Uncategorized

رواية الميكانيكي الفصل الثامن 8 بقلم روفيده هاني

 رواية الميكانيكي الفصل الثامن 8 بقلم روفيده هاني

رواية الميكانيكي الفصل الثامن 8 بقلم روفيده هاني

رواية الميكانيكي الفصل الثامن 8 بقلم روفيده هاني

وقفنا البارت اللي فات لما ياسمين والد العريس سألها عن الرد 
ياسمين سرحت شويه وقالت في نفسها انا لازم اعيش حياتي خلاص هو اتجوز انا مش هوقف حياتي عشانه 
أبوها: هاا يابنتي 
ياسمين: موافقه يابابا 
دعاء وامها زغرطو فرحانيين ببنتهم ودعاء اخدت ياسمين وحضنتها وعطتها الشربات تدخله 
وقرو الفاتحة ولبسها خاتم لحد الأسبوع الجاي الشبكه 
تاني يوم بقي عند مازن 
مازن وهو نازل اسيل انا نازل عايزه حاجه من تحت وسلم علي امه عايزه حاجه ياست الكل اجبهالك 
عايزه سلامتك يابني 
اسيل : عطته ورقه فيها حاجات كتير 
مازن: اي كل ده 
اسيل : دي طلباتي وطلبات البيت 
مازن: عوج بوقه وقلها تمام انا نازل 
اسيل : وصلته لحد الباب 
مازن: عايزه اي طلاما جيتي ورايا يبقي في حاجه 
اسيل: الصراحه اه انا عازمه صحابي يوم الخميس 
مازن: طيب اعمل اي يعني 
اسيل: طيب يااسيل وقفل الباب ومشي
مازن مشي واسيل ابتسمت بخبث ودخلت جوه وقالت اه ظهري وجعني اوي مش قادره 
عبير مامه مازن: مالك يابنتي 
مفيش ياطنط بس تعبانه اوي 
عبير: خلاص اقعدي انا هقوم انظف 
اسيل: مش عايزه اتعبك ياطنط 
عبير: مفيش تعب يابنتي.
اسيل: ابتسمت بخبث وقعدت علي الكنبه وحطت رجل علي رجل وبتصورها من غير ماتحس وبعتتها لصحبتها 
واتريقت هيا صحبتها عليها كتير ودخلت الأوضه تشغل الاغاني وبترقص وعبير سمعاها وسكته 
حبه وجت هايدي هيا اتصلت بيه امبارح قالتله ان هيا جايه هيا واولادها تقعد معاهم وتشوف امها وعبير كانت عارفه ان هيا جايه بس متعرفش اسيل عارفه ولا لاء
اسيل طلعت وقالت ايوه مين بيخبط 
وفتحت لقت هايدي كشرت كده وقالت اذيك في حاجه ولا اي 
هايدي: جايه بيت اخويا في حاجه
اسيل: لا طبعا اتفضلي وسابتها ودخلت جوه 
هايدي: شافت امها بتنضف قالتلها اي اللي انتي بتعملي ده 
عبير: حكتلها كل حاجه من اول ماجت 
هايدي: انتي ازاي تسكتي كده مقولتيش لمازن ليه
عبير: مينفعش اقوله كده هخرب عليه وانا ميرضنيش 
انا بفكر اقنعه اني اروح شقتي احسن
هايدي: يا ماما انا اتحيلت عليكي كتير وقولتلك تعالي اقعدي عندي مش عايزه تسمعي كلامي ليه 
كل ده واسيل بتسمعهم من وره الباب وفرحت اوي 
ان هيا عايزه تمشي وكده خطتتها تمت بنجاح 
وفجأه سمعت صوت وجريت بره بسرعه 
لقت الفازه بتاعتها وقعت واتكسرت ولقت معتز ويوسف وقفين قدامها وموطين راسهم لتحت وكانو هيعيطو 
وجرت هايدي تشوف في اي عشان سمعت صوت التكسير هيا وعبير 
لقت اسيل بتضرب معتز ويوسف بتبعدهم هايدي عنها بس برضو اسيل بتزعق انتم مش عارفين دي بكام دي آخر وحده منها في البلد عندي ياكلاب اي عملين تجرو وتتنططوا امكم معلمتكمش الأدب 
كانت هايدي لسه هترد بس لقت……
يتبع……
لقراءة الفصل التاسع : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً رواية سيلا للكاتبة نجلاء ناجي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!