روايات

رواية أحببتها عمياء الفصل السابع 7 بقلم آية رأفت

رواية أحببتها عمياء الفصل السابع 7 بقلم آية رأفت

رواية أحببتها عمياء الجزء السابع

رواية أحببتها عمياء البارت السابع

رواية أحببتها عمياء
رواية أحببتها عمياء

رواية أحببتها عمياء الحلقة السابعة

يوسف وعلي بصدمة : بسمة
يوسف وهو يمسكها : بسمة فوقي يابسمة حاول يفوقها لكنها لم تجيب عليه فامسك يدها لقياس النبض فاحس بنبضها منتظم لكنها بحاجة لان تفصل من ارض الواقع تريد ان تبتعد لحظات لعالمها الخاص لترتاح قليلا فنظر لعلي وقال له : هيا كويسه بس لازم ناخدها ترتاح شويه
رد علي بسرعه : تمام يلا نروحها
شلها يوسف لحد العربيه وأسما وفاطمة لم تكن صدمتهم تقل عن الجميع بل كانت اكثر فهم ثلاثي لا يخبئون على بعض شئ فكيف لشئ كهذا ان يختبئ وكيف لعلي ان لا يتحدث ماذا يحدث لكنهم وضعو تفكرهم هذا جانبا واهتمو بيها فهى بحاجة لاهتمامهم فما مرت بيه ليس ببسيط دخل. البيت واخد يوسف وعلي بسمة لاوضتها ووضعها علسرير وخرجو من الاوضه علي ليوسف : بجد مش عارف اشكرك ازاى انت عملت فينا خدمة بجد كبيرة

 

 

يوسف بحزن : انت بتقول اى ياعلي انت عارف اني دكتور بسمة ومسؤل عنها وبعيد عن كده انت عارف هيا عندي اى فكان لازم اتصرف وبصراحه لاقت كلمة خطبها مش مقبولة ومش هتحل حاجة علشان كده اخترت الجواز وخليت بسمة تمضي علورق وهيا معايا وبتمضي التقرير اسف علشان عملت كده من وراك بس حقيقي انا بتمنه ان العقد دة مينتهيش مهما حصل
علي بسعادة فهو يعلم حب صديقه نعم فيوسف صديق علي منذ الطفوله ويعشق بسمة حد العشق منذ ان رائها اول مرة وهيا ممسكة بيد علي لتعبر الطريق بعد الحادثه واحبها منذ ذلك الوقت علي بسعادة : باذن الله مش هينتهي ياصحبي بس انت وشطارتك تخليها تقع فى حبك 😉
يوسف بثقه : اكيد مستحيل اضيع الفرصه دي وهحاول اوقعها فى حبي باذن الله
كانت بسمة نائمة تحاول مقاومة كوابيسها : الام بصراخ لا لا بسمة حاسبي بسمة وهيا تنظر لامها وفجاة تصرخ مع صرخه الم امها اااااامي جريت بسمة اتجاة والدتها لكن هيهات فقبل ان تصل لها تم اصتدامها بعربيه احدا ما فوقعت مغشي عليها واخر مارائتة هو والدها وهو يقترب من امها ثم سمعت صوت امها بألم يسري انت اللى عملت كده لي انت مش بني ادام دي بنتك يسري بضحكة شر وعايزة تفضحني كان لازم اخلص منك ومنها ثم أخرج مسدسه وصوبه نحيتها هنا صرخت بسمة وكانت صرختها الوحيده ثم افقدت واعيها صرخت باعلي صوتها لاااااا امي …..

 

 

 

فصل زيادة اهو النهاردة ياريت تفاعل بقا ياقمرات ورأيكم يهمني
ياتري اى هو سر يسري اللى كان خايف أنه يتفضح وفعلا هو سبب كل حاجه حصلت ولا لا ولى كان عايز يتخلص من بسمة وامها ..؟ وياتري يوسف هيقدر يخلي بسمة تحبه فعلا ولا ..؟

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

الرواية كاملة اضغط على : (رواية أحببتها عمياء)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى