رواية ال سايكو الفصل السابع 7 بقلم مارينا مجدي
 |
| رواية ال سايكو الفصل السابع 7 بقلم مارينا مجدي |
رواية ال سايكو الفصل السابع 7 بقلم مارينا مجدي
شهاب جرى ع الولد الصغير بعد ما ضرب القاتل فى كتفه برصاصه
لاقى ايده اتفتحت بسبب الحديده ال ضربه بيها
حاول شهاب يكلم الولد
شهاب: انت كويس !! .. متخفش انت فى امان خلاص
ماجد: اخ اختى هناك .. هناااك
واغمى عليه
شهاب : تعالى يا حضرت الظابط شوف الشنطه دى فيها اى !؟
الظابط: دى فيها بنت صغيره واغمى عليها
شهاب: انقلهم ع المستشفى بسرعه
ماجد فاق قبل ما ينقلوه وبص لشهاب وقاله
دبح بابا وماما دبحهم ده قاتل
شهاب: قبضنا عليه خلاص انت فى امان
ونقلوهم ع المستشفى
……………………
نغم : ثانيه اى ده !؟
ماجد: اييه!
نغم: ده جواب ” سالى ” كتباه
ماجد: هناخده معانا يلا
مالك: اتفضل معانا يا استاذ شادى
شادى بحزن: تمام
ماجد: انا ورايا مشوار هعمله واحصلكم ع الوحده ممكن دكتوره نغم تيجى معايا
نغم: تمام اتفضل
راحو مدرسة هدى عشان يقابلو البنات المتنمرين هو قال هينتقم منهم لهدى
نغم: البنات عندها عقده ونقص هما اهاليهم اغنيه ف بيعوضهم بالفلوس وال بيعوزه بيتجاب فى ثانيه
وصلو بعد فتره
ماجد قابل المديره وعرض عليها الفيديو ال فى البنات بيعذبو هدى
وبلغها ان اترفع عليهم قضيه وهيتحاكمو لان فى دليل قاطع
وبعدها راح للبنات
طبعا قعدو ينكرو
بس البوليس جه وخدهم لان اتحكم عليهم فى القضيه
طبعا اخدو شهر خدمه اجتماعيه مشدده واتحطو تحت المراقبه لمدة سنه
ده غير فى المدرسه اتفصلو فصل نهائي
……………………….
وهما فى الطريق وراجعين الوحده
ترن ترن ( فون ماجد)
ماجد: الو يا حبيبتى
نغم فى سرها حبيبتى مم
ليلى: انا مش عارفه اقابلك وعايزه اكلمك فى موضوع مهم انا مستنياك فى الوحده لو سمحت يا ماجد
ماجد: ماشى انا خلاص دقيقه وهبقى عندك
ليلى: تمام
ماجد بص ل نغم
ف نغم قالتله :
احنا مش رايحين الوحده
ماجد: اه خلاص اهو وصلنا اصلا .. هركن بس
ودخلو
ليلى: اخيرا يعنى .. وبعدين مش ناوى تروح انهار…
مين القمر دى!؟
ماجد: ليلى دى دكتوره محلله اسمها نغم معانا فى الفريق ….
نغم: تشرفنا اهلا بيكى
ماجد: نغم دى اختى الوحيده ليلى رئيسة تحرير فى جريده ………
نغم: ياااه دى اكبر جريده + مستنيه البرنامج بتاع تحليل الجرايم ال هتقدموه
ليلى: هى صدفه حلوه لانى كنت هتصل بيكى لانى هحتاجك الفتره الجايه
نغم: رقمى اهو يا حبيبتى ده شرف ليا
ليلى : لا ليا انا يا قمر
ماجد: احم طيب مش كنتى عايزانى
ليلى: اه عن اذنك يا نغم
نغم: لا عادى اتفضلو
ليلى ظهر ع وشها القلق والتوتر
ماجد: مالك فى اى!؟
ليلى: ال قتل ابونا وامنا هيخرج من السجن
ماجد: ايه!! … ازاى
ليلى: انا دورت فى الموضوع وفى وسطه كبيره بس انا مش هسكت واول حلقه هفتح الموضوع ده مستحيل الراجل الخطير ده يخرج
ماجد: وانا جنبك ومعاكى
ليلى: ربنا يخليك ليا يارب .. فى موضوع تانى
ماجد: ها
ليلى بكسوف: اصل يعنى فى
ترن ترن ( فون ليلى)
ليلى: الو ايوه يا طنط انا جايه فى… مالها تيته حصلها اى!!!؟ … احنا جايين حالا
ماجد: في اى .. تيته مالها
ليلى: بتقولى قطعت النفس يلا بينا بسرعه
ماجد: يلا
نغم: ع مهلكو خير ان شاء الله
مالك: يا ماجد!! .. ايه ده هو راح فين ؟
نغم: جدتهم تعبت جامد ف مشيو بسرعه
مالك: يخبر مش هقدر اسيب الوحده دلوقت شويه واكلمه عن اذنك
نغم: استاذ مالك
مالك: افندم !! .
نغم: هو انت تعرفهم من زمان!؟
مالك: يعتبر متربيين مع بعض .. شكلك عايزه تسألى ع حاجه
نغم: بصراحه اه لو ينفع هما حاجتين
مالك: انتى شخص موثوق فيه اتفضلى
نغم: وماجد بيشمر كم قميصه فى حاجه فى ايده اليمين من اى دى !؟ ودلوقت سمعت ليلى بتقوله الراجل ال قتل ابونا وامنا هيخرج من السجن
هو اى الحكايه!؟
مالك: السؤالين مرتبطين ببعض هى حدثه بشعه .. بس انتى اكيد سمعتى عن الراجل ال كان بيدبح زمان
نغم: اه
مالك: اهو هو ده ال دبح لهم اهلهم
والعلامه ال في ايد ماجد نتيجه انه كان بيحمى اخته والظابط شهاب هو ال قبض عليه وانقذهم والا ماجد وليلى كان زمانهم بعد الشر يعنى مش موجودين دلوقتى
نغم بخضه: يخبر بعد الشر عليه .. ااقصد عليهم
مالك: ربنا يخليهم لينا .. اقصد ليا
نغم: لينا قصدك .. اتصل بيهم كده
مالك: ايوه
طلع فونه ورن
جرس جرس جرس
ماجد بحزن شديد: ماتت جدتى ماتت يا مالك .. سلام
مالك: انا جايلك سلام
نغم: ها حصل اى .. هى كويسه!؟
مالك: لا ماتت جدتهم ماتت
نغم: لا حول الله
مالك: انا هروح ابلغ الرئيس عشان لازم ابقى جنب ماجد وليلى
نغم: هستناك ولازم اروح انا كمان
مالك: تمام ثوانى وجاى
دخل مالك ل شهاب
مالك: انا همشى يا فندم وسايب چان ودانى فى الوحده
شهاب: اومال ماجد فين وانت رايح فين!؟
مالك: مالك وليلى جدتهم توفت ولازم ابقى جنبهم
شهاب: يخبر ده هى ال كانت سنداهم .. طيب روح وخليك جنبه وانا هجيلكو الصبح
مالك: تمام عن اذنك
شهاب: استنى قبل ما تمشى .. كلف چان ودانى بحبة حاجات عشان منوقفش القضايا
مالك: تمام
مالك: چان
چان: ايوه
مالك: بص انا هروح ل ماجد عشان جدته توفت … انت حقق مع خطيب سالى!
چان: تمام مفيش مشاكل ومعايا دانى متقلقش
مالك: تمام .. سلام .. يلا يا نغم
نغم: يلا
چان: ها قتلت خطيبتك ليه!
شادى: انت مجنون هقتلها ليه .. انا بحبها وبعدين انا كنت فى الشغل ساعة وقوع الجريمه وانتو اتأكدتو
چان بخباثه: انت مهندس ومدير سهل اوى تعمل حجة غياب
شادى: بقولك انا بحبها وكل الناس تشهد انى خطبتها بعد معاناه .. انا مقدرش استغنى عنها خالص .. انت باين عايز تلبسها لحد + انا مش متهم اصلا وانت مش من حقك تكلمنى بالطريقه دى انا همشى اروح اقف فى عزا اكتر انسانه اتمنتها بدل ما انا قاعد هنا واحد غبى بيحقق معايا وهو مش فاهم حاجه
هنا دخل شهاب
شهاب: لا انت مش مشتبه فيه فعلا
تقدر تمشى وبعتذرلك
شادى: ابقو شغلو ظباط بتفهم بس
شهاب بص ل چان بغضب ومشى
…………………..
قاعد بيشرب سيجارته فى الهوا
كان مستنى الضحيه التانيه فى المكان ال بتركب منه عشان تخرج من شغلها واول ما شافها ………
البارت الجاى بقى
يتبع…..
لقراءة الفصل الثامن : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً رواية غيث ومرام للكاتبة منار رضا
