Uncategorized

رواية أحببت مراهقة الفصل الرابع 4 بقلم سارة حجاج

   رواية أحببت مراهقة الفصل الرابع 4 بقلم سارة حجاج

  رواية أحببت مراهقة الفصل الرابع 4 بقلم سارة حجاج

  رواية أحببت مراهقة الفصل الرابع 4 بقلم سارة حجاج

– تمام
– ممكن حضن بقى قربوا منى و حضنونى بس مكنتش اعرف ان ورا الحضن ده هتحصل مشكله
دخل استاذ سالم و ميساء هانم تالا وتالين بعدوا عنى بسرعه و عملوا نفسهم بيعيطوا وجريوا على مامتهم انا وقفت استغربت و كمان استاذ سالم و ميساء هانم استغربوا راحت مامتهم نزلت لمستواهم وقالت
– فى اى ردو و قالو بعياط وشحتفه
– مامى ….. نغم كك …كانت بتقول ان احنا لو م …. مسمعناش كك ….. كلامها هتضربنا
انا اتصدمت و كمان استاذ سالم و ميساء هانم اتصدموا مامتهم قالت
– بس هى مقالتش كده انتى وهى بتكدبوا تالين قالت بعصبيه و هى بتعيط
– لأ انتى اللى كدابه لقيت قلم نزل على وش تالين من ميساء هانم طلعت اجرى عليهم و خدتهم بعيد و حضنتهم مسكوا ف هدومى جامد و خايفين قولتلهم بصوت واطى 
– تالين تالا انتوا لازم تروحوا تعتزروا لمامى عيب حد يقول لممته انتى كدابه عيب روحوا اعتزرو و احضنوها هم طلعوا يجروا على مامتهم و حاضنوها و قعدين يعيطوا فحضنها و عاملين يقولوا
– احنا اسفين مش هنعمل كده تانى احنا قولنا كده عشان هى هتحرمنا من السوكلت و عايزانا ناكل الاكل كلو ميساء هانم عيطت معاهم و اعتزرت لهم بعدتهم عن حضنها و مسكت وش تالين تبوس مكان الضربه و قالت
– وجعاكى تالين هزت رسها بأه حضنتها و قالتلها انا اسفه ى حبيبتى اسفه 
انا اصراحه اتأثرت من المشهد و كنت هعيط بس تماسكت و قولت بمرح عشان اخفف التوتر م الجو
– طب اى مش هنلعب ولا هنقضيها عياط تالين طلعت من حضن مامتها و جريت عاليا هى و تالا و مسكوا ايدى و قالوا 
– يالا نروح الجالدين(الجاردين) نلعب 
– يالا و انا ماشيه قولت لميساء هانم و استاذ سالم
عن إذنكوا طلعت و روحنا الجاردين قعدنا نلعب كتير جدا محسناش بالوقت ولقينا الخدامه جايه تقول ان الغدا جاهز و نيجى عشان نتغدا بصيت على هدوم تالا وتالين لقيتها متوسخه من الطينه ناديت الخدامه بسرعه
– لو سمحتى بسسس ممكن تيجى لفتلى و قالت
– عايزه حاجه
– اه
– اى 
– ممكن توصلينى لاوضه تالا و تالين
– تمام دخلنا الفيلا و طلعنا للدور التانى ودتنى اوضتهم شكرتها دخلت الاوضه و حميت واحده ورا التانيه و لبستهم هدوم نضيفه و سرحتلهم شعرهم و عاملتهلهم ضفيره و نزلنا انا طبعا مش عارفه فين اوضه السفره لقيت اسد اخوهم نازل من ع السلالم استنيتوا لحد م نزل و قولتله
– استاذ اسد بصلى و قالى 
– نعم عايزه حاجه
(استووووووب كده نوصف اسد هو طويل وعريض عنده19 سنه ابيضانى و شعره اسود و عنيه اسود زى والده )
– اه
– اى هى
– فين اوضه السفره 
– انا رايح هناك تعالى ورايا
مسكت ايد البنات و مشيت وراه لحد م وصلنا قعدت تالا من نحيه و تالين من نحيه وانا قعدت فالنص عشان ءأكلهم هما الاتنين قعدت ءأكلهم هما الاتنين لحد م اسد قال
– مبتاكليش لى 
– بصيتله و قولت شكرا شبعانه
– لا كلى
– اى ده هو إجبار
– سميها زى م تسميها كلى يالا
– بس ……
– مفيش بس كلى طبعا استاذ سالم و ميساء استغربوا و انا كمان استغربت قولت فسرى
– ده اى ده بيفرض عليا انى اكل واحد رخم
– بتقولى حاجه ؟؟!!
– هه بقول هاكل اهو 
اكلنا كلنا و بعد كده طلعت الاوضه انا و البنات قعدنا نتفرج على كرتون قولتلهم
– هصلى و اجيلكم مش عايزه حركه و شقاوه تمام
– حاضل (حاضر)
دخلت الحمام اللى ف اوضتهم و اتوضيت وطلعت ملقتش مصليه ولا حتى عارفه القبله منين ؟!
– تالا .. تالين بصولى
– نعم 
– فين القبله 
– يعنى اى قبله
– قولت بصوت واطى متخلفه راحه تسألى بنتين عندهم 3 سنين متخلفه انا صح 
– خلاص ي حبايبى اتفرجوا على الكرتون وانا قولت خلاص ي نغم ابقى صلى العصر بعدين وهبقى اسئل 
روحت قعدت جنبهم اتفرج انا كمان عدى وقت كتير لقيت تالا و تالين ناموا شيلت تالا الاول وحطت على السرير بتعها كان كل واحده فيهم اسمها على السرير
وغطتها كويس و بوستها من راسها و بعد كده روحت شيلت تالين و حطتها على سريرها و غطتها كويس وبوستها من راسها بعد كده اخدت شنطتى من على الكنبه وقفلت الانوار ولعت الانوار الهاديه و طلعت من الاوضه و قفلت الباب نزلت تحت ف الجنينه لقيت مرجيحه روحت قعدت عليها و سرحت فكل حاجه حصلتلى عيطت … ايوه عيطت مسكت التليفون بتاعى واتصلت ب محمد رد
– الووو
– الو ي حبيبى شوفت اللى حصلى رد عليا بقلق
– اى فى اى حد عملك حاجه 
– انا مش راجعه البيت تانى و انفجرت فالعياط
– لى هونت عليكى ي حبيبتى قولت بعياط
– با .. با بابا اللى طردنى م البيت
– طب انتى فين و انا جيلك 
– بصيت حوليا و قولت مش عارفه 
– ازاى مش عارفه ….. طب لقيتى شغل
– ااه
– فين
– ف فيلا كده مربيه اطفال 
– طب اسئلى كده صاحب الفيلا
– منا مش عارفه مكانه فين الفيلا ما شاء الله كبيره
– طب اقفلى دلوقتى 
– انت زعلت والله العظي …..
– اقفلى مش زعلان
– طيب سلام ي حبيبى
– سلام و قفل لقيت اسد طلعلى فجأه و قال بغضب
– مين حبيبك ان شاء الله قولتله بغضب
– و انت مالك 
– ده انتى ليلتك سوده 
– انت ازاى تتكلم معايا بالطريقة دي كنت مين انت عشان تتكلم اخويا و انا معرفش
– ابقى معجب بيكى 
– ايه????????
يتبع…
لقراءة الفصل الخامس : اضغط هنا
لقراءة جميع فصول الرواية : اضغط هنا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!