Uncategorized

رواية عشقت ملك السوق السوداء الفصل السادس 6 بقلم نهي عبد الرؤوف

 رواية عشقت ملك السوق السوداء الفصل السادس 6 بقلم نهي عبد الرؤوف
رواية عشقت ملك السوق السوداء الفصل السادس 6 بقلم نهي عبد الرؤوف

رواية عشقت ملك السوق السوداء الفصل السادس 6 بقلم نهي عبد الرؤوف

نزل لحد ما وصل للمطبخ كان مجهز سلاحه فى إيده بص لقى ليان قاعدة على الارض و ماسكة طبق فى كيكة و بتبكى و تاكل أبتسم تلاقائى و بعدين رجع وشه البارد تانى 
ليان بدموع : بابا ماما وحشتونى يا ريتكم كنتم هنا مكنش حصل ليا دا كله 
تيم سمع كلامها وسابها و مشى و قعد يفكر فيها طول الليل لحد الصبح 
تيم : مراد سلام اشوفك الاسبوع الى جاى 
مراد : بابا أنا جبتلك دى هدية و حبيت أشكرك لانك أحسن أب فى الدنيا و كمان أنا بحبك 
حضنه تيم بقوة 
تيم : أنت عاارف كان نفسى أسمعك تقولى بحبك كد اى يا مراد 
مراد : مهو ليان قالتلى إنك بتحبنى جدا و بتخاف عليا و علشان كدا جبتلك هدية 
بصلها تيم و باس مراد و مشى 
تيم فى نفسه هو اى البت دى طيبة و لا بتدعى الطيبة كويسة و لا وحشة لا يا تيم لا هى تبع منصور و حياتها كلها كانت معاه يبقى مستحيل تكون متعرفش حاجة و لو صغيرة 
عند منصور 
منصور : إزاى مش لقيتها إختفت يعنى لو هتقلب البلد كلها لازم تلاقيها
إيرينا : أنا مش عارفة تاعب نفسك على اى يا بابى 
منصور : إيرينا حبيبتى نقطينى بسكاتك هاه عملتى اى مع تيم 
إيرينا : هو قال هياجى يخطبنى منك خلاص يا بابا هانت مفضلش غير شوية صغيرين و نملك الدنيا كلها 
منصور : كويس دلوقتى تروحى تطلبى منه إنه يقابلك و تحاولى تخليه يتجوزك بسرعة فهمتى 
إيرينا : طيب يا بابا باى و ابقى سيب ليان ضايعة مش مهم أبقى أجبلك سكرتيرة اشطر و احسن منها 
فى المكتب عند تيم 
سيف : أتفضل 
تيم : اى دا 
سيف : إفتح و إقرأ هو خد مدة علشان الاقيه كل الملفات المتعلقة بيها أتلفت كأن ملهاش وجود أساسا بس طبعا مفيش حاجة تصعب عليا دا أنا سيف برضو يا معلم اى حاجة تانى 
تيم : مستعجل على اى معاك واحدة جديدة
سيف : لا مخلاص تبنا إلى الله  
تيم : و مين تعيسة قصدى سعيدة الحظ الى رضت بيك 
سيف : شكرا يا أستاذ تيم بس هى متعرفش لسه أساسا 
تيم : أنت عارف كمية المخاطرة الى أنت بتاخدها دلوقتى صح 
سيف : عارف بس مش قادر حاسسها مغنطيس بيشدنى ناحيتها كل ما أبعد الاقينى راجع ليها تانى الصدف بتجمعنا او انا الحقيقة الى بحب نجتمع مش عارف يا صاحبى قد اى البنت دى خليتنى أحبها للدرجة دى 
تيم : أبقى بما إنك بتحبها للدرجة دى أبعد عنها دا الاحسن ليك و ليها و أنت عارف كدا كويس و الا تتحمل نتيجة الى هيحصلها 
سيف :  عارف يا تيم دا كله و هحاول أحميها و أخليها تبقى جنبى للابد سيبك منى و أنت 
تيم : أنا مالى 
سيف : عدى ٦ سنين مش هتنسى بقى و تفتح صفحة جديدة لقلبك 
تيم : و لا جديدة و لا قديمة  انا عايش علشان سبب واحد أنتقم منهم 
سيف : طب و ليان 
تيم : و اى علاقتها فى الى بنتكلم فى 
سيف : أنت نايم فى العسل على العموم انا همشى دلوقتى لو إحتجت اى حاجة أتصل 
مشى سيف و فتح تيم الملف  و لسه هيقرأ تيلفونه رن و كانت إيرينا طبعا فتح و حدد معاد يتقابلو مع بعض ساب الملف و ركب عربيته و راح لمكان لقائه مع إيرينا 
إيرينا : حبيبى أتأخرت لى 
تيم : كان معايا شوية شغل بس أنا سمعت إنه باباكى قالب الدنيا على السكرتيرة 
إيرينا : و اى جاب سيريتها دى كمان 
تيم : لا لو حابب أقدر القيها لى 
إيرينا : لا لا خليها مختفية أحسن بابا هيهدأ بعد كام يوم 
تيم : بس بباكى لى بيعمل دا كله لمجرد سكرتيرة 
إيرينا : بما إنه هنتجوز مش هخبى عليك حاجة زمااان بابا جابها البيت عندنا مكنتش عارفة لى و اى السبب وقتها فى الحقيقة من اول ما دخلت حياتى و أنا كرهتها الكل كان بيحبها و كانت متفوقة بس الحاجة الوحيدة الى كنت متفوقة عليها هى أنه انا عند اهل ب
س هى حتى امى كانت بتحبها اكتر منى و بابا بدأ يحبها انا مش عارفة على اى المهم بعدها ماما ماتت و فضلت انا و هى و بابا فى مرة سمعت بابا بيكلم حد و يقوله إنه هى لسه صغيرة تكبر شوية هو هيعمل فيها كل الى يحبه بعدها عرفت أنه حبه ليها مختلف ٣٦٠ عن حبه ليا الصراحة انا ميهمنيش بابا اى هيعمل فيها بما إنه هى هتتكسر فخلاص المهم هى لم كبرت فضلت تعتمد على نفسها و تسيب البيت و تشتغل و تعيش حياتها بابا خاف لا حد غيره يمتلكها قبله فشغلها فى الشركة لحد ما بقت عارفة كل حاجة عن الشركة بس المسكينة متعرفش نية بابا و لا تعرف إنه واخد الشركة دى واجهة علشان يبيع المخدرات هى بتتم الصفقات على  اساس صفقات عادية دا حتى بابا بيلمسها بس هى بتفكر إنه بيلمسها علشان زى والدها 
تيم ماسك أعصابه بالعافية إزاى بنت تقبل إنه بنت تتعرض لحاجة زى دى و تقبل محطتش نفسها مكانها و بالنسبة للتانية هى هبلة و لا اى دى عبيطة خالص 
تيم : إيرينا أنا همشى دلوقتى محتاجينى فى الشركة ضرورى و هنفذ الى قولتيه و مش هدور عليها و كمان أنا جبتلك هدية لم أجى أتقدملك هدهالك
إيرينا : و أنا هفضل متشوقة أعرف اى هى الهدية دى باى يا روحى 
رجع تيم الشركة 
عند سيف 
إيمان : هاه يا أستاذ سيف اى الى جابك النهاردة 
سيف : فندقى كمان مجيش 
إيمان : لا يا سيدى بس تاجى لم يكون معاك شغل فى دا أنا من يوم ما أتعينت كل يوم أنت
هنا 
سيف : أصلك بتوحشينى 
إيمان : نعم 
سيف : زى ما قولتلك كدا بتوحشينى 
إيمان : رجعنا هو أنت متبتش و لا اى 
سيف : و الله تبت على إيديكى الحلوين دول 
جات واحدة و أتلزقت فى سيف و يا روحى و يا قلبى 
إيمان : فى الحقيقة واضح إنك تبت
سيف : إيمان أستنى بقولك طيب إسمعينى 
إيمان : نعم اى فى 
سيف : أنت زعلتى 
إيمان : و هزعل من اى اى الى بينى و يينك يزعلنى 
سيف : صح اى الى بينك و بينى عندك حق أنا همشى عايزة الحقيقة أنا بحبك و دى الحقيقة و مستعد نتجوز من بكرة لو تحبى 
إيمان : دى خطة جديدة منفعش معاك الغصب قلت تاجى باللين 
سيف  : عندك حق متصدقنيش بس أنا فعلا بحبك  أنا فعلا بتاع بنات و حاولت أغصبك على حاجة وحشة و كمان أنا مش أحسن واحد فى الدنيا  و كمان رفدتك من شغلك و منعت عنك تشتغلى فى باقى الفنادق صح أنا عملت دا كله و عارف إنك تستحقى الاحسن منى بس عايزك تعرفى مش هتلاقى حد يحبك أكتر منى 
و هو ماشى 
إيمان : سيف حاااااااسب
يتبع ……
لقراءة الفصل السابع : اضغط هنا
لقراءة باقى فصول الرواية : اضغط هنا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى