Uncategorized

رواية سما الفهد الفصل السادس 6 بقلم أسماء رمضان

  رواية سما الفهد الفصل السادس 6 بقلم أسماء رمضان

رواية سما الفهد الفصل السادس 6 بقلم أسماء رمضان

رواية سما الفهد الفصل السادس 6 بقلم أسماء رمضان

شذى وهى تبكى لقيت دى بس سما ما تعملش كده 
فهد وهو يقرأ : بنت ال…… والله لماشى انتى وابوكى حسابكم  تقل معايا كده
فى مكان آخر
خربييتك يا سما اه يانى اتكسرت مالقيوش غيرى يخطفوها 
_ صوتك يا قطه 
سما : قطه فى عينك يا شييخ هتخرجونى من هنا بما يرضى الله ولا هخرج برضو بما يرضى الله 
– دخول الحمام زى ما بيقولوا عندكم عشان انتى مش بتفهمى غير كده مش زى خروجه 
اها وانا اقول ايه البكا..بورت ده ههههه
_ اممم لا وبعد اللى عملتيه ده بتهزرى طبعا مش هتاخدى فهد المنشاوى بس لا مش انا اللى اطلع من المولد بلا حمص 
سما : طيب تعالى كلمينى وش لوش كده 
_غالى والطلب رخيص
سما وهى تمثل المفاجأة :لاااا انتى يا صفرا ما اتوقعتش ابدا الحركه الزبا**له دى منك ههههه
رقيه : انتى فيكى ايه زياده عنى عشان يسيبنى عشانك 
سما : انتى ايه اللى عندك غير غرو*رك وحبك للفلوس أنا اشك انك بتحبيه هو 
رقيه : اها صح انا بحب فلوسه وده ما يمنعش انى معجبه بيه برضو ثم نظرت لها بش*ر  بس بسببك انتى كل اللى بخططله فى لحظه فش*ل بس لااااا مش انا اللى هخسر فى اللعبه دى 
سما : خلينا نشوف هتعملى ايه 
رقيه : بالا*دب كده ترنى عليه وتقوليله انك بتكر*هى وهر*بتى عشان مش قادره تقعدى معاه وده زى اللى فى الورقه اللى سبتهاله 
سما : ورقه ايه انتى هب.له وانا هوافق على الكلام ده 
رقيه : اه هتوافقى والا بيت ابوكى اخر حاجه من ريحتهم فى ثانيه هيكون بتاعى وكمان الصور دى هتكون عنده
سما بصدمه : انتى ازاى قذ**ره كده ايه الصور دى وفكرك هو هيصدق حاجه زى دى
رقيه : ومايصدقش ليه وانا بفلوسى اجبله كل الأدلة اللى هو. عايزها هرن دلوقتى وتقولى كده لاما سيرتك اللى فرحانه بيها دى وقد ايه انتى واحده عظيمه ومحافظه على اسم اهلك انك واحده ….
سما بدموع :  أنا م موافقه
رقيه : أنا قولت كده برضو ما اهو الواحد ما يعلاش على سيده برضو يا بتاعه انتى 
عند فهد 
شذى : أنا متأكدة أنها ما تعملش كده هى كانت مبسوطه 
شادى وهو يهدئها : سما طيبه وكلنا عارفين كده 
ماسه : اكيد فهد مش هيسكت وهيرجعها
فجأه دخل فهد بعيون حمراء :اقفلوا السيره دى
ماجد : انت بتقول ايه يا فهد 
فهد :زى ماسمعتوا كده سيرتها ماتجيش هنا تانى وتنسوا أن واحده زى دى دخلت حياتنا وتركهم بجموده وذهب لجناحه 
شذى بصدمه :ايه اللى بيقولوا ده ازاى ده اللى كان هيبقى خطيبها ده ربنا أنقذها منه 
شادى :أهدى بس وهنعرف اللى حصل 
عند سما 
رقيه :الو 
_ كل اللى خططناه تم وحاليا هو قطع صلته بيها 
رقيه قفلت 
سمعتى بقى بودانك هههه مابقاش ليكى وجود فى حياته 
سما وهى تبكى : منك لله كله بسببك انتى ثم تذكرت ما حدث 
Flash Back
فهد :الو 
….
الو هترد ولا قفل 
سما وهى تحاول عدم البكاء: فهد 
فهد: سما سما انتى فين ومين اللى خطف*ك .
سما : ماحدش خط*فنى 
فهد : ازاى 
سما : أنا هر*بت وحدى لانى بك بكر*هك ومش عايزه واحد زيك كنت طمعا*نه فيك وفى فلوسك بس الموضوع قلب وانا كواحده طيب ماحبتش انك تتعلق بيا أنا خدت كام مليون من فلوسك مش هينقصوك حاجه ثم أغلقت وهى تنفجر فى البكاء 
فهد : ازااى كده يا سما ليه جاءت له رساله 
فهد : وكمان طلعتى …..وانا اللى كنت مخدو*ع فيكى 
رقيه بضحكه شر*يره : برااافو طلعتى بتعرفى تمثلى اهو
اه صح الصور ما رضيتش انزلهم وافض*حك بس ده ما 
يمنعش انى بعتهمله هو هههههه
سما : انتى واحده مر*يضه اصلاااا ازاى تعملى كده انا ما أذ*تكيش فى حاجه 
رقيه :لما كنتى هتاخدى حاجه بتاعتى يبقى كده ما اذ*تنيش تؤتؤ اذ*تينى لما فشلتى خططى تعرفى أنا كنت هعمل ايه 
اول حاجه هتجوز فهد باباه مشلول ليه مايموتش 
ايه ده مات بجلطه هووب فريده هانم الغبيه اه ليه بتبصى 
كده هى اللى قالتلى كل حاجه ووصلتنى للمعلومات عشان
امتى ماتلقيش بابنها وسط المجتمع بيتعاها ساعدتنى 
وعشان كده مش هقتلها لا هتتجن على زوجها قره عينها 
أما ماسه دى هبله تتجوز ماجد وامضيها على تنازل يفضل 
معايا فهد اللى هجيب منه الوريث طبعا وبعدها ايه 
ده إلا مات فى حادثه وكل الاوبها دى تبقى بتاعتى
بتاعتى أنا وبس 
سما : انتى مجنوونه صح 
رقيه : أنا ذكيه واللى زيك ما بيفهمش
حاجه 
عند فهد 
فهد : تمام كده نص ساعه بالظبط تكونوا هناك 
شادى من خلفه هو وماجد : إنت ناوى على ايه يا فهد 
فهد …
ماجد : ماترد علينا سكوتك ونظراتك دى مش بتطمنا
فهد بإستهزاء: عمركوا اطمنتوا لحاجه بعملها 
شادى وماجد :لاا
فهد : طيب ايه الجديد 
ماجد : بس دى سما 
فهد : وبعدين 
ماجد : ازاى تعمل كده دى حب الطف…
فهد : عارف وهتعرفوا ليه عملت كده 
ماجد : عملت ايه فى ابو رقيه 
فهد : اعترف بكل حاجه حاليا بس بيقول ما اعرفش ممان الورق مع رقيه 
شادى : وانت عرفت خطته منين 
فهد : مافيش حاجه تخفى عنى بس هقولكم 
Flash Back
_ازاااى ده حصل طيب انا هتصرف 
اى اوامر تانى يا فهد باشا 
فهد : ايوه خليك ورا ناجى(ابو رقيه) وقولى على كل جديد
_ليه ده اللى شكيت أنه عمل كده 
فهد : هو آخر حد كان فى الشركه امبارك فى نفس الوقت اللى الكاميرات وقفت فيه والورق والفلوس اللى فى الخزنه اختفوا 
_ تمام هقولك على كل جديد هيحصل 
بعدين 
الو يا باشا احنا عرفنا أنه عليه مبلغ كبير ووالفله بتاعتهم ما بقيتش ملكهم وخسر اللى وراه واللى قدامه وكمان كان شغال مع تجار أع*ضاء 
فهد : حلو قوى هات الأدله بقى تعالى 
فهد باشا بحاله عندنا 
_ازيك يا رائد واحشنى كنت جايلك فى خدمه 
رائد : أنا قولت برضو الجايه دى وراها حاجه 
فهد: جايلك فى قضي”ه هتعجبك 
Back
بس وحققوا معاه وعرفوا بلاويه 
شادى : ياابن اللاعيبه ولا المخبرين حتى 
نظر له فهد نظره اخرسته 
شادى : اهو انا غلطان انى بتكلم 
ماجد: وبعدين هتعمل ايه فى رقيه وسما 
فهد بغمزه : تعالوا معايا وهتعرفوا 
ماسه : كفايه يا شذى عياط فهد مش هيسيبها
شذى :يعنى انتى ماسمعتيش قال ايه 
ماسه : مش بالسهل كده ان فهد يقفل الموضوع ده وماتنسيش انه كان يوم خطوبيتهم فليه تهرب فى اليوم ده بالذات هتستفاد ايه كان ممكن قبل الخطوبه بعدها فهد اذكى من كده ما تشليش هم وبعدين 
شذى : وده اللى عرفته عن فهد فتره شغلى يلا لعله خير.
ماسه : لا خير مش لعله خير كل اللى بيحصلنا خير أنا مش قلقانه عشان هى طيبه وعمرها ما أذ*ت حد وزى ما كانت تساعد الناس ربنا يبعت اللى يساعده واللى هو فهد 
شذى : إن شاء الله
ماسه بغمزه حتى تخرجها على حزنها على صديقتها بل اختها : بس قوليلى انتى وشادى بقيتوا سمنه على سكر بعد ما كنتوا قط وفار الموضوع فى إنه بقى وهبل الشربات قريب 
شذى وهى تلقى عليها المخده وتتركها
ماسه :وكمان بتتكسف هههههه
عند سما 
سما : انتى ازاى بتفكرى كده 
رقيه : تفكيرى يعجبك ماحدش زى وكل اللى أنا خططته هيكمل وانتى صفحه وهو قطعها وما حدش هيمسك عليا حاجه ولا يكشفنى ولا يعرف خططى 
فهد وهو يدخل بيده مسدس يوجهه علينا : بغمزه بس انا اعرف كل حاجه اقبضوا عليها 
سما حصلك حاجه 
سما بفرحه : لا واخيرا بقى الواحد شويه تانى مكانش مسك نفسه بس طلعت ممثله شاطره ولا ايه 
فهد : لا تنفعى هههه
رقيه 
نظرت له.مش عايزه تعرفى الاول أنا عرفت كل ده ازاى 
رقيه بخب*ث وهى تحسب خطوتها القادمه : بدموع أنا عملت ده كله عشان 
فهد عشان ابوكى فلس وانتى ازاى رقيه هانم تبقى فقيره تخطط لده كله فكرك هصدق حاجه على سما لا ده أنا خطت لده قبلك كمان بصى دى سماعه كنت سامع منها كل حاااجه 
رقيه بش*ر وقد ظلت تضحك كالمج*نونه : بس انا مش هخسر مش هبقى فقيره مش هخلى حد يشمت فيا واللى كنت اعايره يعايرنى و اخرجت المسد*س ولم يسمع الا صوت إطلاق النار ..
يتبع…
لقراءة الفصل السابع والأخير : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى