روايات

رواية حين تتبدل الأقدار الفصل السابع 7 بقلم أيات الرحمن

رواية حين تتبدل الأقدار الفصل السابع 7 بقلم أيات الرحمن

رواية حين تتبدل الأقدار الجزء السابع

رواية حين تتبدل الأقدار البارت السابع

رواية حين تتبدل الأقدار الحلقة السابعة

وهنا هتبدء الاحداث الحقيقه اللي الروايه بتتبني عليها وهي حكاية حور مع واحد من ابناء فيفي ومعتز
حور: انت رايح فين يا روهان
روهان: خارج
فين
هو تحقيق
لا مش تحقيق بسأل بس مش أكتر
عموما يا سيدتي انا خارج مع اصدقائي ها حاجه تاني
يعني لو مفيش مانع يعني
امممم اخلصي عايزه ايه
عايزه
عايزه ايه يا حور من الاخر
خدني معاك
نعععععم اخدك معايا فين يا حور هانم
قصدى سيبك منهم واخرج معايا

 

 

طب هو ينفع اخرج معاهم ساعه لحد ماتجهزي وارجع عشان اخرجك شويه
بجد ياروهان
بجد يا قلب روهان
انا بحبك اوي
روهان كان واقف ومش مصدق اللي هو سمعه هو بيحبها مش بس بيحبها دا بيعش.قها واكتر بكتير بس هي ماتعرفش اي حاجه غير ان هما اخواتها وهي اختهم
روهان روهان روهاااااان
واخيرا فاق روهان من شروده ورد عليها
ايوه
انت روحت فين
ها انا معاكي
طب يلا اخرج بقي وارجع بسرعه عشان تخرجني وزقيته خرجته برا وقفلت الباب ودخلت اوضتها تجهز
راكان: مالك ياروهان ساكت ليه
روهان: حور
مالها
ولا حاجه
روهان انت كدا بتغلط وغلطه كبيره اوى ان انت تحب اختك بالشكل دا يبقي بتخالف الشرع والدين في لحظة
بحبها يا راكان و مش ذنبي مش عارف ليه دايما بشوفها مميزه عن اي بنت

 

 

بس دي اختك
عارف بس انا بحبها
يبقي اتجننت
انا بكامل عقلي يا راكان
راكان:انا هقول لبابا
عادي قول ليه بس دا مستحيل يغير حاجه من حبي لحور
راكان كان بيتنفس بسرعه كبيره اوى وهيتجنن من كلام اخوه وبيفكر في طريقه يعرف والده بيها
راكان: طب ممكن تهدي عشان نعرف نفكر بس
روهان: انا اصلا مفيش عندي روح دلوقتي للتفكير فقررت ارجع البيت عشان انا وعدت حور هخرجها كمان ساعه
راكان: روهان بلاش تخرجها وابعد عنها دي اختك
روهان: انا مش محتاج كل شويه تفكرني ان هي اختى انا ماشي
ملحوظه عارفه ان البارت قصير بس انا حرفياً مفيش عندي شغف اكتب اي حاجه او امسك الفون حتي النفسيه تحت الصفر بكتير فبلاش اي سلبيات رجاءاً لان مفيش اي طاقه ان اشوف اي حاجه تضايقني معلش التمسوا العذر لحد ما الفتره دي تعدي وان شاء الله هتتعوض وكل طلباتكم هتكون اوامر بإذن الله

 

 

راكان: مستحيل اسيبك تقرب من حور اكتر من كدا حور ليا انا ومستحيل اسيبها ليك مهما حصل انا لازم افكر في طريقه ابعدها عنك واخليها تك.رهك وماتشوفش غيري انا وبس

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية حين تتبدل الأقدار)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!