Uncategorized

رواية قصة حور الفصل الثامن 8 بقلم أحمد سليم

 رواية قصة حور الفصل الثامن 8 بقلم أحمد سليم

رواية قصة حور الفصل الثامن 8 بقلم أحمد سليم

رواية قصة حور الفصل الثامن 8 بقلم أحمد سليم

(سليم دخل علي الدكتور لقاه هيغتصب البنت المسكينه والحمد لله دخل في الوقت المناسب وكان هيموت الدكتور بس ساب في وشه تذكار مدا الحياه واخدنا حور ورجعنا علي البيت وكان سليم عايز يخدها البيت عنده بس ابوها رفض وحدث مشاجره كلاميه وصوت عالي بس اقنعناه انها تفضل عندنا في البيت وبعد يومين تلاته كده  اخويا ايجه وزرنا في البيت هوه مش بيجي عندنا كتير مره كل شهر او كل شهرين قعد معايا وسألني عن احوالي واخباري وحس ان البيت كله نكد حتي جوزي سلم عليه وخرج من البيت علي طول وهوه استغرب من كده وسالني جوزك ماله كده مش عوايده معايا والمقابله بتاعته مش حلوه هوه زعلان مني في حاجه قلتله لا والله بس البيت كله مشاكل خصوصا اليومين دول وقلتله علي الي حصل وإن الي عامل المصيبه دي صاحب الزرار ده وخليته يشوف الزرار اخويا قعد يسب ويلعن ويقول مين الحقير الي يعمل كده في بنت مسكينه لا حول لها ولاقوه مصعبش عليه الي هيا فيه كمان يزود عليها الهموم الله يلعنه وقعد يفكر معايا مين الي ممكن يعمل كده بس كل كلامه بيلف ويدور حول سليم بس مبيقلهاش صريحه ليا وانا قلت له لو الي في دماغك سليم فا مستحيل  يكون سليم لان سليم رفض يسقط الجنين الي في بطن حور لو كان هوه اكيد كان اول واحد يكون عايز الجنين ينزل وبكده هنقفل علي الموضوع انما الجنين منزلش والجريمه لسه مفتوحه وديرة البحث كمان مفتوحه واكيد لازم الجاني هيظهر .
وانا بتكلم انا واخويا حدث شئ مريب وتقريبا اول مره يحصل من حور  عزيزي القارء ارجوا الدعم ومتابعه لحسابي الشخصي باقي القصه المتابعين فقط هينزل علي صفحتي الشخصيه  
حور خرجت من غرفتها وكأنها بدور علي حاجه وتخبط وتكسر في المكان اخويا في اتخض جدا وانا كمان هدتها ودخلتها غرفتها تاني واخويا قال انا عندي كام من مشوار هخلصهم ورجعلك وسبني ومشي لحد الان اللغز مش راضي يتفك وكل مدا ما الامور بتتصعب اكتر واكتر وحور الحمل في بطنها بيكبر يوم عن يوم وهيبقا صعب اننا ننزله لو وصلنا لمرحله دي احنا مش هنقبل ان يكون في البيت ابن حرام  وكمان احنا الي نرعاه ونصرف عليه  حور دلوقتي في الشهر الخامس من الحمل  ومفيش حل لمشكلتها ومش عرفين نعمل ايه ولا عرفينمين عمل كده البيت كأنه جحيم ولا حد طايق يكلم حد ولا حد بيقعد مع حد مرات اخويا لقتها بتكلمني علي الفون بتقول امك مريضه جدا وبتموت عايزه تشوفك قبل ما تموت انا سمعت الكلمتين دول طلعت جري علي بيت امي أطمئن عليها بيت ماما ده كلوا من تحت محلات ومأجرها ومن الضمن في محل ملابس وطبعا المحل ده بيعرض الملابس المميزه علي المانيكان قدام المحل عشان تشد الزبون ويدخل المحل وانا طلعه البيت عند ماما شوفت قميص متعلق وتقريبا فيه نفس الزرار الي وجدناه في غرفه حور  انا دخلت المحل عند عمي احمد صاحب المحل ووقفت قدام المانيكان الي معروض عليها القميص عم احمد ايجا عليا وقال ايه عجبك القميص هوه قميص مميز الصراحه واخوكي سمير اخد منه اربعه الوان من ٨شهور تقريبا ودي آخر قطعه عندي انا قلتله بكام انا هشتريه منك ودفعت تمن القميص وانا طلعه علي السلم سمعت صوت صويت وسريخ …
يتبع…
لقراءة الفصل التاسع : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!