Uncategorized

رواية صدفة خطفت قلبي الفصل السادس 6 بقلم شهد أحمد

 رواية صدفة خطفت قلبي الفصل السادس 6 بقلم شهد أحمد

رواية صدفة خطفت قلبي الفصل السادس 6 بقلم شهد أحمد

رواية صدفة خطفت قلبي الفصل السادس 6 بقلم شهد أحمد

نهله بدموع: اختار يمشي بدل ما يسمع منى ياعز قولتلك خايفه بس هو اختار وانا هكمل حياتي واشتغل ومش عاوزه احب تانى خالص 
عز: اهدي بس عشان خاطري انا جنبك وهعملك كل حاجه عايزها بس تكوني كويسه 
نهله كانت هتتكلم بس اغم عليها 
عز بقلق: نهله فوقي نهله مالك 
بس هي مش بتفوق خالص 
خدها وراح المستشفى 
عز: دكتور بسرعه 
دكتور: اهدي حضرتك احنا هنشوفها دلوقتي 
ودخل يشوف
وعز فضل بره قلقان عليها وبعد شويه خرج الدكتور 
عز بخوف: خير يادكتور مالها 
الدكتور: متخافش هى شويه وهتكون كويسه بس ياريت بلاش ضغط عليها عشان واضح انها مش هتستحمل ضغط كبير وكمان ممكن لو حصل كده تاني تدخل ف غيبوبه 
عز: تمام يادكتور ينفع ادخل اشوفها 
الدكتور: اتفضل 
عز: بعد اذنك 
ودخل قعد جنبها 
عز: ليه بيحصل معاكى كل ده بس تقومي انتي وانا اوعدك هعوضك عن كل حاجه حصلت معاكي هخليكي ترجعي نهله القويّة تانى واكتر من الاول ده وعد من اخوكي ياحبيبتي 
بعد ست شهور 
نهله اتغيرت كتير فيها واشتغلت مع عز ف الشركه بتاعته هي كانت شركة صغيره بس هما الاتنين ف الست شهور دول خلوها كبرت عن الاول بكتير والناس تعرفها ونهله بقت مش بتهزر او تضحك وحياتها كلها الشغل وبس 
ف الشركه عند نهله 
نهله بجدية: اى اللى بيحصل ده هو انا مش قولت قبل كده مش عاوزه هزار ف الشغل 
رحمه: محصلش حاجه يانهله لكل ده 
نهله بحده: لا حصل لما ادخل الشركه اشوفك بتهزري مع الاستاذ وكمان معملتيش الشغل اللي قولتلك عليه من امبارح يبق لا حصل اتفضلي ع شغلك وانت اتفضل واخر مره اشوف اللي بيحصل ده تاني ف وقت الشغل عشان لو حصل اعتبر نفسك بره الشركه تمام اتفضلو 
وخرجتوا وبعد شويه دخل عز
عز: مالك 
نهله: مفيش حاجه انا كويسه 
عز: لا انتي متعصبه وكمان سمعت انك فضلتي تزعقي ل رحمه و محمود 
نهله: مفيش حاجه وبعدين ده الشغل مفيش هزار فيه هما لازم يعرفوا كده مش عشان مخطوبين يكون عادي لا ده شغل واللى مش عجبه يمشي عادي 
عز: طب خلاص اهدى بس انا عارف ده من اى 
نهله بسخريه: هيكون من اى ياخويا 
عز: عشان عمرو هيرجع انهارده ومش لوحده كمان ده مع خطيبته 
نهله بحده: انا مليش دعوه يرجع او لا هو خارج من حياتي من وقت لما اختار يمشي بدل ما يسمع منى هو اختار وانا اختارت يخرج من حياتي خالص 
عز: اى انتى هتزعقى ليا كمان وبعدين انتي لو ضحكتي ع كل النااس مش هتعرفي تضحكي عليا فاهمه انا هروح اشوف الشغل سلام 
وخرج متعصب من عندها 
نهله بدموع: لازم اعمل كده مش عاوزه افكر فيه هو سبني لوحدي وكمان مفكرش فيا وخطب خلاص لازم اشوف حياتي لازم 
ف مكان تانى 
خرج عمرو من المطار وكانت العربيه ف انتظاره قدام باب المطار 
السواق: نورت يافندم 
عمرو: ده نورك يلا ع الشركه 
السواق: حاضر 
وبعد شويه كان وصل الشركه وطلع فوق 
عمرو: زياد جوه 
هند: اه يافندم حضرتك نورت الشركه 
عمرو: شكرا 
ودخل 
عمرو: وحشتني ياحبيبي 
زياد قام حضن عمرو: وانت كمان اى هى عجبتك القعده هناك ياض 
عمرو: ولا عجبتني ولا حاجه بس الشغل هناك 
زياد: ماشي ياخويا امال كارما فين مجتش معاك 
عمرو: لا كارما هتنزل كمان يومين عشان بتجهز حاجات عشان الفرح 
زياد: طب روح ياخويا ارتاح شويه وكمان عشان امك هتزعل اوى منك لو مروحتش دلوقتي 
عمرو: ع اى هروح اشوفها عايز حاجه 
زياد: لا سلامتك بقولك صح مش عايز تعرف عنها حاجه 
عمرو: مين دي 
زياد: نهله 
عمرو بحزن: خلاص مبقاش ينفع انا همشي 
زياد: تمام امشي انت 
نزل عمرو يمشي بس راح عند الكرنيش مكان ما كان قعد معاها اخر مره 
عمرو بحزن: وحشتيني اوى بس هى اكيد مش بتحبك بس اعمل اى قلبي حبها هى 
عند نهله خلصت شغل ونزلت عشان تمشي بس هي متعوده من ساعت لما عمرو مشى تروح عند الكرنيش 
نهله وقفت عند الكرنيش ونزلت من العربيه وقعدت مكانها 
نهله: رجع تاني بس انا خلاص اتغيرت مش عاوزه يحس انى ضعيفه خالص لازم يشوف نهله القويّة اللي هو ميعرفهاش لسه وفضلت قعده شويه وبعدين قامت عشان تمشي وهي ماشي خبطت ف واحد 
نهله: انا اسفه 
عمرو: لا ولا يهمك 
نهله بستغرب بصوت واطي: انا عارفه الصوت
ده لا لا مش ممكن 
وبتبص وعمرو بيبص
نهله بصدمه: عمرو 
عمرو بصدمه: نهله 
ان ان ان ان ان نكمل بكره 
ياترا نهله هتعمل اى دلوقتى 
وعمرو هيعرف ويرجع لى نهله تانى ولا لا 
وياترا مين كارما دى
يتبع…
لقراءة الفصل السابع : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى