Uncategorized

رواية محبوبتي الصغيرة الفصل الرابع 4 بقلم مريم حسن

 رواية محبوبتي الصغيرة الفصل الرابع 4 بقلم مريم حسن

رواية محبوبتي الصغيرة الفصل الرابع 4 بقلم مريم حسن

رواية محبوبتي الصغيرة الفصل الرابع 4 بقلم مريم حسن

تشرق الشمس معلنًا عن يوم جديد لأبطالنا
في سرايا مطاوع
مطاوع… انا مش فاهم مماتتش ازاي انا هتجنن
حماد… يا مطاوع بيه قولتلك ان الطلقة كانت في كتفها
حسنية… يا حج اهدى من امبارح و انت مش على بعضك
مطاوع… مهو لازم زين هيموتنا كلنا و البت مبتلغتش 
عنه و مرحتش عند الي خلقها و عايزاني ابقى على بعضي 
سعاد… طب ما احنا ممكن نخلي البت تحت طوعنا 
مطاوع… ازاي 
سعاد.. انا هقولك
عند هنا
هنا للممرضة.. ممكن موبالك اتكلم فيه
الممرضة… اه اتفضلي
هنا اتصلت على امها
هنا… الو يا ماما وحشتيني 
مها… و انتي كمان بقالي تلت ايام بتصل عليكي مبتروديش كنت هموت من الخوف انتي كويسة 
هنا بكدب… اه الحمدلله يا ماما
مها… صوتك متغير
هنا… شوية برد بس المهم انتي كويسة 
مها.. انا الحمدلله عملتي ايه في ابنك
هنا… اهو هرفع قضية و اشوف
مها… يا رب يا بنتي اشوف فرحتك
هنا… امين يا ماما انا هقفل دلوقتي عشان ورايا حاجات
مها… ماشي يا بنتي سلام و قفلت
زين دخل هو و مريم
هنا… اي الي جابك
زين … اللهم طولك يا روح  امشي يعني
هنا… اه امشي 
مريم… يا كسفتك يا حازم
زين… طب مش همشي ها و قعد 
مريم… عملة ايه احسن دلوقتي 
هنا… الحمدلله احسن
مريم… طب انتي هتقعدي في البيت شهرين عشان
ميحصلش مضعفات 
هنا… اي لا طبعًا 
مريم… لازم تقعدي في البيت
هنا بصت لزين بغيظ
زين… اخرجي انتي يا مريم دلوقتي 
هنا… خاليها انا عايزاها
زين… لا هتمشي 
هنا مسكت ايد مريم .. لا هتقعد
و زين مسك اديها التانية… لا هتمشي
هنا… لا هتقعد
زين لا هتمشي
مريم… باااااس ايه هو انا قرطاس لب انا خرجة 
و انت كلم بابا عايزك
مريم خرجت برا 
هنا… ممكن افهم انت جيت ليه 
زين… عشان المفروض بساعدك
هنا… لا مهو اصل انا واحدة بتضحك مع رجالة متسعدهاش
زين… مكنش قصدي 
هنا… ما تعمل الي انت عايزو بس متتكلمش عليه 
بالطريقة دي
زين… انا اسف ولله
هنا… انت عارف اخد ابني و مشوفش وشك تاني
زين… مش لواحدك على فكرة و انا ولله
هنا.. هو ايه العداوة الي ما بينك و بين مطاوع
زين بصرامة… ملكيش دعوة بحاجة انا هساعدك و بس
في سرايا الهنداوي 
سامية… انا عايزة اروح اشوف البنت يا حسين
شادية بن سلوى.. ايه هو احنا هنروح نحب على اديها
عشان متبلغش 
حسين… لولا ان البنت مقلتش حاجة كان زين راح في
ستين داهية بس ربنا ستر كلامك الملوش لازمة ده 
خليه لنفسك
شادية… كده يا خالو انا كنت عايزة مصلحة زين
سامية… ابني عارف مصلحة نفسو
سلوى… في ايه ما تتكلمى عدل 
سامية.. انا رايحة للبنت لحسن دي لواحدها و زين مينفعش يقعد معاها
حسين.. و انا جاي معاكي
و اتجهو للمستشفى 
سامية…الف سلامة عليكي يا حبيبتي 
زين.. ماما 
هنا.. مكنش ليه لزوم تتعبي حضرتك
سامية… انتي زي بنتي 
حسين … تعالى يا زين عايزك 
و خرجوا برا
حسين… انت هتعمل فيها اي 
زين قص عليه ما حدث
زين… انا هجبيلها ابنها
حسين… بس خالي بالك يبني من مطاوع 
زين… هو انا هخاف منه ولا ايه 
حسين… مش قصدي بس يعنى متدخلش حاجة 
في ده
زين بتوعد… ده انا هربيه
عند مريم 
مريم… يا كريمة دخلي المريض الي بعضه
مراد دخل 
مريم… اي ده مراد انت كويس
مراد بأبتسامة… اهدي انا كويس
مريم بتنهيدة.. يا شيخ خوفتني
مراد بخبث… خايفة عليه
مريم بتوتر… ها لا عادي يعني مش اخويا المفروض اخاف عليك
مراد بعصبية… قولتلك مية مرا انا مش اخوكي
مريم… اومال انت اي
مراد… انا صاحب اخوكي و 
مريم… كمل و ايه
مراد… انا همشي دلوقتي ورايا شغل 
مريم… كنت جاي ليه
مراد سابها و مشي و مردش عليها
مراد… نفسي تعرفي اني بحبك بس مش هقدر 
اقولك انا كده يخون ثقة صحبي
عند هنا
هنا… حضرتك طيبة اوي 
سامية… و انتي عسولة و قمر
زين دخل
زين… انتي بتعاكسيها
سامية… مهي قمر
يتبع ……
لقراءة الفصل الخامس : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا

‫2 تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى