روايات

رواية اغتصاب رحم عذراء الحلقة السادسة عشر 16 بقلم رحمة محمد

رواية اغتصاب رحم عذراء الحلقة السادسة عشر 16 بقلم رحمة محمد

رواية اغتصاب رحم عذراء الحلقة السادسة عشر 16 بقلم رحمة محمد

رواية اغتصاب رحم عذراء الحلقة السادسة عشر 16 بقلم رحمة محمد

زاد الصمت ف المكان لا أحد يجراء ان يتحدث او يبوح بشئ ف نيران الأسد تشتعل ف عنيه، تقدم جميله منه بعض الخطوات ل علها تخفف عنه، ولكن اتا كل شئ ب لا جدوه، زادت شحنت التوتر ف الرجاء عندما استمعو ل صوت الهاتف.

:الو ي باشا عرفت مين ال عمل كدا.

شرع بالوقوف ل ملقات المستقبل ل يقول :مين.

:رفعت المحمدي.

التزمو الصمت ل دقيقتين، علم الجميع أن الأسد يخطط ل الطعم المناسب.

تقدم حاتم منه خطوات وكان شريف يراقب الموقف.

:ال جي اي.

نظر له نظره لعوبه بمعنى سنلعب، ابتسم حاتم ل شقيقو ونظر حاتم ل شريف.

شريف :شكلنا هنلعب تاني ربنا يستر.

ضحك حاتم.

نظرت جميله ل يونس بخوف تقدم منها بعض الخطوات هو يراقب عنيها المعاتان بالدموع، احتضن وجهها ب كفه، هو لا يبالي ب وقوف الآخرين.

يونس هو هيمس :متخافيش ممكن.

جميله وهي تبتسم من بين دموعها :اوعدني ان مش هيحصلك حاجه.

يونس هو يقلب باطن كفها و راسها :وعد.

تقدم للرحيل ثلاثتهم.

ف السياره اخرج حاتم السلاح، بقالي كتير ملعبتش،

شريف بمرح :يشبابك ال راح يشريف.

____________________________________

دخلو ل احد القصور الضخمه.

ولكن عند دخلهم لم يتحدث شخص تحدث يونس بسلحو، تقدم اول اتنين ولكن أخرج طلقتان ف رأسهم.

حاتم بضحك :يبوي ابتدينا بيهم.

نظر له يونس نظره اخرسته

ذهب لداخل، ليسمع صوت صرخات متتاليه من غرفه.

تقدم شريف نحو تلك الصرخات

وحاول فتح الباب ولكن دون جدوه وحول كسرو ولكن من حديد ول يسهل كسرو.

سمع صوت ضرب نار تحت.

نزل بسرعه.

شريف لسه هتكلم لق رصاصه ف راس واحد وره.

يونس:متجيش تموت هنا عشان مش وقتك.

شريف :شكرا يا رجوله.

حاتم :انزل.

يونس راح نازل بحركه سريعه

شريف بتذكير :في صريخ فوق.

جري يونس وحاتم ل فوق،ووقف شريف بعيد.

حاتم هو بيحاول يكسرو :انت واقف كدا لي يا بني آدم.

شريف :اصل الباب دا حديد  ومش بيتكسر.

يونس بنظره ناريه :اتعلمت البرود دا مني.

لف يونس ل شباك من وره، دخل لق راجل بجسم عريض ماسك شعر ساره وحطط المسدس على رأسها.

يونس :خايف على حياتك سبها.

الراجل : ولو مسبتهاش.

تعاله ضحكات يونس ثم اطلق رصاصه، ولكن كان الرجل اسرع منه وحط ساره قدامو،جت ف قلبها.

اختفئ الرجل ف ثواني.

تقدم يونس تجاه ساره، وشلها.

ساره وهي تلتقت أنفسها بصعوبه.

ساره :يونس.

يونس ببرود معتاد :ها.

ساره :انا،، اسفه ل اي حاجة.

ثم فقد الوعي،جري وره حاتم وشريف.

__________________________________

ف المستشفى.

دخلت ساره اوضت العمليات.

وقف يونس بره هو وحاتم وشريف.

بداء الدكتور يعالج كدمات حاتم وشريف يونس رفض بصمت.

عده اكتر من ٣ سعات ف اوضه العمليات،  زاد التوتر بين ال قعدين بره، من المتوقع خروج الدكتور ف لحظه ل طمئنتهم.

خرج الدكتور وخلف التوقعات.

الدكتور :مين يونس.

يونس نظر له وتقدم.

الدكتور :انا مش هكدب عليك هي حلتها صعبه اوي، بس هي عاوزك دلوقت.

تقدم يونس بدخول الغرفه.

نظر ل حالها بصمت فقط الله له الانتقام الأكبر، فماذا سيحدث

نظر لها عدت نظرات متفرقة.

ساره :انا اسفه على كل حاجه، انا كنت سبب ف كل حاجة، شكرا على الحب ال ادتهولي.

سكتت شويه بتعب  وخدت نفس بضعف.

انا عارفه ان خلاص طلبه انك تسامحني.

توقف جهاز النبض عن التحرك ولكن حدث.

____________________________________

كانت تجلس ف فرشها بضعف ملحوظ، فقط سقط جميع شعرها من الكيماوي، نظرت ل وجهها الشحب بوضوح ملحوظ.

تسقطت منها دموعها البراقه، اتا من خلفها هو يبتسم، تفاجأت بجسدو العملاق انتفضت لكنه امسكها من خصرها متحكم في جسدها الضئيل والضعيف.

نظرت له بصدمه من ما رأته فقط حملها بين ذرعيه واجلسها على طرف الفراش المستشفى، وجلس على ركبتيه، ومسح دموعها ب كفايه، ظل يتاملها الكثير من الدقائق فقط كيف ان تكون بتلكه الجمال رغم فقدان خصلاتها.

كانت فقط تتامله هي الاخره.

مريم بدموع :شعرك فين.

شريف هو مازال جالس على ركبتو أمامها، احتضن وجهها ي يديه. :بقيت قمر صح.

مريم هي تبعد يديه :انت واعي لل بتعملو.

شريف هو ينظر حولو :اه واعي في اي.

مريم :انا عندي كانسر بتتعالق بيه وانا هموت.

شريف هو يضع يديه على شفتيها :مين قال انك هتموتي، عندي امل ف ربنا.

مريم بتعب :انا كنت متجوزه غيرك ومخلفه.

شريف :انتي احلا واغلى عندي من مليون بنت ف الدنيا.

مريم بستغرب :انت مجنون صح.

شريف :بيكي.

مريم :اوف لي بتعمل كداا ابعد ايدك عني.

تقدم ف حملها ونيمها علي السرير، نرتاح بقى.

مريم بغضب :انت ازاي تشلني كدا شوال بطاطس كل شويه تشيل.

شريف :غمضي عينك.

مريم :بقولك اي.

قطعها بغضب بسيط :غمضي عينك.

يتبع..

لقراءة الحلقة السابعة عشر : اضغط هنا

لقراءة باقي حلقات الرواية : اضغط هنا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى