روايات

رواية الانتقام من طفلة صغيرة الفصل السابع 7 بقلم آلاء فرج

 رواية الانتقام من طفلة صغيرة الفصل السابع 7 بقلم آلاء فرج

رواية الانتقام من طفلة صغيرة الفصل السابع 7 بقلم آلاء فرج

رواية الانتقام من طفلة صغيرة الفصل السابع 7 بقلم آلاء فرج

فكت تاج نفسها وقامت وبتنفض هدومها
ومره واحده ضرب معتصم النار ناحيه تاج بس يوسف جري بسرعه ناحيه تاج والرصاصه جاءت فيه هو
عم الصمت لعده ثواني والكل بص ناحيه اللي اضرب بالنار
كان يوسف واقع على الأرض وجمبه تاج واقفه متنحه مش عارفه تعمل اي
مره واحده اتحرك جاسر وراح ناحيه يوسف وفضل يصرخ بأسمه
جاسر ببكاء :يوسف لأ يوووووسف قوم بقا عشان خاطري اااااااااه ليييه كده
تاج ببكاء : انا اسفة انا السبب، جاسر قوم ونبي خوده بسرعه على المستشفى، جاسر انت سامعني
في نفس الوقت كان ياسر جاء ولقي الحراس كلها مقتوله برا دخل جري شاف يوسف مرمى في الأرض والدم حواليه وجاسر ماسكه وعمال يعيط وتاج واقفه جمبه مصدومه ومعتصم واقف بعيد مش مصدق نفسه
معقول معقول قتل ابنه
طب ليه ليه كل ده
مره واحده جري معتصم واستغل انهم كلهم متجمعين حول يوسف
ياسر اول ما شاف يوسف بالشكل ده قلبه وجعه بطريقة
هما متخانقين مع بعض بقالهم ٥سنين بس عمره ما كان يتوقع انه يموت بالشكل ده، الوجع الأكبر ان كان متخانق معاه
معقول معقول يوسف مات من غير ما اصالحه او حتى اودعه
فضل ياسر يمنع نفسه من العياط لحد ما وشه احمر اوي لدرجه تخوف
ياسر : جاسر قوم  سيبني اشيل يوسف، كده ما ينفعش لازم نأخذه على المستشفى بسرعه، ارجوك يا جاسر قوم
قام جاسر وشال يوسف بسرعه وراح ناحيه عربيته وركب هو ويوسف وتاج واتحرك بسرعه
راح ياسر ركب العربيه بتاعته بردوا ومشي وراء جاسر بالعربيه
في عربيه جاسر
جاسر بزعيق :تاج اربطي الجرح بتاع يوسف بالجاكت بتاعه، بسرررعه يلااا
تاج ببكاء :حاضر حاضر
في عربيه ياسر
ياسر بضيق :ياساتر يارب بومه انا مني لله انا انا جبتك معايا، من حفر حفره لأخيه وقع فيها
يارب على الحظ كنت هعملك مصيبه ودلوقتي انا اللي في مصيبه
انت يا بت ياشاديه قومي بقا
ضربها ياسر بالقلم جامد
صحيت شاديه مفزوعه
شاديه بفزع :اي ده انا فين، احنا رايحين فين ما ترد عليا، وبتضربني بالقلم والله هوريك
فضلت شاديه تحط ايدها على عين ياسر وهو بيسوق عشان تتضايقه
ياسر بصريخ : يا مجنونه اوعي هنعمل حادثه، ااااوعي
شاديه بصريخ :عاااااااااا سيب ايدي يا عضاض اااه يا مفتري يا عضاض
وقف جاسر بالعربيه ونزل جري وهو شايل يوسف وجرى ودخل المستشفى ووراه تاج
نزل ياسر كمان من العربيه وسحب شاديه وراه
شاديه بزعيق :اي ده يوسف ماله واي اللي بيحصل فهمني ياسر، ياسر، ياسر رد عليا
ياسر بصريخ :اسكتي بقا،لو ما سكتيش هنزل فيكي ضرب لحد ما يغم عليكي، سااااامعه
سكتت شاديه وخافت من غضب ياسر
شاديه بهدوء :ممكن تسيب ايدي اروح أقف مع تاج، ممكن
ياسر بسخريه : اي الاحترام ده، روحي يا اختي
راحت شاديه جري ناحيه تاج اللي واقفه قدام اوضه العمليات بتاعت يوسف وأخذتها في حضنها وفضلوا يعيطوا
راح ياسر ناحيه اخوه واخده في حضنه وفضل جاسر يعيط جامد وياسر غضب عنه هو كمان عيط
شاديه بدهشه : يلاهوي الحقي ياسر بعيط
بصت تاج ناحيه ياسر لقيته بيعيط جامد اوي بس من غير صوت
شاديه : يلاهوي هو ده عنده دم زينا
ضحكت تاج على طريقه كلام شاديه
في صالون القصر
كريمه (  أم جاسر وفاطمه وياسر) بضحك : وبس هو ده اللي حصل
كوثر ( أم يوسف) بضحك : يخربيتك يا كريمه دمك خفيف
فوزيه (أم فاطمه وورده) : وبعدين اي اللي حصل
كريمه بضحك :راحت البت
فاطمه وهي بتجري على السلم : ماما  ماما الحقي
فوزيه بخوف :في اي يا بت
فاطمه ببكاء : يوسف مات وفي المستشفى
(الملافظ سعد يا بومه ????????)
كوثر بخوف :يلاهوي ابني
فوزيه :قومي يا كوثر تعالي نروح المستشفى بسرعه
في المستشفى
عدي ساعه ويوسف لسه جوا
وجاسر فضل يروح ويجي وتاج نامت في حضن شاديه وياسر قاعد على الكرسي وحاطط ايده على وشه وقلقان
ومره واحده دخلت كوثر وفوزيه وكريمه المستشفى ومعاهم ورده وفاطمه
كوثر بصريخ :ابني فين يا حبيبي يا إبني ابني مات
ياسر بضيق : هشش مين ده اللي مات يوسف جواه في العمليات لسه ما طلعش، مين اللي قالك ان هو مات
كوثر ببكاء :فاطمه اللي قالت
فاطمه بخوف :ما تبصليش كده، شاديه هي اللي اتصلت بيا وقالت
شاديه بخوف :اهدي يا وحش، وانت يا فاطمه انا قولت هو بيموت مش مات
ياسر بضيق :ربنا ياخذكم بلاوي
عدي ساعه واتنين وتلاته وأربعه وخامسه ويوسف لسه جوا
كوثر ببكاء :لأ مش قادره ده بقالوا ٦ساعات، انا عايزه ابني
ياسر بضيق :استغفر الله العظيم يارب بس بقا انتوا اللي جابكوا عمالين تصوتوا وتصرخوا أكلتوا دماغي
شاديه بزعيق :ما تسكت بقا بطل زعيق فينا، اقعد وانت ساكت
ياسر بزعيق : استنى عليا بس يوسف يخرج وانا هوريكي ربنا شال من طولك واتحط في لسانك
شاديه وهي بتجري ناحيته عشان تضربه وتاج مسكاها :
سبوني عليه الواد المستفز ده
ياسر بزعيق : لو اسمك شاديه تعالي اضربيني
جاسر بزعيق وصوت عالي :بسسسسسسس اسكتوا
(جدع يا واد يا جاسر ????????)
مره واحده فضلوا يجروا الدكاتره في الممر
جاسر بخوف :اي ده في اي، حد يرد عليا
ممرضه وهي بتجري : المريض اللي جوا قلبه وقف اللي اسمه يوسف
يتبع…..
لقراءة الفصل الثامن : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا

‫2 تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى