى صوت ولا تفكرى تنزلى فاهمة.
ـ ليه ان شاء الله ????
ـ فى ناس صحابى جايين وهما ميعرفوش انى اتهببت، فـ لو لمحتك هنا مش هيحصل طيب.
ـ وهو دا وقت حد يذور حد فيه.
ـ وانتِ مالك.????
ـ طييييب انا بقا حرة اروح مكان ما انا عايزة ????
ـ اخلصي زمانهم على وصول.
كان شكله متوتر اووى وكمان كان بيراقب الباب.
ـ اوك???? بشرط انك تجبلى حاجه البسها.
ـ تعرفى انا لولا ان مفيش وقت كنت وريتك النجوم ف عز الضهر ????
قعدت عل الانتريه وحطيت رجل على رجل.
ـ انا بقول اتعرف على صحابك احسن.
قام شددنى من ايدى، كان طالع بيا فوق كان مجرجرنى وراه????
وصل للأوضه وفتح الباب، كان كله كوم والاوضة دى كومتانى، كان حاطت صوره ف كل مكان بطريقة عشوئية وانا مشغولة وبتفرج على شكل الاوضة لاحظت وهو بيفتح الدولاب كانت عضلاته مفرودة بشكــــــــل، كنت عايزة اقوله ايه يا ماان كل ده جمداان. ????????
خلص وقام رامى القميص بتاعه فـ وشي……فوقنى.
ـ يلا بقا على اوضتك.
ـ ما براحة ياعم متزوقش.
رحت اوضتى وهو نزل.
دخلت اخدت حمام سريع ولبست القميص الابيض ال هوا ادهولى ولبست عليه بنطلون بجامة اسود كان ديق جدا ????بس القميص اصلاً كان واصل لرقبتى..????
وبعد ما خلصت نمت…
الساعة حوالى ٢ بليل وانا كنت عايزة اشرب دورت على ميه فـ الاوضة مفييش ????
فـ كررت انزل ادور على ميه فـ المطبخ ????.
وانا نازلة على السلم سمعت صوت دوشة تحت على ما اعتقد انهم لسة موجودين، بس انا عطشانة اووووى، مش مشكلة انا هنزل من غير ما حد ياخد باله وهدخل المطبخ اشرب وبعدين هطلع علطول…..سبت شبشبى من رجلى علشان محدش يسمعنى ومشيت على طروف صوابعى.
وانا بتسحب وببص وراية الحمدلله دخلت المطبخ……ويدوب بعدل وشي لقيت في واحد قدامى رحت صارخة ف وشه ولقيته هو كمان بيصرخ 
 على ما اعتقد انه اتخض…..كنت هجرى بس لقيته مسكنى من دراعى.
ـ حرميييية.
ـ سبنى الله يخرب بيتك.
ـ يا حاززززززم الحق مسكت حرمية.
دخل هو وتلات شباب معاه المطبخ والحيوان ده مش راضي يسبنى.
ـ تعالى شوف لقيت حرمية داخلة المطبخ.
قام بصله واحد من صحابه وغمزله.
ـ انت بتجيب نسوان البيت من ورانة يا حازم.
لقيته جه ومسك دراعى التانى بس الحيوان ده بردو متبت ف دراعى ومش راضي يسبنى ☹️
ـ سيبها.
ـ مش قبل ما اعرف مين دى.
ـ بقولك سيبهاااااا.
لقيته قام سايبنى، جرجرنى هو وراه كـ العادة لما اصحابه شفوه متعصب بعدو عن الطريق ، طلع رمانى ف الاوضة وقالى بزعيق.
ـ وانتِ حسابك بعديين.
قام قافل عليا الباب بالمفتاح .
 مكنتش شايف قدامى نزلت وانا عارف انهم هيقضوها تريقة وحفيل عليا للصبح .
نزلت لقتهم مأنتخين عل القنبة
ـ امممم، امال عاملنا نفسك شيخ الازهر ليه، م انت حلو اهو.
ـ لا بس البت وتكة يالا 
ـ بس دى محجبة!! 
ـ تلقيها تابت على ايده ههههههه
ـ بركااااااتك ياشيخ حازم هههه
ـ متسلفهانى يا سطا.
ـ بعد ما تروح عندك هتقلع الحجاب علشان انت شماال 
ـ بلاش علشان مسيحلكش انت ????
ـ خلاص يا جدعان المهم انها وتكةةة بحجاب او من غيره 
ـ بسسسسسسس.
كنت خلاص على دقيقة وهجيب مسدسي وهصفيهم هما الاربعة ????
ـ دى مراتى يا زبالة منك ليه.. ارتحتو.
يتبع ..
لقراءة الفصل الخامس : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً رواية صديقي المفضل للكاتبة مريم سمير

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى