Uncategorized

رواية حب وجنون الحلقة السابعة 7 بقلم ياسمين جمال

 رواية حب وجنون الحلقة السابعة 7 بقلم ياسمين جمال

رواية حب وجنون الحلقة السابعة 7 بقلم ياسمين جمال

رواية حب وجنون الحلقة السابعة 7 بقلم ياسمين جمال

بدأ المأذون ف كتب الكتاب ولكن جرس الباب رن فتحت الخادمة الباب لتجد الحكومه 
نظر حسام بصدمة  وكذالك اسر وماجدة    
الضابط :اتفضل معانا يحسام  انت متهم بالتهجم ع الفله أولا  ثانيا :اجبار فتاه ع التزوج منك 
ثالثا :تصوير فتاه وتهديدها رابعا بقى الاهم محاوله الاعتداء ع المدام روما  
حسام بصدمة أخرى:مدام 
دخل هنا غيد قائلا :أيوة مدام روما حرم غيد على الهوارى 
حسام :انت بتقول ايه ي*****ده مستحيل هى تتجوز انت يا****** والله لأقتلك واقتلها مش ههنيكم 
غيد :نظر إلى الضابط لو سمحت يحضرة الضابط انا عايز ارفع قضيتين الاوله  اسكته الضابط عارف ع الشتيمة والتهديد حاضر ياأستاذ غيد تعالى بكرا وانا ارفعهم 
نظر حسام بس انت ازاى متجوزها  
زياد :الحكايه من عندى انا لما الساعة جات ٨:٣٠ انا اتصلت بليلى  
فلاش باك 
انسحب زياد وخرج ف الجنينه وأجرى اتصال إلى ليلى 
زياد:انتوا فين يليلى حسام جه وهيتزوج روما 
ليلى :اصل غيد تعب واغمى عليه 
زياد :ايه طب هو هييجى ولا لا 
ليلى :لا ادينا جايين انا هجيبه بس انت آخر ف الموضوع 
زياد :بس تعالوا قبل ٩ 
ليلى :ماشى 
زياد :حسام عندنا ف الفله 
ليلى :ايه طب ازاى كده  انا هتصرف بس ادعيلى اقدر 
زياد :ان شاء الله باى 
……….
ليلى :وبعدين انا دخلت لغيد واقنعته ييجى وقلتله وقام معايا   
واتصلت بروما  
ليلى :روما تعالى انتى وعمو  من الباب الخلفى عشان نكتب كتب الكتاب وهنستناكى  فى الجنينه مع المأذون 
روما :بفرح  ماشى ادينى جايه انتو فين  فهى سوف تنجوا من هذا الواطى حسام 
ليلى :قدام الفلة 
واغلقوا
عدنا  
ليلى وبعت رساله الى زياد وقتله ع الخطة       
وأنه ييجى يفتحلنا الباب الخلفى عشان رجالتك متشوفناش وبالفعل زياد جه 
وهو بعت رساله لعمو  ع الخطة  وبعدين دخل عشان متلاحظش 
روما :وبعدين بابا جه وخرجنا من الباب الخلفى وكتبنا الكتاب    
غيد :تعيش وتاخد غيرها 
حسام يولاد  ال******والله مهسيبكوا افتكروا انى هطلع ومفيش دليل ع اى حاجه قولتوها 
ليلى وغيد وزياد  ????????????????????????????????????????????????????????????????????????????????????????????????????????????لا متشلش هم الفيديوهات معانا 
صدم الجميع من هذ ه الجملة 
حسام بصدمة :ازاى 
فلاش باك 
لما حسام طلع الفيديوهات وأعطاها لحسن يشوف 
ارسل زياد إلى ليلى رساله بأن تأخذ الموبايل وتفتح الشير  وترسل الفيديوهات له ولغيد  اصاغت ليلى إلى طلبه  وأخذت الموبايل كأنها مصدومه وتريد التفرج ارسلت فيديو محاوله الاغتصاب والشاور   ومسحتهم من المحفوظات ع الشير   وبكدا ولا كأنه حدث شئ 
حسام :انتوا ايه انتوا شياطين 
غيد :إللى يلعب مع الثعلب يتوقع غدره  يلا مع السلامه ي ولا بلاش 
نظر حسام إليهم بأنتقام شديد وذهب حسام إلى السجن  (هيوحشنى شرك يغالى متخفش  ههربك يحبى بس بعد كام سنه كده )هههه????????????????????????????????????????????????????????????????????????” 
بعدما خرج حسام هدا البيت 
اسر :لا الصراحة شياطين 
غيد وليلى وزياد ينظران وهما يرفعون   رأسهما لفوق ويرفعون لياقتهم  احم امال ايه 
اسر :طب انت فتحت الشير عشان تعرف اما غيد 
غيد :احنا كنا واقفين جمب بعض  وجتلنا الفكرة سوى 
اسر :اه طيب وانا كنت بشوف الفيديو جات رساله بتقول تم تغيير الباس وورد بتاع الموبايل فتحت الرساله واخدت الباس وورد وكده نقدر نحزف الفيديوهات من ع الموبايل  
حسن :ازاى 
اسر :التليفون نوعه فون يبابا وبيمتاز بكلمه سر للجهاز عشان لو اتسرق او وقع ممكن يدخل من اى جهاز تانى وبيدخل كلمه السر دى وببحذف إللى عايز يحزفه عشان محدش ياخد حاجته وبيحدد المكان كمان 
حسن طب كويس 
دخل اسر وحزف الفيديوهات  بتاعة اخته وحول كل شئ عند حسام ع اللاب خاصته دون أن يراهم  
وجلس الجميع فى فرح وسرور  وانقضى اليوم  
وجاء غيد وليلى ليغادروا ولكن اوقفهم حسن  
حسن :لا تروحو فين الساعة واحدة خليكوا باتوا معانا النهاردة  
غيد :بس  
حسن:مفيش بس   ونادى ع الخادمة بأن تجهز غرفة 
اسر :قصدك غرفتين يبابا
روما :لا مليلى هتبات معايا 
حسن :لا الأوضة لليلى 
نظرالفتيات الى بعضهم مستغربين اذا اين سينام غيد ولكن غيد وزياد وأسر  فهموا وابتسمو ونظروا لروما 
حسن :غيد :هينام مع روما 
اتسعت عين روما ???? :ايه 
غيد :طب يلا يجماعة انا عايز انام تصبحو ا ع خير 
يلا يرومتى 
روما :هاه لا مش عايزة انام 
غيد :يلا يروما قلتلك 
روما:وانا مش عايزة انام 
نظر غيد إلى الجميع وتقدم لها وامسكها جامد من يدها تأوهت روما من مسكته ولكنه اخذها إلى الغرفه وتركها بنترة كادت تقع ولكنه امسكها  من وسطها 
وأصبح وجهه مقابل وجهها وانفاسه قريبه جدا من وجهها 
………????????????????????????
 ف الأسفل 
ليلى :غيد اتعصب ربنا يستر ع البت 
زياد :هو يقدر يكلمها
حسن :زياد هو جوزها وهى غلطانه كان لازم تسمع كلامه 
الخادمة:الأوضة جاهزة يفندم 
ليلى طيب تعالى وريهانى معلش 
زياد :وعلى ايه الأوضة  مأوضتى موجودة يجميل 
حسن :اتلم يزياد 
زياد :ماشى حاضر انا قلت اخدم بردوا لحسن الجميل يكون  بيخاف 
حسن:اقول 
زياد :طب تسبحوا ع خير يلا يبابا تصبحو ا ع خير 
ضحك اسر وليلى وماجدة ع اسلوبه الطفولى
يتبع..
لقراءة الحلقة الثامنة : اضغط هنا
لقراءة باقي حلقات الرواية : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً رواية عشق ياسين للكاتبة سمسمة سيد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!