رواية أحببت مراهقة الفصل الخامس 5 بقلم سارة حجاج
رواية أحببت مراهقة الفصل الخامس 5 بقلم سارة حجاج |
رواية أحببت مراهقة الفصل الخامس 5 بقلم سارة حجاج
– انت ازاى تتكلم معايا بالطريقة دي كنت مين انت عشان تتكلم اخويا و انا معرفش
– ابقى معجب بيكى
– ايه????????
– اه على فكره انا مش اول مره اشوفك انا وما زلت على صدمتى
– بجد
– اه بجد و تعالى احكيلك
فلاش باك
كان اسد قاعد فى كافتريا هو و اصحابه جاله تليفون من باباه طلع من الكافتريا و رد
– ايوا ي بابا
– تعالالى حالا الشركه
– لى فى اى
– لما توصل هتعرف
قفل مع باباه و هو ماشى خبط ف بنت
– اااه انت متخلف مبتشوفش
سرح اسد فملامح نغم
– انت ي بنى انا بكلمك
– هه فى اى
– انت خبطنى جامد و كنت هقع
– انا مليش ذنب ان انتى قصيره
– متتريقش على طولى و عايزاك دلوقتى اعتزر
– اع اي
– هو انا قولت حاجه غلط قولت تعتزر قبل م اخويا يجى و هقوله ان انت ضربتنى
– لا و بتكدبى كمان
– اعتزر
– لا و اعلى ما فخيلك ……. جه محمد من ورا نغم
– فى حاجه ي نغم
– ابدا مفيش اسبقنى انت
– بجد و بص لاسد
– اه ي محمد
و بصت لاسد و قالت
– مسيرى القيك ي استاذ وساعتها مش هسيبك غير لما تعتزرلى و بصت لاسد بغضب و مشيت
الوقت الحالى
– وبس ساعتها بقى بقيت كل يوم بروح المكان اللى اتقابلنا فيه بس مكنتش بلاقيكى و انا كنت معجب بيكى حاولت اعرف اسمك معرفتش و انا اصراحه معجب بيكى
– اه …. اه انا افتكرت و انا كنت عماله اشبه عليك
– نرجع لموضوعنا
– اللى هو
– كنتى بتكلمى مين
– ملكش دعوه اكلم مين مكلمش مين ملكش دعوه …. و اه انت هتعتزرلى اتفجعت لما قال بغضب
– مش اسد سالم شهاب الدين اللى يعتزر لخدامه بتشتغل لاخواته
قولتله وانا بحاول معيطش قدامه
– شكرا ي استاذ اسد بس برضو هتعتزرلى
راح مسك ايدى جامد و قرب وشه منى و قال بغضب
– مش هعتزر واعلى ما فى خيلك اركبيه و زقنى جامد و قعت على الارض قومت و نفضت هدومى هدومى دخلت الفيلا لقيت استاذ سالم نازل على السلالم انتظرت لحد م نزل و وقف قدامى قال
– فى حاجه
– لا ب … بس بس
– بس اى فى حد ازعجك لا
– اومال اي
– كنت عايزه اقعد ف اوضه
– تمام و نادى بصوت عالى و قال مدام ناديه ي مدام ناديه
– ايوه ي فندم تأمرنى بحاجه
– وصلى نغم لاوضه من اوض الخدم هى مش هتشتغل فالفيلا هى المربيه الجديده
– حاضر ي فندم
اخدتنى من ايدى و ودتنى للاوضه اللى هقعد فيها و ادتنى المفتاح بتاعها و قالت بطيبه
– اتفضلى ي بنتى دى مفتاح اوضتك و لو عوزتى اى حاجه اؤمرينى
– كنت عايزه هدوم انام بيها
– فى فالدولاب كاش مايوه ابقى البسيه
– شكرا
– عفوا ي بنتى سابتنى و مشيت وانا فتحت الاوضه دخلت فتحت النور و قفلت الباب بالمفتاح عشان اقعد براحتى
الاوضه عباره عن سرير صغير و جمبيه كومود صغير و دولاب صغير و مرايه متعلقه و كرسى و ترابيزه وحمام تبع الاوضه قولت
– واخيرا
قعدت على السرير و فكيت الطرحه و مسكت التليفون اقرأ الروايه عدت ساعتين قومت لقيت ان الساعه سته لبست الطرحه و طلعت من الاوضه و رحت اوضه تالين وتالا فتحت الباب ببطئ لقيت ان تالين و تالا لسه نايمين سيبتهم و نزلت و انا نازله لقيت ميساء هانم قالتلى
– نغم
– نعم ميساء هانم قالتلى بطيبه
– قولى ميساء بس و تعالى بقى عايزه اكلمك فحاجه
قربت و قولت
– هو انا عملت حاجه غلط
– لا
– لا بس عايزه اتكلم معاكى عادى …… امال فين تالين و تالا
– نايمين من ساعتين كده قالتلى بصدمه
– ايه
– اى فى اى
– هو انتى حطتلهم منوم فالاكل
– لا والله العظيم هم تعبوا من اللعب بس مش اكتر
– انتى تعرفى انا لسه عندى واحد رضيع فوق
– ما شاء الله ربنا يباركلك فيهم
– تعالى اما اوريهولك
– حاضر
طلعنا و دخلت اوضه نومها لقيت سرير صغير جمب سرير كبير مسكت ايدى و قربنا انا وهى من السرير الصغير لقيت طفل رضيع نايم
– ما شاء الله ممكن اشيله
– اه
سميت الله و شيلته لقيته بيفتح عنيه لقيت عنيه لونها اخضر زى تالا وتالين و شعره اسود كان فقمه الكياته????????????
– انا هخطبه اسم خطيبى اى بقى
– آسر بصيت لآسر وقولت لما تكبر ان شاء الله انا هخطبك غصب و انا عليا كل حاجه المهر و الشبكه و الفستان و الشقه و كله انت هتجيلى بشنطه هدومك بس
– ????????????
– اول ما تم الخمس سنين نلبس دبل و نقرا الفاتحه ماتقلقش هبقى احفظهالك
– ???????????? يالهوى عليكى
– معلش اصل اول مره اشوف مز انا هتجوزه بالغصب عليا الطلاق بالتلاته لمتجوزاه
– انا حبيتك اوى
سيبت آسر فى سريره و قعدت على السرير جمبيها
– اقولك على حاجه
– قولى
– انا لما كنت ادام الفيلا بحسب انك يعنى مغروره و مش مهتميه بعيالك لكن لما شوفتك بتجرى ورا تالا غيرتى فكرتى خالص
– للاحسن ولا للاسوء
– للاحسن طبعا ……. لما شوفتك لقيت ام مرهقه علشان عيالها متعبه عايزه تنام بس عيالها مانعينها بجناننهم كملت بعياط مش زيي
– قوليى مالك
– مينفعش
– لى مينفعش متخافيش سرك فبير
– ممكن اروح اوضتى
– ااه طبعا اتفضلى
خرجت من على الاوضه نزلت جرى اتكعبلت بس لقيت نفسى فحضن اسد فضلت فحضنه و هو باصصلى سيبته و كملت جرى و لف باصلى وبعد كده كمل طلوع للسلم و رحت اوضتى قفلت بالمفتاح و قعدت اعيط و اقول
– مينفعش اسوء صورتكوا قدام الناس مهما عمالتوا و قعدت اعيط كتير جدا نمت على الارض عدا ساعتين كمان فوقت على خبط على الباب قومت عدلت طرحتى و هدومى و فتحت لقيت الداده
– يالا عشان العشاء
– تمام
دخلت اوضتى تانى غسلت وشى و نشفته و خرجت روحت اوضه تالا و تالين لقتهم نايمين دخلت صحتهم و غسلتلهم وشهم و نزلنا اوضه السفره قعدت ءأكلهم هما الاتنين لحد م خلصوا أطباقهم كلها
– شطار يالا بقى نروح نغسل ايدينا
– يالا
غسلتلهم ايديهم و نشفتها طلعنا الاوضه نلعب لحد م تعبوا و ناموا كانت الساعه عشره كده نيمتهم فسرايرهم و غطتهم وولعت نور هادى
نزلت اوضتى استحميت و لبست الكاش مايوه اللى قالتلى عليه الداده و سرحت شعرى و نمت صحيت لبست نفس اللبس بتاعى ولفيت الطارحه كانت الساعه 11 و نص صاحيه قبل معاد شغلى بنص ساعه حمدت ربنا انى مصحتش متأخر طلعت لاوضه تالا وتالين وصحتهم واحده واحده عشان احميهم والبسهم و اسرحلهم نزلت اوضه السفره لقيت الكل متجمع
– السلام عليكم
– و عليكم السلام
– فطرت و فطّرت تالين وتالا و خرجنا الجاردين نلعب و نتنطط
عدا اسبوعين على الموال ده كنت زعلانه ان محمد بطل يسئل عليا لحد ما صحيت ف يوم على الساعه اتنين باليل على صوت رن موبايلى لقيت أحمد جارنا استغربت و رديت
– الووو ي احمد بتتصل عليا ف وقت زى ده كده ليه
– البقاء لله
– ف مين
– ف ……..