Uncategorized

رواية الرعد الفصل الرابع 4 بقلم شهد جبريل

 رواية الرعد الفصل الرابع 4 بقلم شهد جبريل
رواية الرعد الفصل الرابع 4 بقلم شهد جبريل

رواية الرعد الفصل الرابع 4 بقلم شهد جبريل

مى :رعد بيه دا استاذ ياسين اللى كان يقولى انى لازم اهرب لأنك هتقتلنى علشان كدا اتكلمت 
 ياسين  بصدمه :منك لله هو انا قولت حاجه يا مى انطقى ساكته ليه الله يخرب بيتك 
مى بصوت هامس لياسين :انت صاحبه انما انا هتاخد ف الرجلين
ياسين بنفس الهمس :دا مبيعرفش ابوة ف الغلط 
رعد فى نفسه :كدا حسابك تقل معايا يا مى انا هوريكى 
رعد : بقا انا كل اللى انتى قولتيه عليا 
مى وهى تهز رأسها بالرفض :لا طبعا دا استاذ ياسين انت الكينج رعد
ياسين :نعمممم يا عنيا انا اقتال قتله وحيوان وحمار دا انا قمر وهو اللى حمار 
مى :هنمووووت هنمووووت
ياسين :هو انا قولت حمار 
مى وهى تهز رأسها :ايوة 
ياسين :يبقاا موتنا 
رعد بجديه :بقااا كدا طيب انتوا عارفين انوا اللى بيغلط بيتعاقب صح 
اخذ ياسين ينظر لمى وهو يتمتم :منك لله يامى انا كان مالى بس 
رعد :انا فكرت ف عقاب حلو خالص وساهل 
ياسين ومى :ربنا يستر 
#بقلمى شهد جبريل #
رعد وهو يبتسم بشر :تعالوا ورايا 
مى :انا الدكتور نبه عليا مروحش ورا اى حد ضحك ياسين بصوت عالى مما استفذ رعد 
رعد بصوت عالى :تعالوا ورايا انا قولت 
مى :وراك وراك وذهبوا الى مكتب رعد 
رعد بأبتسامه شر :شايف يا ياسين ولكن ياسين قاطعه مسرعا 
ياسين :مبشوفش ولكن نظرت رعد اخسترته تحدث ياسين سريعا 
ياسين :ايه بشوف ظل رعد  ناظرا له اكثر  واكمل ياسين اللى تشوفه بشوف او ما بشوفش دى حاجه ترجعلك طبعا 
رعد :بس يا خفيف ثم اكمل انا شايف ثم قاطعته مى 
مى :هو مين اللى شايف علشان افهم انت قولت شايف يا ياسين وبعد كدا انا شايف وبعدين هتقول شايفه يا مى صح 
رعد بعصبيه :بس انا شايف انوا المكتب مش نضيف وعاوز ارجع الاقى المكتب كله بيلمع سامعين 
مى وياسين :نعم ثم صرخا  سويا  نعممممم يعنى كل دا عاوزنا ننضفه 
ياسين :لا انا كرامتى هتضيع خلى مى 
مى :نعممم انا السكرتيره ا هنا انما انت صاحبه ولازم انت تعمل كل حاجه تركهم رعد وهم يتشاجروا وعند وصوله للباب توجه لهم 
رعد :وعلى الله الاقى المكتب مش نضيف 
مى بصوت هامس :ربنا ياخدك توجه رعد ناحيتها 
رعد :بتقولى حاجه يامى 
ياسين مسرعا خوفا من ان يعاقبوا بتنضيف الشركه بأكملها :بتقولك ربنا معاك 
رعد :تمام وذهب 
مى :انا مش هنضف انا مش هقدر دا مكتبه قد شقتنا وبنقسمها انا ويارا اكيد هموووت لو نضفته 
ياسين :انا عندى فكره 
مى يأنصات : قول  
ياسين :انتى مش بتقولى انوا هى قد شقتكم 
مى :ايوة 
ياسين :وبتنضيفيها انتى ووحده 
مى :يارا 
ياسين :كدا اتحلت المشكله انتى اتجيبى يارا وتنضفوا المكتب 
مى نظرت له نظرة قويه :انت عارف يت ياسين بيه لو يارا سمعتك هتعمل ايه 
ياسين :كل دا وبيه  اومال لو خدام قولى ياسين ومش عاوز اعرف لحسن رعد يجى ويقتلنا يلا نبدأ
واخذوا ينضفوا ف المكتب لثلاث ساعات حتى انتهى 
ياسين :اااااه ضهرى انا مش قادر همووووووت 
مى بعد وقعت على الأرض من التعب :وميين سمعك. 
ياسين:كله منك  منك لله
مى : حسبى الله مش قادرة هموووت 
دخل رعد ونظر الى حالتهم :واخذ يضحك بهسيريا على هؤلاء عندما رأى مى تضع قماشه التنظيف فوق ملابسها وياسين يتنهد من التعب ف الأرض فأراد استفذاذهم 
 رعد :ايه دا انتوا نضفتوه بجد دا انا كنت بهزر  واخذ يضحك بصوت عالى نظرا له مى وياسين ويريدون قتله ولكن من هم ليقفوا امام
ياسين بعصبيه :انا رايح البيت اخد دوش وارجع لحسن ارتكب جنايه 
مى :خدنى معاك يا ياسين اروح وهبقى اجى ونظرت الى رعد 
رعد :ايه دا ياسين بس دا انتوا بقيتوا صحاب ولكن خرج ياسين واغلق الباب خلفه بقوه كبيره مما افزع رعد وخرجت مى وراءه واغلقته بنفس القوه واخذ رعد يضحك على حال هؤلاء الحمقى
ذهب ياسين الى المنول وهو فى قمة غضبه وفتح دولابه وهو يشتم رعد ومى 
وذهبت مى الى منزلها ايضا وهى فى قمه غضبها ودخلت الى الحمام وحمدت الله انها لم تجد يارا لأنها لن تقوى على الرد على اسألتها  
بعد ساعه زمن كانوا جاهزين ياسين ومى واخذها معه  ومن حظ يارا انه لن تكن موجوده لأنه اذا وجدها كان قتلها لأنه وعد نفسه ان يقتلها وهو لايعلم بأن مى ويارا اقرباء وان يارا تسكن فى نفس المنزل الذى ذهب ليأخذ منه مى وذهبا الى الشركه
#شهد_جبريل
وذهب الى الشركه ودخل الى مكتبه لاحظت السكرتيره ان ياسين متعب ودخلت وراءه وهو شارد فى ما حدث له اليوم 
ياسين :اه يانى ياسين الأنصارى يمسح يانهار مش فايت هيحصل فيا ايه بعدين  
ولكن  استفاق عندما سمع صوت خبط على الباب 
ياسين :ادخل 
نور سكرتيره ياسين:دخلت وهى تتحدث بميوعه 
ياسين :فى حاجه يا نور 
نور :انا شوفتك تعبان فقولت اجى اتطمن عليك 
ياسين :وتتطمنى عليا بصفه ايه وثانيا انا مش تعبان ويلا برة 
نور وهى تقترب من ياسين بقتزز: انا شوفت عينك  وارمه  لما دخلت المكتب علشان كدا قولت اشوفك واخذت تقترب منه 
ولكن هو ب قلم جه عليها من ياسين جدع ياسبن : انتى اذاى تتجرأى انك تتقربى منى كدا اطلعى برة ومشوفش وشك تانى هنا والإ والله اجرجرك من شعرك قدام الشركه واللى ما يشترى يتفرج على فضايح وحده مهزاءة زيك 
نور بعصبيه : ماشى يا ياسبن انا هعرف ارد كرامتى منك ولكن قبل ان تكمل كلامها ضربها قلم تاتى مما اسقطها ارضا 
ياسين:اسمى ياسين بيه يا حيوانه 
نور بصوت عالى :انا واحدة مش باقيه على حاجه وهروح اقول قدام الشركه انك حاولت تتقرب منى ولما ماردتش ضربتنى ولكن كان هناك من يشاهد الموقف من بعيد انها جاسيكا  صديقه رعد وياسين ولم تتقدم لترى ماذا ستفعل تلك الفتاه عديمه الأخلاق 
ياسين بعصبيه :كل اللى بتقوليه كدب ومحلصش 
نور :انا وانت بس اللى عارفين انه محلصش
ذهبت نور واخذت تصرخ ف الشركه امام الجميع الى ان سمع رعد ومى وخرجوا ارضا ليروا ماذا هناك 
رعد بصوت عالى افزع جميع من بالشركه :ايه اللى بيحصل دا وانتى اذاى تعلى صوتك 
نور اخذت تبكى بتمثيل  وتقول :استاذ رعد انا كنت قاعده ف مكتبى وفجأه استاذ ياسبن طلب منى اجى ولما روحت حاول يتقرب منى ولما زقييته وقلتله ميصحش ضربنى وطردنى نظر رعد لياسين وجميع من بالشركه نظروا لياسين 
ياسين بعصبيه مجنونه  :دى كدابه يارعد انت هتصدقها انا مش ممكن اعمل كدا ولكن ظل رعد ناظرا الى صديقه وكان يود اخباره بنظراته انه يثق به الى ابعد  الحدود وانه يعلم انه صادق  ولم يفهم ياسين وظن ان رعد يشك به ولكن سمع الجميع صوت جاسيكا 
كل هذا بقلمى #شهد_جبريل#
جاسى :انتى كدابه وانا معايا اللى يثبت كلام ياسين واخرجت هاتفها وارتهم جميع ما حدث نعم تأخرت جاسى لتحضر الفديو من الكاميرا يا لها من ذكيه 
ياسين :چاسى جيتى امتى 
ابتسمت جاسى له 
جاسى : اخرجت الفديو ورآه الجميع واكملت طبعا كلهم شوفتوا الفديو دا ولكن قبل ان تكمل كان رعد سابقا الجميع وامسك نور  من شعرها ورماها خارج الشركه 
رعد :الشركه دى مش بيدخلوها امثالك خافت نور كثيرا من هى لتقف امام الرعد واخذت حقيبتها وهرولت من امامه خوفا من ان يسجنها 
رعد بعصبيه :كل واحد على شغله وذهب ااكل مهرول من  امامه ولكن كان ياسين حزينا ودخل الى مكتبه واتبعته جاسيكا 
جاسى :مالك يا ياسين 
ياسين بحزن :رعد كان شاكك بيا لولا انك اتدخلتى كان شك بيا انا مش مصدق وصدق البنت دى 
جاسى :بس انت ظالمه 
ياسين :اذاى 
اخذت جاسى تحكى لياسين
فلاش باك #
جاسى بعد ان رأت ماحدث ذهبت ل رعد واخبرته كل ما رأته 
رعد :انا كنت عارف انها واحده حقيرة وهيجى يوم وهتتكشف وكويس ان اليوم دا جه بدرى 
جاسى :طيب انا وانت واثقين فيه وباقى الموظفين 
رعد :انا عاوزك تروحى تجيبى تسجيلات الكاميرا وتنقوليها على موبايلك كلها 
جاسى :طيب انا رايحه 
بااااك#
ياسين :يعنى رعد كان واثق فيا 
واتاه صوت رعد الذى كان يتابع الحديث من اوله 
 رعد :وهو انت كنت فاكر ابه انى ممكن افقد ثقتى بيك  علشان واحده رخيصه ذى دى
جرى ياسين الى رعد واحتضنه 
ياسين :انت احسن اخ واب وام  وصديق ف العالم يارعد 
رعد بجديه اخرج ياسين :نععععععم ام دى اخرت رعد الحديدى
ياسين :اسفين يا عم رعد انا هجيب سكرتيره محترمه كدا   
رعد :بس يا خويا يلا انا المرادى اللى هجبلك سكرتيرة 
ياسين :مش معقول رعد بيه هيجيب سكرتيرة انا موافق طبعا 
رعد :وهو انت تقدر ترفد 
ياسين :لا طبعا 
ياسين فى نفسه :كل دا يحصل ف يوم واحد انا هروح اموووت مش انام 
وذهبت جاسيكا وايضا رعد وظل ياسين يتابع عمله 
رعد امر مى بأن تحضر الى مكتبه 
مى بعصبيه :حضرتك طلبتنى 
رعد ابتسم عند رؤيه منظرها هكذا  :ايوة طلبتك كنت عاوز يارا تبقى السكرتيرة الخاصه بياسين 
مى بأستغراب :يارا هو انت تعرفها
رعد لم يرد عليها وأكمل ولو عاوزه تشتغل من بكرة تيجى
مى  تحولت عصبيتها الى فرحه :حاضر يارعد بيه 
وانتهى الدوام ف الشركه وذهبت مى وهى فى قمت سعادتها ليارا 
مى :ياراااااااااااااااااا
يارا بفزع :فى ايه يابنتى خضيتينى مالك 
مى :جيبالك خبر حلووووووو
يارا :احكى بسرعه 
مى :عارفه هتشتغلى فين ف شركه رعد الحديدى 
يارا:ايه رعد 
مى :ايوة بس انا مستغربه هو يعرفك منين 
يارا :مش مهم  المهم انوا احلى خبر بس مقليش 
مى بعدم فهم  : مقلكيش ايه 
يارا :انسى بس خبر تحفه 
مى :معاكى حق انا رايحه انام تعبانه جدا 
يارا :مش هتاكلى 
مى :لا انا جعانه نووووم تصبحى على خير  مش قادرة اقف على رجلى خالص 
يارا :وانتى من اهله وذهبا كلاهم الى النوم 
ومع اشراق صباح جديد استيقظ الجمبع وكلا منهم ذاهب الى العمل 
امام شركه رعد 
يارا :هو ايه نظامه اللى هشتغل معاه صعب ولا حلو ومز كدا 
مى :دا انسان طيب جدا وهتحبيه 
وعرفت مى مكتب يارا الجديد وذهبت الى مكتبها 
رفع ياسبن الهاتف عندما علم من موظفه الأستقبال ان السكرتيره جات فأتصل على مكتبها وامرها بان تحضر فنجان من القهوة 
كل هذا بقلمى شهد جبريل 
يارا :حاضر يا فندم يارا فى نفسها انا الصوت دا مش غريب وكما قال ياسين ايضا وذهبت يارا الى المكتب ومعها الفنجان وياسين منشغل بالحاسوب بكمل عمله الى ان فقدت  يارا توازنها وكبت الفنجان عليه 
ياسين :ااااااااه 
يارا :انا اسفه يا فندم 
 ياسين وهو يصرخ اااه  ولا يهمك ولكنه قبل ان  ان يكمل نظرا الى وجوه بعض 
يارا وياسين فى صوت واحد :اااه انتى انت 
ياسين : انتى يابت ناويه على موتى  واخذ يصرخ هقتلك والله لقتلك على اللى عملته يابت 
يارا بأستفزاز :بت مين اسمى يارا 
واخذ ياسبن يجرى ورائها ويارا تصرخ 
ياسين :هقتلك يا ياااااارا 
يتبع….
لقراءة الفصل الخامس : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى