Uncategorized

رواية روح مغتصبة الفصل السادس 6 بقلم هاجر أحمد

 رواية روح مغتصبة الفصل السادس 6 بقلم هاجر أحمد
رواية روح مغتصبة الفصل السادس 6 بقلم هاجر أحمد

رواية روح مغتصبة الفصل السادس 6 بقلم هاجر أحمد

فى بيت مدحت 
كان قاعد بيقراء فى كتاب. بيشرب فيب تيلفون البيت رن وكان المتصل بواب الفيلا بتعته 
مدحت: الو
البواب: يا مدحت بيه فى عربيه رمت شوال قدام الباب واحنا خايفين نشوف ايه ده
مدحت: طب انا نزلك حالا
نزل مدحت و اول ما شاف الشوال قلبو وجعه وكان خايف يقرب منه ويفتحه بس قرب بالراحه ومد ايده وفتحه اول ما شاف وش اخته وقع فى الارض من اثر الصدمه
مدحت بدموع: لا صبا قومي يا حبيبتي قومي مين عمل فيكي كده قومي يا حبيبتي ياااارب لا يااااارب متاذنيش فيها يارب ونبي يارب دى هي اللي فضلالى يارب 
البواب: اهدى يا بيه لسه فيها النفس 
مدحت: طب اطلب اسعاف بسرعه ولاا لا اسعاف لا اطلب الدكتور فؤاد قولو يجي بسرعه يلا اتحرك
فى الشقه عند حسن 
حسن من كتر التفكير دماغه كانت هتقف، فكر انه يكلم الروح الموجوده في البيت
حسن: انا عارف انك سمعاني ارجوكي حاولى تساعديني او حتي تديني اشارت اوصل بيها لحاجه عشان ارجعلك حقك
حسن لسه بيتكلم سمع صوت خبط جامد من الاوضه اللي جوه داخل جرى لقى الدولاب بيتهز جامد لحد ما وقع فى الارض على وشه داخل حسن وفضل يدور ويحرك فى الدولاب يمين وشمال وبردو مفهمش حاجه، اخر ما زهق اتنهدت وخرج من الاوضه وقاعدت بره تاني
حسن: يارب ساعدني يارب طالما انا سبب فى رجعو حق حد ساعدني وقدرني على الصح يارب
فى بيت مدحت 
دكتور فؤاد: دي جريمه اغتصاب واضحه
مدحت بصدمه: اغتصاب
فؤاد: ومش مره ده اتهتك عرض جسمها اكتر من مره مع ممارسه التعذيب الحمدلله ان هى لسه عايشه بعد كل ده
مدحت: ربى لا اسالك رد القضاء لكنى اسالك اللطف فيك
فؤاد: لازم تشد حيلك يا مدحت وتقوى اختك لان اللي حصل فيها مش شويه واحنا مش عارفين هتكون حالتها النفسية عامله ازاي لما تفوق، ومن رائ تبلغ البوليس
مدحت: لا بوليس لا مش عوز فضايح انت بوليس لا
فؤاد: فضايح ايه انت كده بتضيع حق اختك
مدحت: اعرف بس مين اللي عمل فيها كده وحقها انا هعرف اجيبه
فؤاد: كده غلط يا مدحت
مدحت بعصبيه: فؤاااااد انا مش ناقص حكم ومواعظ 
فؤاد: عموما انا نصحتك واللي انت شايفه بردو، اختك هتفوق على بكره الصبح، سلام
فى بيت معتز 
مراته عرفت انه مش بيخلف بعد ما كان دايما بيعيرها ان العيب منها هي
مها مسكه التحليل فى ايدها: ممكن اعرف ايه ده
معتز بحزن: اللي انتي شايفه
مها بشماته: بعد معيرتك ليا فى كل فرصه بتجيلك طلع العيب منك
معتز: دى اراده ربنا
مها: لو كان العيب فيا مكنش هيبقا اراده ربنا وكنت هطلقني وترميني فى الشارع وتتجوز غيري
معتز: عوزه توصلي ل ايه يا مها
مها: طلقني يا معتز وتديني كامل حقوقى ياما هرفع عليك قضيه خلع واقول انك مبتخلفش
معتز بحزن وكسره: لا وعلى هطلق حاضر وخدي اللي انتي عوزه ياريتها الفلوس تقدر تغير اللي كان واللي حصل
يتبع…
لقراءة الفصل السابع : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!