روايات

رواية أحببت حبك لي الفصل السادس 6 بقلم ريهام رفاعي

رواية أحببت حبك لي الفصل السادس 6 بقلم ريهام رفاعي

رواية أحببت حبك لي البارت السادس

رواية أحببت حبك لي الجزء السادس

رواية أحببت حبك لي
رواية أحببت حبك لي

رواية أحببت حبك لي الحلقة السادسة

نقوا العفش وكل حاجه وطبعا ريم مخترتش اي حاجه ف شقتها ف اليوم التالي راحوا الشقه و بدأوا يفرشوا العفش وريم قاعده علي كرسي و بتتفرج علي شقتها الي مكنتش بتحلم تكون كده و كانت بتحلم ان هي الي بتفرشها وهي إلي بتختار كل حاجه فيها وبدأت تدمع فشافها خالد وجري عليها
خالد : فيه مالك يا حبيبتي فيه حاجه حصلت
ريم : أنا ولا حبيبتك ولا زفت
خالد: طب ياستي فيه ايه بقي
ريم : لو قولتلك هتعمل ايه يعني
خالد : هحاول اساعدك
ريم : بجد طب ممكن تساعدني اني أخلص منك لأن بجد انا مش طايقاك ولا كنت انت الي بتمناه ولا كان ده الدهب الي نفسي فيه ولا ده العفش الي كنت نفسي افرش بيه شقتي
خالد : أنا قولتلك اختاري وانتي الي رفضتي
ريم : ايه الي كان هيفرق يعني لو اخترت الدهب بتاعي أو عفشي إذا كان الراجل الي هيبقي جوزي مخترتوش
خالد : طب انتي عايزاني اعملك ايه دلوقتي
ريم : عايزاك تسيبني
خالد : اعتقد اني قولتلك قبل كده اني مش هسيبك
ريم : ايه الحلو فيا الي يخليك تتمسك بيا اوي كده
خالد : انتي كلك حلوه ف عيني ياريم
ريم : بس انت مش حلو ف عيني مش انت الي كنت عايزاه
خالد : كنتي عايزه زياد صح
ريم: اه كنت عايزاه
خالد : زياد ده نسيكي ولا كأنك كنتي ف حياته أصلا انتي زيك زي أي وحده عرفها وبعد ماسابك مصدق و راح ارتبط علي طول
ريم سابته ومشيت من الشقه خالص وراحت بيتها وقعدت علي السرير و بدأت تقلب في الصور بتاعتها هي وزياد و بتعيط وبتفتكر كل كلمه قالها لها آخر مره قابلته فيها و مسحت كل صوره الي علي تليفونها و ضمت رجلها لجسمها و قعدت تعيط جامد
و بليل دخلت مامتها وحطت كيس ابيض كبير جواه فستان كتب كتابها
مامتها : ريم قومي قيسيه يالا خالد كان مختاره بقاله فتره يالا شوفيه عشان لو عايزه تظبطي مقاسه
ريم : طب يا ماما سيبيه واخرجي
مامتها : يالا يا بنتي قومي بقي عشان لو فيه حاجه نلحق نعملها
ريم بزعيق : سيبيه واطلعي بره يا ماما واقفلي الباب لو سمحت
خرجت مامتها ومسكت ريم الفستان وبتبصله وهي بتعيط و قامت لبسته و عماله تبص علي نفسها ف المرايه ودموعها مش عايزه تقف
وخرجت علشان توريه لأهلها
ريم : حلو عليا صح
باباها : جميل اوي عليكي يا حبيبتي خالد طلع ذوقه جميل
ريم وهي بتعيط: حبيبتك اه ، أنا عايزه اقولكوا بس اني مش هسامح اي حد فيكوا و بعد كتب الكتاب ده محدش فيكوا يفكر يشوفني أو يتصل بيا تمام
جريت علي اوضتها تاني وقعدت علي الارض و كملت عياط وفضلت كل الأيام الي قبل كتب كتبها مبتكلمش باباها ومامتها
لحد ماجيه يوم كتب الكتاب ولبست الفستان و دخلت مامتها عليها و كان معاها أخواتها
مامتها : يا بنتي حطي إي مكياج علي وشك كده مش كفايه انك مش مخليانا نعزم حد ومقولتيش لصحابك حتي
رقيه : عندها حق ياريم وشك بهتان اوي يا حبيبتي
ريم : معلش محدش يتدخل أنا مش عايزه احط حاجه
رحمه : طب روج بس بدل ما شفايفك بيضه كده
باباها : يالا يا جماعه خالد وعيلته جم
خرجت ريم وخالد وعيلته طلعت
خالد أول ما شافها بيبصلها ومبتسم وهي بصاله بقرف
راح خالد سلم علي باباها و مامتها وأخواتها وهي واقفه مسلمتش علي اي حد من أهله
وراح قعد جنب المأذون وباباها من الجنب التاني و كتبوا الكتاب
و راح عشان يمسك ايدها عشان ياخدها ويمشوا
ريم بزعيق : أبعد ايدك عني
خالد : تمام خلاص انا اسف ممكن ننزل
خادها ونزلوا وريم ونزلوا كلهم معاهم فركبت ريم العربيه علي طول ومسلمتش علي اي حد خالص ولا عيلتها ولا عيلته
روحوا بيتهم وريم طول الطريق مفتحتش بوقها
خالد : ريم مش هنتكلم طيب هنفضل ساكتين كده
سابته ودخلت علي اوضتها علي طول وقفلت علي نفسها الباب وخالد راح وقف قدام الباب
خالد : ريم أنا عارف انك مش بتحبيني بس وعد والله هخليكي تحبيني وهتعرفي مع الوقت ان عمر ما حد هيحبك قدي
ريم فتحت الباب وكانت لابسه البيجامه و الطرحه و راحت علي المطبخ وخالد راح وراها
خالد : انتي هتفضلي قاعده بالطرحه كده
شربت مايه و مدتهوش اي اهتمام ومشيت تاني رايحه علي
اوضتها
خالد : طب ممكن اخد هدومي طيب
ريم : اتفضل
خالد : ياه ياشيخه اخيرا نطقتي
خد هدومه وخرج
خالد وهو واقف علي الباب : مش هتاكلي طيب
قفلت الباب ف وشه ومشي وراح علي اوضه تانيه
وف اليوم التالي
خالد خرج لقي ريم ف الحمام ودخل الاوضه يجيب هدومه خرجت ريم من الحمام
خالد : أنا لقيتك ف الحمام قولت اخد هدومي بس
ريم : عادي مفيش مشكله
خالد : طب هنروح الجامعه سوا
ريم : لا أنا هروح مواصلات عادي
خالد : يا ست طب ما عربيتي موجوده
ريم : ممكن تخرج عشان البس عشان متاخره
خالد : طب انا هلبس واستناكي تمام
ريم : طيب
ريم خلصت وخرجت
خالد : يالا بينا بقي
ريم : تمام ثواني بس هلبس الكوتشي
خالد : اشطا
نزلوا وركبوا العربيه وبعد ما مشيو شويه خالد وقف العربيه
ريم : وقفت ليه
خالد : هجيب حاجه بس من المطعم ده بسرعه وجاي
رجع ومعاه شنطه فيها حاجات كتير وف أيده كوبيتين قهوه
ريم : ايه كل ده
خالد : ديه قهوه سكر زياده زي ما بتحبيها الصبح
ريم :انت عرفت منين المعلومه ديه
خالد : يابنتي انا اعرف عنك كل حاجه ، المهم دول بقي سندوتشات فيه واحد بطاطس واتنين شاورما
ريم : مش هاكل أنا كل ده
خالد : كلي الي تكليه ياستي وسيبي الباقي انتي بقالك كتير مكلتيش حاجه
ريم :تمام شكرا جدا
خالد : صح أنا مش هديكي تاني فيه دكتور هيكون مكاني عشان محدش يقول اني بزودك ف الدرجات وبديكي الامتحان والحوارات الكتير ديه
ريم : اشطا أحسن برضه
خالد : ااااه يابت بقي يابت بقي ما احنا كنا تمام
ريم : مين قال إن احنا تمام أنا بعاملك كده بس عشان لسه مفوقتش
خالد : طيب طيب
وصلوا الكليه خلاص وكل واحد راح لمكانه ريم دخلت محاضرتها وهو راح لمكتبه
(ف المحاضره )
أقدم لكم نفسي أنا دكتور فريد هكون مكان دكتور خالد مبدئيا كده انا مش بجامل حد ف الدرجات تمام يعني محدش يفتكر انه عشان يعرفله دكتور هنا أو حتي عميد الكليه نفسه اني هزوده ف الدرجات
ريم لاحظت أن الكلام عليها وبدأوا كلهم يبصولها و………

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية أحببت حبك لي)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى