Uncategorized

اسكريبت تزوجت أبي الفصل الخامس 5 بقلم جهاد أشرف

 اسكريبت تزوجت أبي الفصل الخامس 5 بقلم جهاد أشرف

اسكريبت تزوجت أبي الفصل الخامس 5 بقلم جهاد أشرف

اسكريبت تزوجت أبي الفصل الخامس 5 بقلم جهاد أشرف

وقفناا المره اللي فاتت لما مصطفي حكي لرودي كل حاجه وقرر يتخطي الموضوع 
نروح بقا الشركة ونكمل 
رودي قاعده علي المكتب بتاعهاا برا مكتب مصطفي ما هي السكرتيرة بتاعته 
المهم بتيجي بنت عندهاا و
^ لو سمحتي 
– أفندم
^ كنت عايزه أقابل مستر مصطفي 
– أقله مين ( هي حاسه أنها شافتها قبل كدا بس مش متذكره )
^ أناا جهاد 
– تمم اتفضلي 
” استغربت لأ انصدمت تؤتؤ هي هترجعله طب ايه مش فاهمه هي جت ليه “
دخلت عنده 
– مصطفي
~نعم 
– جهاد بره عايزه تدخل 
بصلي وفكر شويه تمم دخليهاا  
~تمام دخليهاا
– اتفضلي 
^ تمام 
دخلت وقعدت معااه نص ساعه ، نص ساعه وانا هموت وأعرف بيقولوا ايه طب يا ترا رجعت ليه وطولوا ليه اااه مش هقدر بقاا أناا هتحجج بأي حاجه وأدخل لسه هقوم لقيت جد مصطفي جه 
قابلته بأبتسامه????
* إزيك يا رودينا
– الحمد لله ازي حضرتك 
* الحمد لله 
– يدوم ، مستر مصطفي في المكتب ثواني أبلغه معاه حد
* معاه مين 
– معاه جهاد 
بصلي باستغراب وبعدين أتكلم 
*لأ متبلغهوش أني هناا أنا جاي عشانك أصلا 
– عشاني أناا 
*ااه 
– تمم اتفضل يا فندم
قعدنا أنا وهو ومستنيه يبدأ كلام 
*بصي يا بنتي أنا خليتك توافقي لعله وهي إنك ترجعي مصطفي زي ما كان ، وفعلا مصطفي رجع أحسن من الأول و اتخطي الموضوع لدرجه أنه قرر يخطب ويكمل حياته 
“لحظه هو قال ايه يخطب طب ليه حاسه بحاجه بيوجعني أكن حد طعن قلبي في ايه “
* رودينا رحتي فين 
– هاا لا مع حضرتك 
* طيب أنا كنت جاي أسألك هو هيخطب مين بحكم قربك منه بس أعتقد إني عرفت خلاص ????
– قصدك جهااد 
* امم ، عموما بشكرك جدا يا رودينا مكنتش أتوقع مصطفي يرجع كدا وو
” هو قعد يتكلم وأنا في وادي تاني مش مركزه ازاي مصطفي معتشي هيبقي لياا يعني خلاص هيبعد وأرجع لوحدي ???? لأ مش ممكن أناا أنا بحبه
وفجأه عليت صوتي من غير ما أحس 
– اه أنا بحبه
*بتقولي ايه 
– اه أنا بحب مصطفي 
*أنا طلبت منك تخرجيه من اللي فيه مش تحبيه
– بس قلبي حبه 
*شكلي غلطت لما طلبت منك أنتي مش من مستوي العيله أما جهاد تليق بينا
– مسحت دموعهاا :فعلا جهاد تليق بيكم وأنا سعاده مصطفي أهم عندي سكتت وبعدين كملت أناا بعد جوزهم هاخد آسر وأظن وجدنا معتش له لزمه 
بعدهاا كان السكوت سيد الموقف ، شويه وحسيت بإختناق كدا و خصوصا لما خرج مصطفي وجهاد وهما بيضحكوا عيني تلقائي دمعت مسحت دموعي بس مقدرتش طلعت بره الشركه بره المكان خالص مشيت كتير معرفش قد ايه بس مشيت لحد ما وصلت عند بيتي القديم قعدت شويه أفكر أفكر ايه اللي وصلني لكدا وليه هو بالذات اللي أحبه ليه عملت في نفسي كدا و بعدين إفتكرت تلفوني كنت قفلاه فتحته لقيت مكلمات كتير منه ورسايل ملحقتش أقرأهاا لأنه اتصل تاني فتحت
– ألو
~انتي فين وازاي تقفلي تلفونك كدا 
– اتنهدت ومرضتش عليه
~رودي إنتي كويسه ردي طمنيني
– اه كويسه 
~طب انتي فين
– أنا في البيت القديم 
~طب خليكي أنا جاي حالا
طب هو دلوقتي بسأل خايف عليا عشان بيحبني ولا ايه 
أكيد لأ أكيد معتبرني أخته اه مش أكتر وأناا هعامله كدا وانسي الوهم اللي كنت فيه دي مش روايه هتنتهي بحبنا بس 
اقتباس صغنن????????????
– هترجعلها يعني إنت بتحب جهاد
<اه هرجعلهاا أنا مش بحبهاا أنا بعشقها 
بس كدا كفايا مين دا اللي بيحب جهاد نكمل البارت الجاي وتواقعاتكوا بقا????❤
يتبع…..
لقراءة الفصل السادس : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الاسكريبت : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً رواية إشارة للكاتبة دعاء الأنصاري

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!