Uncategorized

رواية منقذة منتحر الفصل السابع 7 بقلم أمل صالح

 رواية منقذة منتحر الفصل السابع 7 بقلم أمل صالح

رواية منقذة منتحر الفصل السابع 7 بقلم أمل صالح

رواية منقذة منتحر الفصل السابع 7 بقلم أمل صالح

قومنا وروحنا وانا لسة بفكر في اللي حصل بحاول اوصل لأي شخص انا اذيته بس مفيش برضو
لسة برمي نفسي ع السرير لقيت ماما جاية تجري عليا وهي بتعيط قومت بسرعة سألتها..في ايه يا ماما..
“عامر وطنط هدير أتعرضوا لضرب نار وعامر في المستشفى اتصاب”
 بصتلها بدهشة بالمعنى الحرفي حاسة اني في مسلسل هندي حرفيا جريت لبست الكوتش وسألتها..مستشفى ايه يا ماما دي ولا فين..
قالتلي العنوان اللي طنط هدير قالته ليها وطلعنا جري ع المستشفى
دخلنا وسألنا واحد ممرض عن عامر بالاسم وهو قالنا مكانه
طلعنا بالاسانسير الأوضة بتاعته ودخلنا نطمن عليه بس الصدمة لما لقيناه كويس جدا غير طبعا ان طنط هدير كانت عادي ومش بتعيط زي اي ام في موقف زي موقفها
زعقت وانا ببص ليهم..ممكن افهم في ايه وازاي تجيبونا بالطريقة دي واحنا كنا لسة معاكوا من يجي نص ساعة واققل..
قام وقف من مكانه وطنط هدير طبطبت على كتفي..اهدي يابنتي واسمعي هو عايز يقول ايه..
وقف في نص أوضة المستشفى وانا روحت شديت ماما عشان أهديها اتكلم..جماعة احنا متراقبين..
بصتله بدهشة اللي هو في ايه..انت بتقول ايه..
كرر كلامه بتأكيد..زي ما سمعتي متراقبين..
ربعت ايدي..والبيه عرف ازاي..
وانا مروح لاحظت العربية اللي كانت ماشية وراكم وكمان هي هي العربية اللي كانت ورانا لما طلعنا من المركز..
قولتله..والمفروض نعمل ايه يعني واي لازمته حوار انك متصاب والجو دا..
زعق فيا..بت انتي غبية ولا ايه ما اكيد الشخص اللي مراقبكم شافكم وانتوا جايين هنا وتلاقيه الوقتي سأل حد من المستشفى وعرف اني عملت حادثة..
رفعت صباعي قصاد وشه بتحذير..متشتمش..
لف وشه النحية التانية وهو بيقول..اللهم طولك يا روح..
قعدت ع الكرسي..واحنا يعني هنعمل ايه برضو عشان ابقا فاهمة..
طلع نام ع السرير وقال ببرود..ادينا قاعدين..
قومت بعصبيه ولفيت في الاوضة لحد ما شوفت كوباية الماية اللي جنبه مسكتها وكبتها عليه..يعني متراقبين حاليا لا وشكل موضوع السجن متدبر والبيه نايم وبكل برود كمان ايييه يا طنط كنتي بتتوحمي فيه على تلج ولا ايه..
بصتلي طنط ببراءة..لا والله يابنتي ابدا انا حتا كنت بتوحم فيه على جوافة..
كنت لسة هرد عليها بس الباب خبط ودخل بعدها بنت محدش عرفها بس الظاهر ان طنط هدير وعامر عارفينها بصيت ليها باستغراب وقولت..انتي مين..
بصت البنت لعامر بارتباك..انا حنين..
قولت بتريقة ..عرفتك انا كدا يعني حنين مين يعني..
سمعت عامر من ورايا بيقول..خطيبتي السابقة..
يتبع…..
لقراءة الفصل الثامن : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً رواية أحببت طفلتي للكاتبة مروة جلال

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!