Uncategorized

رواية أنثى الصقر الفصل السابع والعشرون 27 بقلم ملك أيمن

 رواية أنثى الصقر الفصل السابع والعشرون 27 بقلم ملك أيمن

رواية أنثى الصقر الفصل السابع والعشرون 27 بقلم ملك أيمن

رواية أنثى الصقر الفصل السابع والعشرون 27 بقلم ملك أيمن

ليلي كانت نازلع وقفت لما شافت.. ع الباب
ليلي: انتي بتعملي اي هنا 
ليل: اي خوفتي لما شوفتيني 
ليلي: انتي اكتر واحده عارفه اني مبخفش 
ليل: ههههه اه صح عارفه
ليلي: جايه لي اخلصي 
ليل: اتنهده جايه عشان اعلن عليكي حرب كنت موقفاها من اربع سنين
ليلي: انتي مجنونه افهمي مش انا  مش ممكن اعمل الي بتقولي عليه احنا كنا هنتجوز افهمي ياسر كان حب عمري
مالك ابتدي يجز ع سنانو ويقبض يديه مانعا نفسه من ارتكاب جريمه
ليلي:مبقاش ليه لزوم الكلام ده اه صحيح جوزك لقاكي بنت ولا
مالك: انتي متخلفه ولا اي اي الي بتقوليه ده
ليل بخبث: يبقا انت جوزها
ليلي ابتدت تتوتر من نظرات ليلي لمالك
ليلي: ليل اياكي ثم اياكي وقتهو فعلا هتشتغل الحرب
ليل ابتسمت باستفزاز: هه لازم تشربي زي ماشربت تشاو شباب مشيت وصلت الباب ورجعت تاني اه كانت فرصه سعيده مالك بيه هههههههه
مالك: انا مش فاهم حاجه في اي اتكلمي ياليلي
ليلي بصت ليوسف ونظرتها فيها خوف وقلقل ع مالك
ليلي:انا لازم امشي
مالك مسكها من ايديها بقوه واقسمت ان لو العظام كانت ازاز لتحطمت بين يدي…….انا لازم افهم كل حاجه
ليلي:هتفهم بس لما ارجع….يلا يايوسف
يوسف قام من غير ما يتكلم 
يسر مسكت ايد يةسف:انت رايح فين متمشيش
يوسف:متخافيش انا كويس مفيش حاجه همم وقرب منها باس دمغها ومشي
في العربيه
ليلي:ليل مش ناويه ع خير
يوسف:تفتكري ممكن تاذي مالك
ليلي:اكيد مشوفتش عملت اي عشان تعرف هوا انهي واحد فيهم
يوسف:طب والعمل
ليلي:مش عارفه دماغي واقفه خالص
يوسف:اهدي ب لله عشان جرحك كل حاجه هتتحل انشاء الله
ليلي بتوتر:انشاء الله
في البيت مالك طلع ع الغرفه وكلام ليل في انو ليلي مش بنت بيلف في دماغو
مالك: العقل معقول تكون مش بنت القلب لالا ليلي متعملش كده
العقل:وليه لا دي كانت بتعشقو
القلب:بس هيا تعرف الصح من الغلط
مالك:اوووف كفايه بقا اسكتو ودخل الحمام لينعم لحمام هادي لعله يهده من الاعصار الذي بداخله
في مكان لم نزره من قبل
مجهوله واحد:دي لو عرفت انو احنا مع بعض عتقتلنا((دي هتشلوحكو????)))
مجهوله اتنين؛وهيا هنعرف منين بس متقلقيش
مجهوله واحد:طيب اي رايك في…….تفتكري هتعمل اي
مجهوله اتنين:معرفش اكيد في حاجه في دمغها
…………….بقلمي ملك ايمن
بعد يوم طويل صعب ع ليلي وع مالك وصلت ليلي ويوسف وكل منهم اتجه الي موطنه
عند يوسف اول ما فتح الباب جريت عليه يسر حصنتو وكانت بتعيط
يوسف:هشششش مالك في اي حصل اي
يسر:كنت خايفه يحصلك حاجه 
يوسف:هههه متقلقيش قلتلك مفيش حاجه
يسر:الحمد لله
يوسف:بس دا انتي طلعتي بتخافي عليا اهو
يسر بخجل:ا اه طبعا مش بصوت خاقت جوزي
يوسف:اي قولتي اي
يسر:بس بقا متكسفنيش
يوسف: وهوا بيقرب منها وفي واحده تخاف من جوزها ليله دخلتها
يسر:دخلتها ب…….مكملتش وكان يوسف شايلها
يوسف:يلا ننام بقا
يسر:يوسف انا مش جهزه 
يوسف:ولا انا
يسر:ااييييه
يوسف:ههههه متقلقيش لسه وقت متكوني جاهزه انا هنام بس يلا  ونامو هما الاتنين
عند ليلي دخلت الغرفه وجدت مالك يضع راسه بين يديه كنت اتمني ولو اضمه الي واسرد له كل ما بداخلي ولكن هذه هيا طبيعه حياه انثي الصقر مليئه بتضحيات ثقيله
مالك بغضب مكتوم:كنتي فين
ليلي:كان عندي شغل كتير النهارده
مالك:تمام ودلوقتي زي الشاطره كده اقعدي احكيلي كل حاجه
ليلي:انا تعبانه ومحتاجه انام
مالك مسكها من ايديها وتحدث بغضب……تنامي اي انتي اي ياشيخه مفيش دم خالص 
ليلي شدت ايديها منو برغم من جرحها الا ان قوه بنيان جسدها قويه….ابعد ايديك دي ومتلمسنيش
مالك:اه صح سوري المدام مبتحبش حد يقرب منها غير حبيب القلب ياشيخه عامله نفسك محترمه وانتي سلمتي نفسك لواحد ورخصتي نفسك
ليلي:.خلصت تصبح ع خير
مالك بضعف:ليلي ارجوكي قولي ان الكلام ده غلط اكدبي عليا وانا هسدقك ارجوكي
ليلي:تصبح علي خير ونامت ع السرير خرج مالك من الغرفه
ليلي في نفسها يارتني اقدر اقولك الحقيقه بس هتتاذي انا اسفه
عند مالك في الجونينه
مالك يارب اعمل اي انا بموت كده يارب دليني ع الطريق الصحيح يارب نام مالك في الجنينه 
((في الصباح)) 
عند يوسف صحيت يسر لقت نفسها في حضن يوسف فضلت تتامله وبحركه لا وعيه لها قربت منو وطبعت قبله رقيقه ع شفتيه وقبل ان تنسحب كان يوسف اخدها في قبله عميقه تعبر عن مدي اشتياقه وحبه لها ابتعد بعد دقايق لحاجتهم للهواء
يوسف-: صباح الورد والياسمين عليكي ياقلبي 
يسر: ها يا ايه
يوسف: قومي يابكاشه يلا كفايه كسل ليلي هتشلوحنا
يسر: حاضر
عند ليلي صحيت ليلي ملقتش مالك قلقت قامت استحمت واتوضت وصلت ونزلت ((ليلي بتحاول تتقرب من ربنا وتغير في لبسها)) 
ليلي: ما…… ا هوا فين مالك
مروه: مش عارفه ولله 
خرجت ليلي لقيته نايم في الجنينه قربت منو ونزلت لمستوا الكنبه وابتدت اصحيه
ليلي: مالك اصحا يلا يامالك فوق
مالك: طيب شويه بس
ليلي:قوم وبطل كسل
صحي مالك وافتكر الي حصل
مالك:خلاص صحيت
ليلي:صباح الخير
مالك تجاهلها ودخل
ليلي:انت يلا انا مش بكلمك هه..قاطع كلامها رنه الهاتف
يتبع…..
لقراءة الفصل الثامن والعشرون : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً رواية المقاس للكاتبة فاطمة الدمرداش

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى