روايات

رواية بائعة الورد الفصل الخامس 5 بقلم إسراء محمد

 رواية بائعة الورد الفصل الخامس 5 بقلم إسراء محمد
رواية بائعة الورد الفصل الخامس 5 بقلم إسراء محمد

رواية بائعة الورد الفصل الخامس 5 بقلم إسراء محمد

زين بغضب :ي ولاد ال***انتو عرفتوا منين انتو بتراقبوني
مجهول اخلص وابعتهالنا
زين:لا انسوا الا دي قولتلكوا اقفلوا العدد علي كده
مجهول:ابعتهالنا ولا هناخدها احنا
زين :لا الا دي ي ولاد ********وقفل التلفون
هو مستغرب نفسه وبيسال نفسه هو عمل كده لي زين بيقول لنفسه معقول حبتها زين لا لا اي إلا انا بقوله ده،زين راح لشمس
شمس :اتاخرت لي كل ده
زين :معلش كان شغل مهم اووي
شمس :هو مش انت معاك فلوس كتيره اوي
زين:بهزار ده قر ده ولا اي
شمس :بابتسامه لا والله انا كنت بسالك عشان عاوزه حاجات بس لو انت مش عاوز خلاص انا مش عاوزه
زين:لا ي حبيبي بهزر ها عاوزه اي
شمس بخجل:احم يعني انا عاوزه ومكسوفه تطلب منه
زين:قوليلي ي حبيبي متكسفيش انتي مراتي
شمس :عاوزه هدوم جديده
زين حاضر ي حبيبي
شمس :وعاوزه اروح الملاهي
زين بضحك علي براءتها :ههههههههه وعمال يضحك ملاهي اي ي حبيبتي انتي دلوقتي مراتي وكبيره
شمس :معلش وديني طب عارف انا عمري ماروحت الملاهي زي ما الاطفال كانوا بيروحوا بابا عمره ماكان حنين عليا وكان بيضربني كتير اوي قالت كده بدموع
فنعم شمس ماعشتش طفولتها ماعاشتش زي اي طفله ومشافتش حنان
زين :طبطب عليها قالها حاضر ي حبيبي
شمس :وعاوزه شوكولاته كتير اوي
زين بضحك :حاضر ي حبيبتي
شمس :هو انت زعلان عشان أنا أطلب منك حاجات كتيره اوي
زين :لا ي حبيبي اطلبي كل اللي نفسك في
شمس :عارف الإعلان اللي بيجي فالتلفزيون بتاع الاكل الفطيره اللي فيها جبنه بتمط دي قصدها علي البيتزا فهي مكانتش بتشوف الحاجات دي الا فالتلفزيون وساعات اصلا ابوها المفتري ده مكانش بياكلها خالص
زين بحنان :قصدك ع البيتزا
شمس :مش عارفه بس انا نفسي اكل منها
زين بحنان وكان عايز يعيط وقلبه وجعه اوي :حاضر من عيوني
شمس :عارف انا كنت فالمدرسه بس بابا طلعني منها بس انا كنت شاطره اوي كنت اطلع الاول صاحبتي كانت بتأكل منها قولتلها هاتي حته مش رضيت قالتلي روحي كليها من الزباله وراحت رمتها فالزباله ومش رضيت تديني حته ع طول صحابي يتريقوا عليا ومش يرضوا يتكلموا معايا ويقرفوا مني ومن شكلي وهدومي (هي كانت فقيره اووي يعيني وهدومها كلها كانت بتبقي متقطعه)وكمان……..
يتبع ……
لقراءة الفصل السادس : اضغط هنا
لقراءة باقى فصول الرواية : اضغط هنا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى