رواية سجينة القاسم الفصل الثاني 2 بقلم روما جمعة
رواية سجينة القاسم البارت الثاني
رواية سجينة القاسم الجزء الثاني
رواية سجينة القاسم الحلقة الثانية
دخل الاوضه وهيا وراه بخطوات بطيئه “وقف يفك ازرار قميصه ببطء وقلعه ورماه علي الارض بصلها بهدوء
قاسم ببرود..:” قربي
قربت زيزي بخوف وقفت قدامه وقربت ايديها المرتعشه من صدره ببطء ” شدها عليه بعنف ومسكها من وسطها وسند جبينه علي راسها
قاسم بشهوه : ” طبعا انتي عارفه الي هيحصل
هزت زيزي رأسها ببطء وبداءت تفك ازرار بلوزتها وهوا متابعها بعينيه مسك اديها نزلها جمبها
قاسم بغمزه..: ” تء تء ده تخصصي “قاسم شالها بحركه سريعه منه وزيزي شهققتت بخضه
قاسم بصلها بخبث..:” احنا لسه عملنا حاجه
قرب من السرير ونيمها عليه بهدوء وقرب منها وبداء يبوسها بشهوه
زيزي بصوت خافت..: ” قاسم
قاسم مردش عليها وكمل الي بيعمله وبداء يزيل ملابسها
زيزي برعب..: ” قاسم باشا
قاسم بعد عنها وبصلها بأنفاس لاهثه..: ” خايفه
زيزي هزت راسها بـ اه
قاسم بضحكه رجوليه وغمزلها.: ” الي حصلك علي ايدي مش قليل بردو رجع قرب منها ببتسامه ماكره وبسها بوسه خفيقه علي شفايفها “واكمل ببراءه” خايفه مني يازوزه لي هوا انا بعض اخسس عليكي “وغمزلها بمكر ” ده حتي مش هتلاقي احن مني ولا ايه
زيزي هزت راسها بخوف وسكتت قاسم قرب منها ومسك شعرها بحده وهجم عليها بقبولاته العنيفه كأنه بيعاقبها علي مقاطعته زال ملابسها وانقض عليها ليغرق في بحور شهواته
♡•••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••♡
_في مكان اخر_
داخل بيت بسيط قاعده بنوته ماسكه كتاب بتقراء فيه بهتمام شديد وبيقطع تركيزها رزع باب البيت اتنفضت من مكنها وخبت الكتاب الي كان في ايديها تحت مخدتها ونامت وشدت بطانيتها عليها وغطت راسها بخوف
البنت بعياط خافت.: ” يارب ميجي الاوضه يارب
كتمت شهقتها بأيديها لما سمعت خطواط بتقرب من باب اوضتها باب الاوضه اتفتح وبيدخل منه شاب سكران بيقرب من سريرها بخطوات تقيله اسر سكره بيقرب يشيل البطانيه من عليها وبصلها بشهوه وبداء يتحسس جسمها بطريقه مقرفه وقرب رأسه من شعرها بتخضر ليستنشق رائحته المُميزه ” اتنفض من مكانه علي صوت جاي من بره الاوضه بينادي بأسمه
…: ” انت جيت ياعامر
عامر قام من مكانه بسرعه وخرج بره الاوضه وقفل الباب.. “بتخرج ست كبيره نوعاً ما من اوضه مجاوره
…:” مبتردش لي ياعاامر
عامر بتوتر..: ” م ماسمعتكيش ياما
الام بسخريه..: ” مالك ياعين امك بتصب مايه كده ليه
عامر بعصبيه لكي يخفي توتره..: ” ماقلتلك مافيش اغنيهاالك ” انا داخل اتخمد
سابها واقفه بتبصله بقرف ودخل اوضته ورزع الباب وراه
داخل اوضه من الاوض قامت لما حست ان كل واحد دخل اوضته وقعدت مكنها وضمت نفسها بعياط
….: ” يارب انا تعبت من القرف ده يارب خلصني منه ” فضلت تعيط مكنها وصوت شهقتها علي لحد منامت مكنها من التعب
♡•••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••♡
داخل ڤيلة الـقـاسـم وتحديداً داخل الغرفه
زيزي بتعب وصوت متقتطع.: ” قاسم باشا هموت
قاسم كمل بعنف شديد وبقا اعنف لما سمع صوتها
قاسم بأنفاس لاهثه..: ” قلتلك مبحبش اسيب حاجه غير لما اكملها للأخر “مابالك بلي غلط معايا
مستنهاش ترد واكمل ما بداء به بعصبيه شديده” بعد فتره بعد عنها بعنف واتعدل علي السرير سحب سجاره من جمبه وولعها بعصبيه زفر دخنها بضيق وبيبص عليها ببتسامه خبيثه
قاسم بخبث..: ” هتقومي ولا اكمل
زيزي بألم وتأوه..: ” هقوم
زفر دخان سجارته وطفاها جمبه وقرب منها بمكر وشدها من وسطها عليه
زيزي بصرخه مكتومه من الاألم الي حاسه بيه وبصتله بدموع
قاسم بخبث وقرب ايديه من شعرها رجعه ورا ودنها وهمسلها بصوت مخيف..: ” مبحبش حد يلعب عليا يازيزي ودي كانت قرصة ودن بس
زيزي بألم ودموع..: ” مش هكررها تاني ياقاسم باشا سامحني
قاسم مسكها من شعرها بعنف وهمسلها بنبره مرعبه..: ” ما انتي مش هتكرريها تاني يازيزي علشان لو اتكررت مش هتطلعي من هنا غير علي القبر ياحبيبتي ” زقها من عليه بعنف وقام من جمبها اتحرك ناحيه الحمام الموجود بالغرقه
زيزي قامت من علي السرير بتأوه مسموع لبست هدومها واتحركت لخارج الغرفه بألم
يتبع….
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية سجينة القاسم)
