Uncategorized

رواية اغتصاب زوجتي الفصل الخامس 5 بقلم زينب طنطاوي

 رواية اغتصاب زوجتي الفصل الخامس 5 بقلم زينب طنطاوي

رواية اغتصاب زوجتي الفصل الخامس 5 بقلم زينب طنطاوي

رواية اغتصاب زوجتي الفصل الخامس 5 بقلم زينب طنطاوي

يوسف : أنا يا نور أنا مستعد أكون جوزك وأقف جنبك ومتخفيش أنا مش عاوز منك أي حاجة أنا كل همي إنَّي أساعدك أنا هفضل في بلدكم كام شهر وماشي تاني ممكن نتجوز كام شهر وأطلقك وترجعي أنتِ لحياتك مطمنة ورافعة رأسك وأنا أكون كدا قدرت أساعدك
نور : أنت أيه اللي بتقوله دا وأهلي وأهلك أزاى هيوافقوا بحاجة زي كدا وأبن عمي دا هعمل فيه ايه ؟
يوسف : أنتِ مش هتسيبي البيت يا نور سامعة أنا عاوز أعرف بيتكم فين أنا هكلم والدك وأفاتحه في موضوعنا وافق خلاص كدا تبقا أتحلت مرضيش وقتها مش عارف ممكن نعمل أيه بس مستحيل تسيبي أهلك أنتِ مغلطيش اللي عملوا كدا فيكِ هم اللي غلطوا مش ذنبك إن أحنا في مجتمع بيظلم البنت في كل حاجة حتي لو مكنش ليها ذنب أنا هقف جنبك ومش هسيبك
نور : مش عارفة أقولك أيه يا دكتور يوسف والله لولا فضل ربنا ووجودك كان زماني ميتة من زمان أنا مش هنسي أبداً وقفتك معايا والله
يوسف : طيب لو سمحتِ قولي يلا بيتكم فين
ضحكت نور بصوتٍ منخفض ولكن كان صوت ضحكتها لفت سمع يوسف ولفت قلبه أيضاً
يوسف : ياربي علي الجمال أخيراً ضحكتي
نور: بلاش لو سمحت كل شوية تخليني أحسن إنَّي مجرد واحدة أنت بتشفق عليها وصعبانة عليك
يوسف: أنا أسف أنا مش قاصد اللي أنت فهمتيه
نور : خلاص كفايه كدا هبعتلك العنوان في رسالة وأنت شوف هتعمل أيه مع والدي..
وفي صباح اليوم التالي أستيقظت “نور” وهي مطمئنة بما قاله “يوسف” خرجت من غرفتها وجلست مع أسرتها لتناول الفطور وكان الجميع مستيقظ
نور: صباح الخير
الجميع في نفس اللحظة :صباح الخير يا عروسة
ضحكوا جميعاً وكانوا في غاية السرور ولكن “نور” بدأت تشعر بالخوف عندما وجدت”يوسف” لم يأتي بعد
رحمة : خلصي أكلك يا نور عشان ننزل أنا وأنتِ ومنه المركز نجيب باقي الشوار بتاعك يا أختي
منه : يا بختك ياعم أنتِ هتجيبي هدوم جديدة وأنا محدش مفتكرني بشراب حتي
حمزة : كل واحدة وليها دورها وأنتِ هانت دورك قرب
الأم : مستعجلة علي أيه يا واكلة ناسك مش لما تخلصي مدرسة الأول ولا همك في الاكل والهدوم و
الأب : شوفي يا منه نفسك في أيه وأنا أجبلك
وفي تلك الأثناء كان الدكتور يوسف قد وصل إلي بيت نور وكان يطرق علي الباب ففتح حمزة وبدأ الحديث:
حمزة : نعم مين حضرتك؟
يوسف: أنا دكتور جراحة شغال في المستشفي العام هنا اللي في أول البلد
حمزة : نعم المطلوب
يوسف: أنا كنت عاوز أشوف الاستاذ خلف 
يتبع..
لقراءة الفصل السادس : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً رواية خطفتي قلبي للكاتبة دنيا حسن

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى