روايات

رواية صغيرة بين يدي الادم الفصل الخامس والعشرون 25 بقلم شغف الاعصار

رواية صغيرة بين يدي الادم الفصل الخامس والعشرون 25 بقلم شغف الاعصار

رواية صغيرة بين يدي الادم الجزء الخامس والعشرون

رواية صغيرة بين يدي الادم البارت الخامس والعشرون

صغيرة بين يدي الادم
صغيرة بين يدي الادم

رواية صغيرة بين يدي الادم الحلقة الخامسة والعشرون

ادم:عقابكم هو
بحر:ياعم خلص بقي هو اي تشويق وخلاص
أصلان:محسسنا انو هيقولك علي مفاجأة
أدم:طيب يا انا يا تربيتكم استنوا عليا بس عقابكم مفيش خروج بكره ومفيش تليفونات
صخر :لاااااااء وفنزاتشي دول هيعملوا اي هيعرفوا اللي حصل ازاي
أدم:الكلام خلص يلا اطلعوا ناموا طلعوا
عند صقر وزهره ذهبوا الي غرفه سند واتأكدوا انو نائم كويس وباسوه من جبينه وذهبوا الي غرفتهم
صقر:يلااا بقي نرجع زكريات زمان
زهره:صقر اعقل كده وخلينا ننام
صقر وهو بيغمز: عايزين نجيب اخت لسند كده ها يلا
زهره:ابعد يا صقر انت بتقرب ليه صقر وهو بيقرب ويخلع القميص
بقلم (شغف إلاعصار 🌪️)
صقر:اي مراتي وبعدين انا حران وقرب من وجهها وفجأه
سند:بابا انا مش عارف انام عايز انام في حضنكم
صقر بغيظ:اهو بقينا انا وانت مش عارفين ننام فرحانه دلوقتي ياختي زهره وهي كاتمه ضحكتها علي منظر صقر وهي تذهب وتحمل سند وتضعه ي المنتصف
زهره:ده كله علشان انت قليل الادب
صقر وفرد دراعه وحضن سند وزهره:طب ناموا يلا ويارب تكون استريحت يا سند.بيه وتعرف تنام
عند زيد و ندي
زيد:ما تجيبي بوسه
ندي:احترم نفسك عندك ثلاث عيال اتلم بقي
زيد:دا انا عايز اكملهم دسته تعالي بس
وفجأه دخل عليهم أصلان
أصلان:ماما تعالي نامي جنبي علشان بحلم بكوابيس
زيد:لا م هتيجي روح نام انت كبرت
أصلان:ما انت بتخلي ماما تنام جنبك اهو وانت كبير يعني بتخاف تنام لوحدك يلا يا ماما عايز انام
ندي:حاضر يا قلب ماما ومشيت
زيد:كان لازم اوأد الواد ده وفجأه وجد أرين وغزل جائوا إليه وناموا بحضنه قبلهم زيد من رأسهم
زيد:صدق اللي قال عليكم انكم احن حاجه وبعدين افتكر منظر صخر لما يعرف انو غزل نامت بحضنه ضحك ثم نام
عند ادم وحياه كان ادم وحياه وبحر وصخر ونجمه قاعدين كلهم علي الكنبه أمام التلفاز وادم فارد ذراعيه وحياه بحضنه والاولاد كذلك ويشهدوا التلفاز حمد الله ادم علي عائلته وجاء الصباح والجميع اتجمع في الحديقه
ذهب أصلان الي نجمه
أصلان:بت يا نجمه
نجمه:نعم
أصلان:تعالي العبي معايا انا وبس
زيد:حمش زي ابوك ياض
ادم:واد يا أصلان الزفت ابعد عن البت
زيد:مش معنا ابنك ياخويا
ادم:علشان ابني
زيد:تصدق انك مازلت رخم زي ما انت
صخر وجاء الي زيد ونظر له بغضب:انت ازاي تعمل كده
زيد:عملت اي
صخر:مش عارف
زيد:لا والله عملت اي
صخر:ازاي تنظيم مراتي في حضنك
زيد:امشي يلا من هنا امشي
صخر:ياااقووووم تجمعوا اتجمع الاطفال وجروا وراء الآباء وكان الضحك يملئ المكان
وبعد وقت تلقت زهره اتصال من رقم غريب
زهره:هششش الفون بيرن
زهره:الو
الشاب:الو يا زهره انا ابن عمك
زهره:اه عايزين اي تاني
الشاب:بابا بيموت وطلبك يا زهره ضروري بالله عليكي تجي
زهره:اجي بعد اللي عملته فيا
صقر وأمسك الهاتف:حاضر زهره هتيجي انهارده
الشاب:انا بتشكرك جدا واغلق صقر الهاتف
زهره:ازاي تقوله انو انا هروح انا مش رايحه
ندي:يلا تعالوا معايا يا ولاد اوريكم حاجه حلوه ذهب الاطفال وذهب الجميع وبقي صقر وزهره
صقر:طب ممكن تهدي
بقلم (شغف إلاعصار 🌪️)
زهره:هديت عايز اي
صقر:احنا في رمضان ودي صله رحم ومش لازم نرد الاسائه بالاسائه وده من ريحه ابوكي لازم تسمحيه يا زهره ربنا غفور رحيم يا زهره ازاي انت بقي مش راضيه تسمحيه
زهره:بس مش قادره انسي يا صقر اللي عمله فيا وفي امي
صقر:انسي يا زهره شوفتي بقي ربنا عوضك بينا ازاي
زهره:ماشي يا صقر هسامحه
صقر:طب يلا روحي تجهزي انت وسند.علشان نلحق نرجع بليل و ذهبت زهره
حياه:دومي يا دومه
ادم:ربنا يستر نعم
حياه:عايزه أعظم جدي وماما وبابا انهارده
ادم:ماشي ياستي
حياه:هو ده دومي حبيبي
وصلت زهره الي عمها ودخلت الي غرفته وجدته مستلقية علي السرير والتعب الشديد باين عليه زهره مستحملتش منظره وعيطت
العم بتعب:متبكيش يا بنتي انا عايزك تسامحيني يا زهره
زهره:مسمحاكي يا عمي والله
دخل الابن:بالله عليكي يا زهره خليه يروح يعمل العمليه
زهره:ليه يا عمي مش عايز تعملها
العم:خلاص يا بنتي انا مكنتش عايز اموت غير لما تسامحيني واهو سامحتيني ومعتش عايز حاجه واقدر اموت وانا مستريح
زهره:لا يا عمي أن شاء الله هتعمل العمليه كده وتقوم احسن من الاول
العم:سيبك انت امال فين العفريت الصغير
زهره:سسننند دخل سند مع صقر صقر:سلم علي جدو يا سند
سند وذهب إليه العمبايه وهو بيبكي
العم:شبهك يا زهره ربنا يخليه ويبارك فيه
جائت مرات عمها:يلا علشان نفطر سوا وذهبوا الي السفره
عند حياه وادم كان جاء الجد وباقي العائله ومتجمعين علي السفره سويا أصر ادم علي الجد.يبات لكن الجد كان وراه شغل في البلد ومشي
عند زهره بعد الفطار سمعت زهره صوبت ولقد مات عمها حزنت زهره كثيرا
خلص رمضان وجاء العيد
حياه:يلا يا آدم بسرعه هنتصور
جاء ادم بسرعه وتم أخذ الصوره التي كانت تجميع جميع الآباء والأطفال والامهات
ادم:بجد انا فرحان باللي وصلت ليه دلوقتي كل واحد فينا كان في كون ثاني الا لما اتجمع بنصفه الثاني وعاشوا مع بعض وكونوا عائلته السعيد وكل واحد فينا لو حطوا أمامه زوجته وأولاده مقابل كنوز الدنيا هيختار عائلته اللي عملها لان هي ولاتساوي بكنوز الدنيا ربنا يخليكم في حياتنا
وكل واحد فينا يقدر يتغير بس يبقي عنده اراده وثقه انو هيتغير ويرجع لربنا لان الانسان الحقيقي هو اللي يعرف غلطه ويصلحه ويحاول يصلح من نفسه ولو حد عمل فيك حاجه وحشه واذاك متردش ليه اللذي لان كده هنبقي في غابه سيب حقك لربنا وهو هياخده ليك ودي نصيحه مني ليكم وهو بيشاور للاطفال لان انتم هتبقوا الجيل اللي جاي احنا خلاص راحت علينا وكل اب حضن اسرته وحمدوا الله علي النعمه اللي في ايديهم

انتهى الجزء الأول

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية صغيرة بين يدي الادم)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!