Uncategorized

رواية زوجة ابن الأصول الفصل الثالث عشر 13 بقلم ملك ابراهيم

 رواية زوجة ابن الأصول الفصل الثالث عشر 13 بقلم ملك ابراهيم

رواية زوجة ابن الأصول الفصل الثالث عشر 13 بقلم ملك ابراهيم

رواية زوجة ابن الأصول الفصل الثالث عشر 13 بقلم ملك ابراهيم

استغل زين قربها منه وخطف قبله سريعه قريبه من شفايفها وابتسم وهو بيقولها: قصدك هنا
اتصدمت عليا لما هو عمل كدا واتكسفت جدا وحطت ايديها علي شفايفها وبصتله بصدمه وبدأت تتوتر ..بصلها زين بترقب وحس ان هيغمى عليها تاني و ضحك ومسكها بسرعه وقالها: اوعي يغمى عليكي انا معملتش حاجه 
بصتله وعنيها قفلت بسرعه وفعلا اغمى عليها ..لحقها زين بسرعه وشالها في حضنه وهو بيضحك????????
دخل الغرفه وقفل عليهم وحطها علي السرير بهدوء ووقف يبصلها وهو مش مصدق الا بيحصلها دا اول مابيقرب منها وبدأ يفوقها بهدوء وبعد لحظات فتحت عنيها بضعف وسألته: هو ايه الا حصل
بصلها وهو بيضحك وقالها: حبيبتي انا الا عايز افهم هو ايه الا حصل عشان يغمى عليكي كدا
بصتله وافتكرت الا هو عمله وحطت ايديها مكان قبلته بخجل .. ضحك زين وقالها: علي فكره احنا لازم نشوف حل للموضوع دا
بصتله عليا وسألته: موضوع ايه !
ضحك زين واتكلم بمرح: انتي بيغمى عليكي من اقل حاجه انا بعملها ، اومال يعني لماااااا هتعملي ايه 
بصتله عليا وهي مش فاهمه هو يقصد ايه ..غمزلها زين وهو بيضحك وقالها: يعني لما نتجوز يا عليا لما نتجوز بجد 
بصتله بصدمه وهو ضحك بشده واتكلم بسرعه: بس خلاص اوعي يغمى عليكي تاني انا بهزر معاكي بس فعلا لازم نشوف حل للموضوع دا
ردت عليا بغيظ وهي بتقوم من علي السرير : الحل الوحيد ان انت متعملش كدا تاني
بعدت عنه ووقفت بغضب ..قرب منها وهو بيضحك وقالها: ازاي يعني معملش كدا تاني مش فاهم
ردت عليا بغضب: اهو كدا وخلاص ومتجيش هنا تاني غير لما تخطبني الاول
ضحك زين علي المجنونه الا هو متجوزها وحس كأنه بيتعامل مع طفله بجد وفي الوقت دا سمع صوت خبط علي الباب وراح فتح يشوف مين لقى زياد ودخل زياد وبصلهم بحماس وقالهم: صباح الخير ، شكلكم رايق النهارده ????
رد زين بسخريه: رايق ايه بس انت جاي واحنا بنتخانق اصلا
بص زياد ل عليا: بتتخانقوا علي ايه تاني
ضحك زين وهو بيبص لعليا واتكلمت عليا بغضب: والله يا زين لو قولت حاجه انا هزعل منك
رفع ايده باستسلام وهو بيضحك وقالها: مش هتكلم خالص والله بس يلا نروح نفطر لان عندي اجتماع مهم جدا بخصوص ترتيبات الافتتاح 
اتكلم زياد بحماس: الفطار منتظركم تحت بس ايه حاجه كدا رومانسيه من الاخر
بص زين لعليا واتكلم بمشاكسه: ايه اخبارك مع الرومانسيه بيغمى عليكي برضه ولا نفطر هنا وخلاص
بصتله عليا بغيظ واتكلمت بتحذير: زيييين 
ضحك زين وهو بيحاول يرضيها: خلاص اتفضلي انا مش هتكلم تاني
بصلهم زياد وهو بيضحك علي اخوه الا بقى بيخاف من مراته وقاله: عاااش يا كبير????
بصلها زين بغيظ وقالها: عجبك كدا 
قربت منه بدلع ومسكت ايده: انت كلك عجبني يا حبيبي
ابتسم وقالها: شكلك كدا ناويه تجننيني
ابتسمت عليا وهي بتحرك رموش عنيها بطريقه مضحكه وهي بتدعي البرأه
ضحك زين علي شقاوتها ودلعها الا فعلا بيجننه دا وكلم زياد وهو عينه علي عليا: بقولك ايه يا زياد روح افطر انت واحنا هنحصلك بعدين
رد زياد وهو بيضحك: انا بقول كدا برضه
وخرج زياد بسرعه وهو بيضحك علي جنون اخوه ومراته
اتكسفت عليا واتكلمت بسرعه عشان تلحق زياد وتهرب من زين: لا استنى يا زياد احنا جاين معاك
مسك زين ايديها وكلمها بتحذير: بلاش الدلع بتاعك دا عشان انا ماسك نفسي عنك بالعافيه
بصت عليا لعيون زين وكانت عيونه بتظهر هو اد ايه مشتاق لها 
وحاولت تهرب منه فعلا وجرت من قدامه وهي بتنادي علي زياد
وقف زين يضحك علي جنانها واتكلم بمرح: هتروحي مني فين يا عليا ، بكره تقعي تحت ايدي
وخرج بسرعه وراها ولحقها هي وزياد وخرجوا كلهم من الاوتيل عشان يفطروا علي البحر وقبل ما يوصلوا للمكان الا هيفطروا فيه سمعوا صوت بنت بتنادي علي زين بدلع 
لفوا وشهم يشوفوا مين ..لقوها “جانيت” بملابس عاريه شفافه جدا وتحتها مايوه وظاهر تقريبا جسمها كله وبقترب منهم وهي بتتباهى بجمالها ورشاقتها
اتعصب زين من منظرها دا لانها في النهايه شايله اسم والده للأسف بس حاول انه يتحكم في غضبه وكان بيضغط علي ايد عليا الا كانت جوه ايده من غير مايحس وكانت عليا فاهمه غضبه دا وهي عن نفسها كانت غضبانه من شكل جانيت المستفز لان ( اظهار الجسد والعري ملوش اي علاقه بالجمال) وقربت منهم جانيت وهي بتبص ل زين بجرأه شديده واتغاظت عليا وبدات تفهم نظرات جانيت ل زين واتكلمت جانيت وهي بتتباها بجمالها وجسمها الرشيق: عاملين ايه وحشتوني اوي 
بصلها زياد بغضب وقالها: انتي جيتي امتى ؟ وبعدين ايه القرف الا انتي عملاه في نفسك دا ، انتي ناسيه ان انتي متجوزه ابونا يعني الا انتي عملاه دا عيب في حقنا احنا كمان
تجاهلت جانيت غضب زياد وبصت ل زين بجرأه وسألته بدلع: هو انا كدا وحشه يا زين
بصلها زين بغضب ومردش عليها واخد عليا ومشى ومشى وراهم زياد وهو غضبان جدا من منظرها دا وهي ضحكت بسخريه ومشت وراهم هي كمان ..قعدوا عشان يفطروا وهي قعدت معاهم و كانت عنيها طول الوقت علي زين وكانت بتبص لعليا بحقد وغل كان واضح جدا في عنيها ولحظته عليا وبدأت تحس ان الموضوع بالنسبه ل جانيت مش انها تخرجها من العيلة دي لا الموضوع اكبر من كدا .. وقف زين وهو بيبص ل ساعته وكلم عليا بهدوء: حبيبتي انا لازم امشي دلوقتي ومش هتأخر عليكي ، ساعه بالكتير 
ابتسمتله عليا وهزت راسها بتفهم .. قرب منها وهو بيضحك واتكلم بصوت منخفض جدا محدش سمعه الا عليا: في حاجه عايز اعملها قبل ما امشي بس خايف يغمى عليكي
بصتله عليا بصدمه وهو قرب من خدها واخد قبله سريعه ..بصتله بصدمه وهو ضحك وسالها: امشى ولا هيغمى عليكي ولا ايه
حاولت تاخد نفسها بهدوء وهزت راسها ان هي كويسه
ضحك زين بسعاده ولبس نضارته الشمسيه ومشي ويدوب بعد عنها خطوتين ولف وشه بصلها تاني وهو بيشاور لها بإيده انها تمام ..ابتسمت عليا وهزت راسها ب ااه ..ابتسم بعد ما اطمن عليها وكمل طريقه ومشي وكانت عليا بتبص عليه وهو ماشي وقلبها وعنيها بيقولوله مع كل خطوه بيبعدها عنها( بحبك❤)
طبعا جانيت كانت هتموت بعد ماشافت علاقة زين وعليا واد ايه علاقتهم اتطورت جدا وواضح جدا حبهم لبعض ..وبعد لحظات قربت منهم سجده وسلمت علي عليا وزياد وبصت ل جانيت ولفت نظرها شكلها العاري المستفز وبصت ل زياد بغيره عليه وسألته: مين دي ؟
زياد بغضب: للأسف مرات بابا
ردت عليه جانيت بغيظ: للأسف ليه يا زياد 
وبصت ل سجده وكملت كلامها بتكبر: وانتي بقى تبقى مين ؟
بصلها زياد بعنف وكان هيتكلم ويطلع غضبه عليها لكن عليا تدخلت في الكلام وطلبت من سجده انها تاخد زياد ويتمشوا شويه ومشى زياد مع سجده وقعدت عليا مع جانيت واتكلمت جانيت معاها بسخريه: بس غريبه يا عليا ان انتي وزين علاقتكم كويسه ، دا انا كنت فاكره اني هاجي الاقيكم منفصلين
بصتلها عليا بغيظ واتكلمت ببرود: بقولك ايه ماتنزلي البحر تتطفي النار الا جواكي دي شويه ، هو مش اللبس الا انتي لبساه دا لبساه عشان تنزلي بيه البحر برضه ولا ايه
بصتلها جانيت بغيظ واتكلمت باستفزاز: اه طبعا للبحر وانا فعلا هنزل البحر شويه علي ما زين يرجع لان القاعده من غيره ممله جدا
ووقفت جانيت وهي بتتباهى بجمالها ونزلت البحر ..بصتلها عليا واستغفرت ربنا علي الا هي شيفاه قدامها دا وبدأت تفكر في كلام جانيت ونظراتها ل زين ..بتحاول توصل ل تفسير وكل ما توصل ان ممكن تكون جانيت معجبه ب زين او كان في بينهم حاجه تستبعد كل دا لان طبعا ماينفعش لانها مرات باباه
=وحشتيني
قالها كريم وهو بيقعد قدام عليا وخرجها من تفكيرها وبصتله بصدمه وقالتله: انت مجنون انت بتعمل ايه هنا ، قوم من هنا حالا
بصلها بعشق: بقولك وحشتيني وبعدين انا عمال الف عليكي ولما صدقت لقيتك
ردت عليه عليا بعنف: قوم يا كريم من هنا روح لمراتك ربنا يهديك ودي اخر مرة تظهر فيها قدامي لاني اصلا مش طايقه اشوفك قدامي
بصلها بعمق وهو بيحاول يستعطفها: عليا انا عارف ان انتي لسه بتحبيني و….
قاطعته عليا بغضب: انا عمري ماحبيتك يا كريم ، عمررري ، ولازم تفهم ان انا دلوقتي بحب جوزي وعمري ما ابص لأي واحد غيره انت فاهم
كريم بحزن: بس انا متاكد ان انتي بتحبيني يا عليا ، انتي بس زعلانه مني لاني سبتك
وقفت عليا واتكلمت بقوة: تصدق يا كريم ان الحاجه الحلوه الوحيده الا انت عملتهالي هي انك سبتني 
وبصتله بتقيم من فوق لتحت وكلمت نفسها بصوت مسموع: هو انا كنت عبيطه ولا ايه ، ازاي كنت فاكره نفسي بحبه
ومشت وسابته وهو كان مصدوم انها قالت في وشه انها مش بتحبه وفضل يبصلها وهي بتبعد عنه وهو مش مصدق الا سمعه دلوقتي
قربت منه جانيت الا كانت متابعه كلامه مع عليا من بعيد ..قربت منه وهو بيبص بحزن علي عليا وهي ماشيه 
جانيت بمكر: شكلك بتحبها اوي 
بصلها كريم بدهشه: افندم ، حضرتك بتكلميني انا
قعدت قدامه جانيت واتكلمت بمكر: عنيك فضحاك علي فكره ، انت معجب بيها ولا ايه
رد كريم بحزن: اكتر من الاعجاب ، انا بحبها
لمعت عين جانيت وسألته بلهفه: انت تعرفها ؟
رد كريم بحزن: اه انا كنت خطيبها وللأسف خسرتها بغبائي
ردت عليه جانيت بحماس: لا لا انت مخسرتهاش ولا حاجه ، علي فكره انا ممكن اساعدك ترجعوا لبعض ، دا لو انت بتحبها بجد لانك متعرفش “عليا” غاليه عندي اد ايه
فرح كريم جدا وسألها: هو انتي صحبة عليا 
ردت جانيت بمكر: تقدر تقول اكتر من اختها ونفسي بجد اشوفها مرتاحه وبصراحه هي مش مرتاحه مع جوزها ابدا وانا مكنتش اعرف ليه بس دلوقتي عرفت انها لسه بتحبك انت عشان كدا مش سعيده مع جوزها
فرح كريم جدا وسألها بحماس: بجد يعني عليا ممكن ترجعلي تاني
ردت جانيت بتأكيد: طبعا وانا هساعدك ترجعها بس تسمع كلامي وتنفذ كل الا هقولك عليه …..رواية زوجة ابن الأصول بقلمي ملك إبراهيم …. مشت عليا عشان ترجع غرفتها تنتظر زين لما يخلص الاجتماع الا قال عليه وفرحت جدا لما شافته واقف بعيد ومعاه مسؤلين القريه ومسؤلين الشركه المنظمه لحفلة الافتتاح وكان بيشرحلهم هيعملوا ايه وكان الكل بيسمعه بكل تركيز ..قلبها دق بسعاده ووقفت تبصله بكل عشق وهي حسه ان حبه بيكبر في قلبها كل لحظه وكانت بتبصله باعجاب وهي حسه انها بقت بتعشق كل حاجه فيه ..شكله ، وسامته ، شياكته ، صوته , رجولته , طريقته وهو بيتكلم ، كل حاجه فيه كانت بتسحرها بجد ..وكان زين بيشرح التعديلات الا هو عايزها وبيأكد انها لازم تتنفذ في اسرع وقت وكان بيتكلم وبيشاور علي كل مكان حواليه وابتسم فجأه اول ماشاف عليا واقفه قصاده من بعيد وعنيها عليه واتكسفت عليا جدا لانه شافها وحاولت انها تبص لاي مكان تاني بعيد عنه وهو كان بيبص عليها بسعاده كبيره وكان فاهم خجلها دا 
اتكلم واحد من مسؤلين القريه بدهشه لما زين طول في النظر لبعيد وتوقف عن الكلام: خير يا بشمهندس في مشكله ؟
بصله زين وهو بيحاول يفتكر هو كان بيقول ايه وكانوا بيتكلموا في ايه اصلا ..لان ظهور عليا قدامه دا نساه كل حاجه وحاول يفتكر ويكمل كلامه لكن عينه كانت بتروح لاتجاه عليا غصب عنه وعرف انه مش هيقدر يكمل كلامه واعتذر منهم وطلب انهم ينفذوا الا هو قال عليه في اسرع وقت وبعد عنهم وراح في اتجاه عليا
كانت عليا واقفه وهو بيقرب منها وكانت محروجه جدا ومش عارفه هتقوله ايه وهو كان بيبتسم وهو بيقرب منها واول ما بقى قدامها خلع نضارته وبصلها بعشق واتكلم بمرح: ينفع الا انتي عملتيه دا
سالته عليا بقلق: عملت ايه ؟
زين بابتسامه: اول ما شوفتك نستيني انا كنت بقول ايه ومش فاكر انا كنت بتكلم في ايه اصلا
ضحكت عليا برقه: وانا ذنبي ايه انا كنت طالعه الغرفه ولقيتك قدامي وانت كمان نستني انا كنت رايحه فين
ابتسم وقرب منها واتكلم بمشاكسه: هو لازم يعني موضوع اخطبك ونتجوز من تاني دا ، انا خلاص مش قادر اصبر اكتر من كدا
ضحكت عليا بدلع: ايوا لازم تخطبني والبس فستان الفرح كمان
ضحك وقالها: ربنا يستر انا كل ما افتكر موضوع اني اخطبك من جدي دا بصراحه مش عارف هيكون ايه رد فعله
ضحكت عليا وهي بتبصله بشقاوه: ولما يسألني عن رأيي هقوله اديني فرصه افكر كمان
رد زين بغيظ: والله وكمان عايزه تفكري ، دا انتي شكلك كدا عايزه تطلعي عيني معاكي
ضحكت وهي بتبصله بدلع وبتحرك رموشها بطريقتها المضحكه وهي بتدعي البرائه
بصلها وهو بيضحك علي جمالها ورقتها: طب ايه حركة رموشك دي افهم انا منها ايه
عليا بدلع: تفهم اني بريئه ومش قصدي اجننك ولا حاجه
بص حواليه بغيظ من دلعها ورقتها الا فعلا جننوه واتكلم بتريقه: بريئه ! بقى انتي بريئه
ضحكت عليا وهي بهز راسها ب ااه ..رن تليفون زين وبص علي اسم المتصل وضحك وقالها: مراتي بتكلمني
بصتله عليا بصدمه وهو رد وهو بيغمزلها بمشاكسه
زين: الو ايوا يا حبيبتي عامله ايه
فتحت عليا عنيها بصدمه وهي بتبصله وهو ضحك وكمل كلامه: تمام يا حبيبتي ولا يهمك ومتقلقيش انا كلمتهم وجهزولك البيت خلاص
وبص لعليا وهو بيضحك: حاضر هقولها ..مع السلامه
انهى زين المكالمه وهو حاسس ان عليا هتولع فيه وضحك وقالها: دي جدتي والله العظيم وبتقول انها هتيجي يوم الحفلة وبتسلم عليكي وطالبه انها تشوفك اول ماتوصل
روحها ردت في جسمها تاني لما قال انها جدته وبصتله بغيظ وهو كان بيضحك بشده علي منظرها ومشت عليا وسابته وهو راح وراها عشان يصالحها …رواية زوجة ابن الأصول بقلمي ملك إبراهيم
بعد يومين 
وصل جد زين ووالده وكان فاضل يومين علي حفلة افتتاح القريه بأسم عيلة الشافعي وشاف الجد القريه وكان سعيد جدا بكل التطورات الا عملها زين وكان شايف لمعه في عيون زين وعليا غير عاديه وكان متأكد ان اللمعه دي سببها الحب وقعد مع زين لوحدهم بعد ما الكل راحوا غرفهم 
في غرفة الجد اتكلم بسعاده: عنيك بتلمع يا زين ايه طمني ،مراتك حامل 
بصله زين وفضل يضحك وهو بيتخيل هيكون ايه رد فعل جده لما يطلب منه ايد “عليا” ومش عارف يقولهاله ازاي وجده اصلا منتظر انه يبلغه انها حامل????????  وبدأ جده يضحك علي ضحكه وهو مش فاهم هو بيضحك علي ايه واتكلم زين وهو بيضحك: جدي انا في طلب عايز اطلبه منك
رد الجد بسعاده: انا عنيا ليك يا حبيبي
زين وهو بيضحك: انا طالب منك ايد عليا مراتي????????
يتبع…..
لقراءة الفصل الرابع عشر : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً رواية أحببت رئيس العصابة للكاتبة آلاء فرج

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!