Uncategorized

رواية الرحيق المحمود الفصل السابع 7 بقلم منة محمد

 رواية الرحيق المحمود الفصل السابع 7 بقلم منة محمد

رواية الرحيق المحمود الفصل السابع 7 بقلم منة محمد

رواية الرحيق المحمود الفصل السابع 7 بقلم منة محمد

فجاة محمود حضن رحيق من الخلف شهقت رحيق بشدة و كادت ان تقوم الي ان جذبها محمود مرة لحضنه اخرة و قال 
ششششش متخافيش انا بس عايزك تنامي ف حضني عشان خاطري وافقي  اومت رحيق راسها بخجل 
 فرح محمود بشدة و بتملك اخذها بين احضانه و باتوا ف نوم عميق 
ف صباح يوم جديد ف قصر الصعيدي 
تستيقظ رحيق و تشهق من المنظر فهي بين احضان محمود الذي ابا ان يتركها و اخذت تتامل ملامحه الهادة و بشرته الوردية و مظهره الرجولي الجذاب الي ان قاطعها هو 
حلو مش كدا عاجبك للدرجدي 
 رحيق بصدمة و يفتح محمود عينه و بيتسم 
ااانت كنت صاحي من امتي
محمود بابتسامة من وقت ما صحتي و اتفزعي انك ف حضني عادي ي حببتي دنا زي جوزك يعني 
رحيق بخجل طب اوعي كدا واسع كتفي اتخلع طول الليل متحركتش من مكاني اوووف 
محمود ببرود لا مش هوسع انا كدا مبسوط و بعدين انا مالي
رحيق بعضب ممممحمود 
محمود و هو يقلد صوتها بضحك الله مانا عارف ان اسمي حلو مش كل شوية تناديني به قومي يالله اجهزي عشان ننزل 
ف الاسفل
 يتوسط المائدة و علي جانبيه محمد و قاسم
و احمد الذي يجلس مقابل هاجر و يسرق منها النظرات التي تربكها و لا تعرف ماذا تفعل اما عمر اخذ يفكر طوال الليل ف فرح الذي لم تغادر باله و يبحث عنه باعينه وسط الموجودين 
لكن لا يراها و يريد ان يسال عنها فزفر بشدة و قال عمه محمد انا هخرج اتمشي شوية و اشوف البلد و كدا 
محمد طب استني لما محمود و رحيق ينزلوا الله مش عايز تشوف اختك الاول اوما راسه بالموافقة  
نزل محمود ورائه رحيق صباح الخير 
سميه صباح النور ع احلا عرسان صباحية مباركة لولولولوي
رحيق الله يبارك فيكي ي طنط 
سمية واه ايه طنط دي جولي ماما اومت رحيق بالموافقة و اخذ الجميع يبارك لهم و يهنأهم
اكمل كامل واه  بس سيبوا العرسان يفطروا 
و جلس رحيق التي تتوسط محمود و محمد 
و فجاة مسك محمود يد رحيق من تحت المائدة فاخذت تسعل لشدة وسط ضحكات محمود المكتومة 
محمد مالك ي حبيبتي ألف سلامة عليكي خدي ميه 
رحيق اخدت منه الماء و هدات قليلا و تحاول فك يديها و لكن امسكها محمود بقوة اكتر و قالت بغيظ و همس محمود سيب ايدي احسالك 
محمودي لبرود تؤ تؤ انا مرتاح كدا وو 
قاطع كلمه نزول نور صباح الخير عليكي و ذهبت لكي تحتضن رحيق ترك محمود يدها و قامت بسرعه و احتضنت نور صباحية مباركة ي عروسة 
رحيق الله يبارك فيكى ي نينو دايما بتيجي ف الاوقات الصح و ضحكت و هي تنظر الي محمود و نور تنظر بعدم فهم 
نور طب عن اذنكم انا لزم ارجع بابا اتصل بيا اكتر من مرة 
زين من خلفها اه ياله انا جاهر بسرعة عشان منتاخرش
نور بدهشة ياله فين انتي مجنون يالا والي ايه 
زين هو انا مقولتلميش مش انا ورايا شغل هناك فقولتو هخدك معايا ف طريقي 
نور ف سرها خدك ربنا ياخي 
زين بتقولي حاجة 
نور لا ابدا بقول ربنا يخليك انا هروح لوحدي متتعبش نفسك
كامل كيف ي بتي عاودي معاه بما انوا وراه شغل هناك 
نور بس ي قاطعها زين و هو يسحب يدها مفيش بس ياله
اما عن عمر فقد استاذن و ذهب ليري الاراضي الريفية و لكن قاطعه صوت فرح و هي تركد بسرعة و بصوت عالي  اليه استاذ عمرررررر 
يتبع..
لقراءة الفصل الثامن : اضغط هنا
لقراءة جميع فصول الرواية : اضغط هنا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!