روايات

رواية جمانة الفصل العاشر 10 بقلم هوس ريجا

رواية جمانة الفصل العاشر 10 بقلم هوس ريجا

رواية جمانة البارت العاشر

رواية جمانة الجزء العاشر

رواية جمانة
رواية جمانة

رواية جمانة الحلقة العاشرة

فاتو اليومين وجا اليوم الموعود لي فيها عيون سهرانة طار عليها النوم وعيون تملكتها الحيرة الدار مليانة عمومي ونساهم وبناتهم ولادهم غير خلصنا لغدا شافت معايا ماما نوضي وجدي روحك راهم قريب يوصلو رحت الشمبرة ومافيا حتى روح تمنيت كون جا حمزة في بلاصتو يادرا واش يصرا فيا بقيت نوجد في روحي وعقلي بعيد مارجعت غير على صوت جدة ترحب نضت طليت كي شفت عبلة تسلم على ماما رجف قلبي هذاوين وصلو بقيت نطل باه نشوفو بصح مكاش رجعت لمراية شفت مع روحي اخرة نظرة جبة بالاصفر مخطط يالابيض طالو ابيض مسرحة شعري الاسود سواد الليل يوصل لنص ظهري كحلت عينيا النوار النعسانين هذه الحاجة الجذابة في عينيا انهم نعسانين حمرة خفيفة لفمي اما وجهي صح سمراء لكن سماري صافي بشرتي صافية دمعة وخدود باللون الاحمر خفيف وحواحبي مرسومين و جامي قستهم وشامة خفيفة تحت شاربي التحتاني ڨاع يعيطولي الهندية هو لي اطلق عليا هذا الاسم كي كنت صغيرة بقيت حايرة هو لاه ماحبنيش واش خاصني ولا لازم عليا نلبس السروال والبودي ونتعرى ونخدم لطاي ونخرج صدري ونحرق المكياج اذا يحب هكذا يقول علاه حارمني من هذا الشي علاه لزم عليا الحجاب والسترة وممنوع المكياج ياما ديت طرايح على هذا الشي حتى صغري ومراهقتي ماخلانيش نجرب هذا الشي سمعتهم ڨاع ملموين فالكوزينة والصالو خرجت ديراكت للحوش داتني رجلي ديراكت لشمبرة جداتي دخلت لقيتو راح يخرج حبس بقا يشوف معايا التعب كل مرة يزيد عليه حتى عينيه محاوطهم سواد كبير هذا دليل بلي مايرقدش الليل بدون شعور مني قدمت عندو حظنتو ونبكي كيما زادت دقاب قلبي من قربو زاد نفسو حسيت بيه كي بقا يقاوم في نفسو حكمني من ذراعي جبدني عليه وخرج بقيت نشوف معاه لين خرج رجعت لشمبرتي وغلقت الباب باه نستفرد بنفسي حاسة روحي مخنوقة ومشوشة شوية وسمعت الحس والترحيب عرفتهم وصلو فت للكوزينة طليت لقيت خوالي في 4 معاهم هذا خالي لي في تونس وعمر وخوه وزوج كبار ماعرفتهمش من لهجتهم يبانو توانسة استقبلوهم عمومي بقيت نحوس على هذاك لي معذبني مكانش فالحوش دخلهم فالصالو تاعنا عندو الباب فالحوش والباب داخل فالكولوار خاطر شمبرة جداتي ضيقة شوية عيطتلي ماما ديت القهوة ودخلت عندهم مرت خالي وجهينة نسا خوالي كعادو تاع دارنا جاتني عادي ماخفت ماتوترت قعدت معاهم حتى الموضوع مكانش على الخطبة كانو مواضيع عادية روتينية انا مانيش معاهم بالي لهيه واش يهدرو الصح ڨاع لهيه وليت درت سبة ونضت وخرجت رحت للباب تاع صالو نطل من الباب خاطر كان باب تاع زجاج كروات ملونة نقدر نشوف واش كاين لداخل رجعت الريدو فالاكحل باه مانبانش بلي واقفة وطلبت على جهة الكارو لي فالازرق الشفاف يبان كلش مليح غير لحت عيني لقيتو هو قاعد مع وليد عمي اسامة لابس كلش كحل قمجة كحلة وسروال كحل مالغري جاي اشقر بصح وجهو مشات فيه الكحولة متكي على الفوتاي ورجلو تتحرك تاع واحد يستنا غير يخلص هذا الشي ويخرج يهرب منا هنا القعدة ماشي كيما النسا هنا الهدوء والرزانة والاحترام والهيبة والكلام الموزون والمنطقي كل واحد يلوح كلمة ويسكت يعني اذا قررو حاجة ممنوع التراجع عليها يعني كلمة رجال صح نسمع في المقدمات من عند خالي باللهجة التونسية وعمي اب حمزة يعطي فالمواقفة باللهجة الجزائرية انتما اهلنا وناسنا ويشرفنا ناسبوكم بصح كاين واحد قام معاها بدور الاب والاخ الكبير هو حمزة يستاهل ندو رايو تحولت الانظار ليه هز راسو مستغرب حسيتو تعڨن فاق مع روحو تبسم ابتسامة باردة _النعم منك بابا ومن عمومي مي مكانش هدرة بعد هدرتكم وانا عن نفسي قابل مكانش احسن منكم لبنتنا رجليا فشلو كي هدر هكذا …

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية جمانة)

‫2 تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!