Uncategorized

رواية الميكانيكي الفصل السادس 6 بقلم روفيده هاني

 رواية الميكانيكي الفصل السادس 6 بقلم روفيده هاني

رواية الميكانيكي الفصل السادس 6 بقلم روفيده هاني

رواية الميكانيكي الفصل السادس 6 بقلم روفيده هاني

وقفنا البارت اللي فات 
لما مازن مشي من عند اسيل وقال يارب وريني الطريق الصح 
وفجأه كان واقف بيوقف تاكسي كانت ياسمين مخلصه درس لطالب
ياسمين: ندت مازن ممكن اروح معاك عشان مش لقيه مواصلات هنا 
مازن: اه طبعا ياياسمين اتفضلي 
وركب مازن وياسمين 
مازن لياسمين: عامله اي في شغلك 
ياسمين: الحمد لله ماشي الحال 
مازن: فاكره لما كنا بنلعب كوره واحنا صغيرين 
ياسمين: اه فكره 
مازن: كانت ايام حلوه 
ياسمين: جدا انت عامل اي مع اسيل
مازن: سكت شويه وقال كويسين كتب الكتاب آخر الأسبوع خلاص هستناكي 
ياسمين: اكيد ان شاء الله مش عايزني اجي فرح اخويا ولا اي 
مازن: سرح في كلمه اخويا وقال اه طبعا 
ووصل مازن وياسمين منطقتهم ونزلو وكل واحد في دوامه افكاره 
ياسمين: ان هيا ازاي هتروح فرح حبيبها علي وحده تانيه 
ومازن: خايف ليكون غلط في اختياره 
يوم كتب الكتاب
لبس مازن واحمد مع بعض في شقه مامه مازن ودعاء وياسمين بيلبسو في شقه ام دعاء 
واحمد جاب عربيه طبعا ركب فيها هو ومازن وورا كانت ركبه ياسمين ودعاء ومامه مازن ومامه دعاء اعتزرت عشان والد دعاء كان تعبان وهايدي هتقابلهم هناك 
ووصل مازن الفيلا 
لقي صاحفين كتير وقفين 
الحراس دخلوهم 
قال لخالد ليه الصحافين بره 
خالد: دي بنتي يعني لازم العالم كله يعرف ان هيا اتجوزت وكمان معملتش فرح اكرام لولدتها فالصحافين هتصوركم كام صوره كده عشان تنزل علي المواقع 
مازن: اضايق جدا من الموقف لأن هو محدش عرفه بكده 
اتصلت بيه هايدي مازن تعالي انا مش عارفه ادخل من الصحافة هو في اي 
مازن: انا جيلك استني 
مازن محبتيش ولادك ليه 
هايدي: عشان ميعملوش مشكله ولا حاجه انا سبتهم مع ستهم 
مازن: ماشي يلا ندخل 
وتم كتب الكتاب والصحافة دخلت صورتهم وقعدت تسال اسئله كتير 
الصحافه : هو حضرتك بتشتغل في شركه اي 
مازن: انا مش في شركه انا بشتغل في ورشه تصليح العربيات بتاعتي 
في همهمات كتير 
واحد سأل: هو حضرتك اتجوزتها عشان فلوسها بقي 
مازن: اضايق وقام وقف انا عمري ما رضيت ان اخد منها جنيه واحد انا راجل ومقبلش ان مراتي تصرف عليا او انا اخد فلوس منها 
بعد كده الحرس طلعوهم بره 
اسيل: ليه قلت انك شغال في ورشه مقولتش ليه امك شغال في شركه بابا 
مازن: انا مش بكدب يا اسيل وشغلنتي مش عيب 
وقام وقال يلا بينا هتمشي ولا هتقعدي عندك كتير 
اسيل: قايمه اهو ومشيت معاهم 
وكل واحد راح بيته ومامته قعده لوحدها في الشقه 
دخل مازن واسيل شقتهم 
اسيل: مازن متزعلش مني انا اسفه مكنتش اقصد 
مازن: مفيش حاجة يا اسيل يلا ادخلي عشان تتعشي 
اسيل: وانت مش هتتعشا 
مازن: لا مش عايز انا داخل انام 
بعد أسبوعين 
مفيش اي جديد مع ابطالنا 
دعاء: حامل واحمد طاير من الفرحه 
وياسمين: بتحاول تنسي مازن بس مش عارفه وتعبانه نفسيا 
ومازن: نزل الورشه بعد اسبوع وفرحان لاحمد جدا 
وفي خلال الأسبوعين دول هايدي كانت بتيجي كل يوم عند مامتها تقعد معاها تونسها وقلتلها كتير تيجي تقعد معاها بس مردتش عشان متقلش علي زوج بنتها 
اسبوعين مرو ومازن أصر ان مامته تيجي تعيش معاه 
اسيل كانت مضايقه وبتكلم صاحبتها في الفون 
صحبتها: يا حرام يعني مش معيشك في فيلا وشقتك صغيره وجايب مامته كمان ربنا يكون في عونك
اسيل : اعمل اي طيب 
صحبتها:………
يا تري اسيل بتفكر في اي وهل هيبقي خير ليها ولا شر و هيكون رد فعل مازن اي
يتبع……
لقراءة الفصل السابع : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً رواية سيلا للكاتبة نجلاء ناجي

تعليق واحد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!