Uncategorized

رواية أحببت منتقبه الفصل السادس 6 بقلم شهد السيد

 رواية أحببت منتقبه الفصل السادس 6 بقلم شهد السيد

رواية أحببت منتقبه الفصل السادس 6 بقلم شهد السيد

رواية أحببت منتقبه الفصل السادس 6 بقلم شهد السيد

‏‎بُلينا بلينِ قلبٍ هَوىَ بِنا إلى سَبعين قَاعٍ.????
ذهب عدي الى وجهته واستعد حتي يقابل ذلك المجهول 
عدي: حبيبااي ووحشتيني جداا يا سيف 
سيف: انت اكتر والله يا عدي 
جلس سيف وعدي مع بعضهما 
“طبعاا اكيد بتسالوا سيف وعدي عارفين بعض منين.. اقولكم انا سيف وعدي كانوا صحاب زمان وبعديها عدي كان اختفى وسيف مكنش يعرف راح فين لحد مظهر” 
سيف: احكيلي كل حاجه بقى
عدي: بص يا سيدي اولا صفاء مش امك 
سيف بصدمه: نعم اومال مين 
عدي: ممكن متقطعنيش 
اومأ سيف بالموافقه 
عدي: باباك كان متجوز مامتك روان  وهيا بتولدك ماتت وبعديها بفتره باباك اتجوز صفاء
وعدا سنتين وفجاه باباك اختفى طبعاا عمك محمد دور عليه كتيرر ولما صفاء عرفت ان هو بيدور على ابوك دبرت حادثه ليهم كلهم والحادثه دي عمك محمد اتصاب فيها بشلال مؤقت وطنط بسمه واحمد نجو منها بالاضافه الي كدمات وغيرها وكسور.. 
بالنسبه لباباك ف جورج اخدوا عنده وانا لما تميت 17 كنت مسافر امريكا وحصل هجوم ع الطياره اللي انا فيها واتختطفنا وكان اللي خطفنا ده هو زعيم المافيا جورج وبعديها قبلت باباك هناك وعرفت ان هو لان شبهك جداا وطبعا حكيت له عنك………………………………………. 
سيف: كل ده.. 
عدي: واكترر كمان… هتعمل اي بقى 
سيف: هنلعب 
ضحك عدي عليه وقال: طب واحمد
سيف: هيلعب معاناا.. هروح انا بقى عشان سايب حور لوحدهاا 
عدي: انت بتحبها 
سيف: مش عارف بس اوقات بخس اني بحبها واوقات مش بحس بحاجه خالص بس كل اللي عاوزه انها تفضل جانبي 
عدي: يبقى بتحبهاا 
سيف: عقبالك اما تحب 
ضحك عدي وذهب سيف الى البيت
في المنزل 
سيف: حور ايه رايك نروح عند مامتك وباباكي النهارده 
حور بفرحه: بجد.. طب يلاا دول وحشوني اوووي 
سيف بضحك: للدرجه دي 
حور: اممم.. اوووي وكمان عشان انا كنت قلقانه على احمد وعاوزه اعرف هو عامل اي ومن ثم تذكرت شيئا سيف هو انا ممكن انزل الكليه بتاعتي تاني 
سيف: اه عادي.. هو انت صحيح في كليه اي 
حور: اداب قسم انجليزي.. عارف نفسي ابقى باش مترجمه 
سيف: يعني انت لسه بتدرسي طب مقولتيش لياا ليه يوم كتب الكتاب 
حور: ما انا قولت ليك مترجمه باعتبار ما سيكون يعني 
سيف: اممم ماشي ياسيدت الباش مترجمه.. يلا عشان منتأخرش عليهم 
حور: يلااا بيناا 
ذهب كلا من حور وسيف الى بيت والد حور..
عند احمد 
استيقظ والد سيف من نومه وصلى فرضه وفتح حقيبته واخرج صوره لسيف وهو صغير جدا كان يبلغ من العمر سنه واحده واخذ ينظر فيها  وهو يبكي حتى دق الباب وكان
احمد: يلا يا عمي عشاان تفطر 
عم احمد بصوت مخنوق من اليكاء: حاضر يا احمد جاي اهوو
احمد: مستنيناك
في الخارج كان يجلس احمد والديها وهما يتناولون طعام الافطار وبعد قليل اتى عم احمد وجلسوا في جوء صامت شديد الا ان قطعه دق الجرس……. 
عند سهى 
سهى: عايزالك تقتلها 
         ……………….. 
سهى: كل فلوسك هتبقى عندك بس اما تنفذ
       ……………………. 
سهى: اول لما تنزل تقوم ضارب عليها نار فهمت 
       ……………………… 
سهى: تمام
انهت سهى الاتصال قائله اخيراا هخلص منك يا حور 
يتبع…
لقراءة الفصل السابع : اضغط هنا
لقراءة جميع فصول الرواية : اضغط هنا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!