Uncategorized

رواية اغتصاب زوجتي الفصل السادس 6 بقلم زينب طنطاوي

 رواية اغتصاب زوجتي الفصل السادس 6 بقلم زينب طنطاوي

رواية اغتصاب زوجتي الفصل السادس 6 بقلم زينب طنطاوي

رواية اغتصاب زوجتي الفصل السادس 6 بقلم زينب طنطاوي

الأب : نعم يا دكتور عرفت أنك عاوزني أتفضل
يوسف: أنا هدخل في الموضوع علي طول أنا شوفت بنت حضرتك الكبيرة وأنا أعجبت بأخلاقها وشكلها ولبسها حاجة تبارك الله
الأب : وأنت شوفت بنتي فين بقا
يوسف :في الشارع أقصد كانت ماشية في الشارع وشوفتها ومشيت وراها لحد ماعرفت تفاصيلها
الأب : طاب واللي قال تفاصيلها نسي يقولك أنها مخطوبة وهتتجوز
يوسف:طاب فكر شوية أعرفني وبعدها أرفضني
الأب: مفيش كلام تاني أقوله وبعد أذنك بقا ورايا شغل
خرج يوسف وأنتظر الليل حتي كلمته “نور”
يوسف: جهزى نفسك هنهرب
نور: أنت متأكد يا يوسف
يوسف: هنحط الكل قصاد الأمر الواقع
أنهت “نور” المكالمة مع “يوسف” وجمعت أغراضها المهمة وتركت رسالة لأبيها تقول فيها” أنا همشي دلوقتي يا والدي بس خليك عارف أنا هرجع تاني قريب مش هبعد عنك حتي لو أنت رفضت وجودى في حياتكم مرة تانية سامحني علي كل حاجة هعملها بس خليك عارف أنَّي كان لازم أعمل كدا وهيجي يوم وهتفهم كل حاجة “
وضعت “نور” الرسالة بجوار أُختها “منه” وخرجت من المنزل مسرعة كان الوقت متأخر جداً ولكن كان “يوسف” ينتظرها بالقرب من منزلها ؛وصلت “نور” إلي سيارة “يوسف” أقبل “يوسف” إليها مسرعاً وأخذ منها حقيبتها وجلست في السيارة وأخذ السيارة وذهب ب “نور” إلي منزل ” ياسمين” حتي تبقي ” نور” في بيتها حتي يتم عقد القران وتذهب إلي منزل “يوسف”
يوسف : أنتِ كويسة يا نور
نور: أكيد لأ أزاى هكون كويسة وأنا بهرب من بيت أهلي عشان أتجوز من وراهم
يوسف: أحنا هنكتب الكتاب وهنرجع تاني ليهم عشان وقتها يقتنعوا أنَّي دخلت من الباب بس هم رفضوني مكنش في حل غير كدا كان لازم أخدك من بين أيديهم قبل ما أي حد يعرف اللي حصل ويعملوا فيكِ حاجة
نور: حاسة أنَّي في كابوس مش راضي يخلص تعبت جداً ومش عارفة أنا صح ولا غلط كان المفروض أفضل في البيت وأتجوز أبن عمي وأحاول أشرح ليهم اللي حصل بس محدش كان هيقتنع بكلامِ أنا حتي مفيش دليل في أيدي علي الل عمل كدا ولا أعرف هم مين كل اللي فاكراه منهم ملامح بسيطة جداً
يوسف : هو المكتب دا مفيش فيه كاميرات نقدر ناخود منها صور ليهم أو حتي لقطة سريعة
نور : المكتب موجود فيه بس مش عارفة هي كانت شغالة في الوقت دا ولا لأ بس في حاجة غريبة أنا فاكراها إن باب المكتب حد منهم قفله بمفتاح زي ما يكون نسخة من المفتاح اللي معايا معني كدا إنهم يعرفوا المكان وأكيد اللي عملوا كدا حد منهم يعرفني لأنه كان عارف هخرج من البيت أمتا وهكون في المكتب وحدي في أي وقت كان مرتب كل حاجة
يوسف :فعلاً عندك حق
يوسف :أحنا خلاص وصلنا بصي هي ياسمين متعرفش أنَّك هتقعدي عندها هي مفيش غير هي ووالدتها وأخوها الصغير”زياد” هو نفس سن “مصطفي” أخويا هو في الغالب مش بيكون موجود في البيت وبيكون مع مصطفي أنا هكلم مصطفي ويجيبه يقعد معانا
نور: وهي ياسمين هتقبل وجودي عندها وبعدين خايفة يحصل مشاكل ليها أهلي أكيد مش هيسكتوا لحد ما يعرفوا مكاني وهي البيت بتاعها قريب من البلد
يوسف: ممكن كفاية خوف… 
يتبع..
لقراءة الفصل السابع : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً رواية خطفتي قلبي للكاتبة دنيا حسن

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!