Uncategorized

رواية أحببت ظابطة الحلقة الثامنة 8 بقلم شروق عبدالقوي

 رواية أحببت ظابطة الحلقة الثامنة 8 بقلم شروق عبدالقوي

رواية أحببت ظابطة الحلقة الثامنة 8 بقلم شروق عبدالقوي

رواية أحببت ظابطة الحلقة الثامنة 8 بقلم شروق عبدالقوي

(نزلوا سوا وقبل ما يروحوا بيت خالتها خدها عشان ويتغدوا سوا و ف المطعم مازن استأذن  عشان يعمل تليفون وشروق كانت هتموت من الرعب وبتتمنى ان ال فبالها يطلع غلط ومره واحده لقت حد بيمسكها و جت تبص وراها كان مازن وبيقولها:انت مالك في ايه ولسه هيقعد تليفونه رن تاني قام يرد وشروق قلقت اكتر وبقت خايفه مش بس قلقانه وهوب لقت ال بيبصلها وعينه بطلع شرار وجاي عليها وكان خالها (ضحكت عليكوا ف الأول )

كانت لسه هتقوم وتمشي بس خالها مسكها 

رامي بزعيق:انت ي بت كنت فين ردي عليا كنت فين ها اه ما انت دايره على حل شعرك وكمان بقيتي تخرجي مع شباب انا اختي معرفتش تربي بتسيبي البيت وتهربي واكيد طبعا الحيوان ابن الكلب ال كان قاعد معاكي هوا ال محرضك عشان تعمليها وتهربي وياخدك يتسلى بيكي 

(مازن رجع شاف المنظر دا وجرى عليهم وراح مسك رامي 

مازن:ابن الكلب دا يبقى جوزها ي حيوان انت ازاي تعمل كدا ف مراتي وكمان بتشتمها وبتشتمني دا انت مش هيطلع عليك نهار هموتك ف ايدي انهارده مازن نزل ضرب ف رامي وشروق عماله تبعده عنه ومره واحده ايد مازن زقتها وقعت على الأرض وفضلت تعيط جامد والناس مش عارفه اعمل ايه شروق مره واحده بقت بتصرخ واغمى عليها اول ما مازن شافها كان رامي طبعا اترسمت على وشه خريطه العالم بسبب ضرب مازن ليه واول ما شاف شروق قام بسرعه وساب رامي غرقان ف دمه وراح شال شروق وهوا ماشي قال لرامي ال كان بيحاول يصلب طوله 

مازن:وديني لاخد حقها منك ولسه حسابنا مخلصش

بقلم خلود الطحان  

(مازن خد شروق وداها البيت وجابلها دكتوره وقالتله:بجد المدام ف حاله نفسيه سيئة جدا بلاش تعرضوها لضغط عصبي خالص عشان لقدر الله ممكن يحصل حاجات احنا في غنى عنها هيا هتقوم كمان شويه وياريت بلاش اي مجهود النهارده خالص وربنا يقومها بالسلامه

مازن:متشكر جدا لحضرتك اتفضلي اوصلك 

الدكتوره:لا مفيش داعي انا معايا عربيه خليك بس جمبها عشان لما تفوق وكمان ف الفتره الجايه

مازن:حاضر هفضل جمبها ومش هسيبها ومش هعرضها ل اي ضغط خالص 

الدكتوره:تمام عن اذن حضرتك 

مازن:اتفضلي 

(مازن دخل لشروق ال كانت نايمه على السرير ولسه بحجابها راح قعد جمبها لحد ما تفوق قعد علي السرير جمبها وفضل يملس على خدودها لحد ما فاقت ولقت مازن ف وشها قامت مفزوعه وبتبص حوليها 

مازن:اهدي اهدي يا شروق مفيش حاجه انت ف البيت هنا متخافيش 

شروق وبدأت تعيط:كان عايز ياخدني وكان عمال يزعق وكان عايز يضربني ويحبسني ف الضلمه كان عايز ياخدني منك وهنا مازن حضنها جامد عشان يهديها

مازن:مفيش اي حد يقدر ياخدك مني مفيش اي قوي تقدر تبعد عني متخافيش انا هربيه عشان بعد كدا لو شافك يخاف بس يبصلك عشان مش انا ال مراته حد يعمل فيها كدا وتبقى خايفه 

شروق وبدأت تهدى:ايوه بس بس انا ملحقتش اعرف انت هتعمل ايه 

مازن:مش فاهم 

شروق:اصل انا لما حلمت الحلم بتاع امبارح دا وقومت مخضوضه وفضلت اعيط كنت حلمت بالحصل انهارده

مازن:استني ثانيه واحده قصدك ان كل ال حصل دا انت حلمتي بيه امبارح وعشان كدا كنت قايمه بتعيطي 

شروق:ايوه اصل انا اي حلم انا بحلمه بيتحقق 

مازن:هوا انت حلمتي ب ايه بالظبط

شروق:حلمت ان انا وانت قاعدين بنتكلم وبناكل وكنا رايحين لخالتو عشان وحشتني ومره واحده لقيتك بتضرب خالي بس عشان هوا كان بيزعقلي وكان عايز ياخدني بس انت منعته بس وصحيت على كدا وكنت بعيط لما قومت عشان كنت عارفه ان الحلم هيتحقق 

مازن:ماشي انا عايزك تهدي ومتشغليش بالك بحاجه 

شروق بقلق:انت هتعمل في ايه 

مازن:متخافيش قرصة ودن بس عشان بعد كدا ميعملكيش حاجه تاني دا لو شافك اصلا

شروق:لو شافني اصلا مازن انت هتعمل فيه ايه 

بقلم خلود الطحان 

مازن:متخافيش هقرصله ودنه وبعدها هخليه ياخد مراته وعياله ويروح اي حته تانيه بعدي هن هنا 

شروق:ايوه بس

مازن بيقاطعها:بس ايه انت مش عايزه تحبسيه خلاص انا همشيه من هنا عشانك كفايه بقا 

شروق بتنهيده:خلاص ماشي 

مازن:يلا غيري هدومك على بال منا كمان اغير ونحضر الغدا سوا ماشي هوا انا اه على قدي بس برضو هساعدك 

شروق:ربنا يستر 

مازن بخبث:لا دا انت هتحبي مساعدتي اوي 

(طبعا شروق مفهمتش هوا قصده ايه بس اكيد انتو فهمتوا

شروق:صحيح ي مازن 

مازن:بت بقولك متنادنيش بأسمى تاني الله يسترك عشان بجد انت متعرفيش ايه ال بيحصل جوا المشاعر كدا بتتلخبط وببقا عايز اعمل حاجات كدا يلا استغفر الله العظيم 

شروق:ايه يسطا الكلام دا دا انت واقع واقع يعني بس اقولك معذور برضو منا حلوه وقشطه ولازم تبقى واقع ف دباديبي كدا 

مازن وهوا بيبصلها بصة متحرشين وبيقرب عليها:طيب ما انت قولتي اهو حته قشطه وانا نفسي ادوقها بصراحه ولا انت ايه رأيك 

(شروق طبعا وشها قلب طماطم خالص واتوترت جدا وبعدت عنه وكانت لسه هتقوم تجري من قدامه مازن مسكها من وسطها ب ايده الإتنين 

مازن:اهدي خلاص يخراشي على وشك وهوا محمر كدا خلاص انا مش هعمل حاجه بس مش هقدر امسك نفسي اكتر من كدا ماشي وراح ماسكها بإيده من خدودها وبيضيق ايده عليها وشفايفها بتكون مضمومه وبيبوسها منها وبيسبها ويقوم وشروق في هول الصدمه لف مازن ضهره ليها وسألها اه صحيح كنت هتسألي على ايه 

شروق بصتله وهيا مبرقه مازن قرب منها:ايه ابوسك كمان مره يمكن القناه ترجع ولا ايه شروق بسرعه اتعدلت وقالته:انت قليل الأدب على فكره

مازن بخبث:هوا انا كدا قليل الأدب دا لسه قلة الأدب جايه المهم هتقولي كنت هتسألي ولا اوريكي قلة الأدب بقا بجد 

شروق بتوتر:لا لا كنت هسألك على خالتو 

مازن:متخافيش انا كلمتها وحكتلها ال حصل وش هنعرف روحلها اليومين دول على الأقل لحد ما تبقي كويسه واشوف هتصرف ازاي مع خالك يلا قومي غيري 

شروق:حاضر 

( شروق قامت ولبست بيجامه مازن جابها وللأسف كانت بيجامه قليلة الأدب عشان هوا ال مختارها البجامه عباره عن هوت شورت اسود وعليه تي شيرت ابيض بنص بس شفاف حبتين يعني 

شروق:طب وربنا قليل الأدب وكمان عايز يتحمرش بيا 

لبست شروق البيجامه وخرجت بس طبعا كسوفها مخليها بصه ف الأرض 

مازن بيصفر اول ما شافها:ايه المكنه ال هربانه من المرور دي يلهوي بقا المزه دي بتاعتي انا لا دا انا امي دعيالي 

شروق:مكنه ايه انت شايفني موتوسيكل قدامك يعني 

مازن:بس موتوسيكل جامد الصراحه 

شروق:ربنا يخليك

(انا عارفه والله ان شروق دبش شويه بس عشان شبهي سيكا )

بقلم خلود الطحان 

مازن:ربنا يخليك انت مش مقتنعه طيب ان انا بعاكسك ولا ايه بقولك ايه مترديش خالص اهو ارحم من انك تفصليني عن المود يلا انجري قدامي على المطبخ عشان نحضر الأكل 

شروق:طب متزقش طاه 

مازن:طب والله دا ميجو رقيق عنك

(شروق ضحكت جامد 

مازن:صلاة النبي احسن 

شروق:تعرف ان انا اول مره اضحك من قلبي كدا اول مره الفرحه تدخل قلبي بعد ما ماما وبابا سابوني بجد شكرا هوا انا ممكن اعمل حاجه 

مازن:براحتك ال انت عايزه تعمليه اعمليه 

(شروق شبت جامد عشان توصل لوش مازن وفجأه باسها من خده وجريت بسرعه على المطبخ وطبعا مازن كان فرحان و حس قد ايه هيا بريئه وانسانه جميله وبتحب تعبر عن مشاعرها بوضوح دخل مازن وراها المطبخ لقاها واقفه محتاره تعمل ايه 

مازن:بقولك ايه انا هطلب جمبري عشان نفسي فيه وشوفي انت عاوزه ايه ونعمل احنا السلطه هنا ايه رأيك 

شروق:ماشي اصل انا بصراحه حاسه إن انا تعبانه ومش قادره اعمل حاجه 

مازن:طيب ها تحبي تاكلي ايه 

شروق:هاكل معاك انا كمان بحب الجمبري اوي 

مازن:ماشي طلعي الخضار على بال ما اطلب الأوردر 

(مازن طلب الأوردر ورجع لقى شروق بتجهز السلطه لا حاضنها من ضهرها هيا اتخضت وقالت:ايه دا مش وقته مش انت قولت هتساعدني 

مازن:مهو انا يساعد كدا هفضل حاضنك لحد ما تخلصي ومش عايز اسمع نفس وإلا انت عارفه بقا 

شروق:لالا خلاص ماشي خليك 

(خلصوا السلطه لا خلصوا ايه شروق هيا ال خلصت مازن كان حاضنها بس المهم خلصت لون الجرس ومازن راح عشان يفتح وياخدك الأوردر بس اتفاجء لما فتح الباب طلع ال على الباب……..

يتبع..
لقراءة الحلقة التاسعة : اضغط هنا

لقراءة باقي حلقات الرواية : اضغط هنا

نرشح لك أيضاً رواية قدري أنت للكاتبة هدى محمد.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!