Uncategorized

رواية حب في مهمة خاصة الفصل الثامن 8 بقلم زهراء ياسر

 رواية حب في مهمة خاصة الفصل الثامن 8 بقلم زهراء ياسر
رواية حب في مهمة خاصة الفصل الثامن 8 بقلم زهراء ياسر

رواية حب في مهمة خاصة الفصل الثامن 8 بقلم زهراء ياسر

ريم بصراخ (وهي تجري عليه) 
زياد : حاسب ي ذياد 
ولكن قبل أن تتقدم خطوه اخري أو يتحرك الجميع عم المكان صوت إطلاق النار مما جعل الجميع يصدم وبشده ويشاء القدر أن تصاب ريم وقبل أن تسقط  غارقه في دمائها اسرع إليها الجميع ( بقلم الكاتبه زهراء ياسر)
زياد وهو يحتضنها ويمسك رأسها بين يديه 
زياد بصراخ: ريم فوقي ي ريم 
مليكه ببكاء وصراخ: ريييييييييم 
وكان الجميع في حاله هلع وصدمه
حسام: يلاا بسرعه نوديها المستشفى
زياد وهو يحمل ريم علي يديه :يلا بسرعه 
احمد: طب بسرعه ودوها انتوا واحنا نشوف الحيوا*ن اللي ضرب النار 
حسام يلا أنا وأنت بسرعه وراه واسرع الجميع الي سياراتهم وذهب حسام وأحمد خلف تلك السيارة وذهب زياد ومازن ولامار وهم يحملون ريم الي المشفي وخلفهم شهد ومليكه في سياره اجره 
فكانت تجلس بالامام لامار بجوار مازن 
زياد بغضب: سوق انت ي مازن أنا مش قادر اتحكم في اعصابي
مازن: تمام
ولامار كانت تبكي بشده وكانت بجوار مازن وريم وزياد بالخلف فكان يضع رأسها علي قدميه ويحملها ويحاول افاقتها
وكان مازن يسوق بأعلي سرعه 
زياد بصراخ: اخلص ي مازن خلينا نوصل بسرعه
مازن : خلاص دقيقتين ونوصل اهدا 
وبعد قليل كانوا أمام المشفي 
وحمل زياد ريم وهو يجري بها في طرقات المشفي وهو يصرخ ويقول: دكتور بسرعه دكتور 
وأسرعت الممرضات بحمل ريم علي سرير متنقل وذهبوا بها الي غرفه العمليات وفي نفس اللحظه وصلت كل من شهد ومليكه وهم في حاله يرثي لها من شده البكاء
وكان الجميع ينتظر أمام غرفه العمليات وهم يدعون لها ومنهم من يبكي 
وبعد مرور ساعتين خرج الطبيب وأسرع الجميع إليه لكي يطمئنوا علي ريم 
زياد: طمني ي دكتور خير
الطبيب : الدكتور الرصاصه في جمبها الشمال لو24ساعه اللي جايه عدت علي خير  هتكون حالتها مستقره مش هتفوق غير بكره الصبح علشان البنج ادعولها تعدي ال24 ساعه علي خير 
الجميع جلس يدعي  
مليكه: أقدر اشوفها ي دكتور
الطبيب: لا مش هينفع خلوها لما تفوق وياريت تروحوا وتيجوا بكره الصبح تكون فاقت علشان قعدتكم ملهاش لازمه
لامار: لا أنا مش منقوله من هنا غير وريم في إيدي
شهد: لا مش هنروح ونسيبها 
زياد : اهدوا بصوا الكل هيروح وانا اللي هقعد معاها 
مازن : وانا كمان
مليكه : والله مش هنروح هنقعد لغايه ما تفوق 
زياد: خلاص براحتكم
في مكان آخر
(عند أحمد وحسام)
حسام: سوق بسرعه ي احمد علشان متفلتش مننا
احمد: حاضر 
حسام: بقولك دوس بنزين دوس بنزين واكسر عليهم الطريق 
احمد: حاضر اربط الحزام طيب
حسام: حاضر 
وبعد بضع ثواني كان احمد يقف أمام السياره المقصوده وأطلق حسام بعض الرصاصات علي عجلات تلك السيارة لكي يمنعوها من الهرب 
ونزل أحمد وحسام من السياره وهم يطلقون علي رجلان كانا بداخل السياره وبعد دقيقتين تم الامساك بهم واخذوهما الي القسم لكي يحققا معهم وبعد أن قبضوا عليهم ووضعوهم في الحجز ذهبوا الي المستشفي لكي يطمئنوا علي ريم وبعد قليل كانوا هناك 
احمد وهو يهاتف زياد: انتوا فين ي زياد
زياد : تعالا احنا في الدور التاني عند العمليات
وذهبوا إليهم بعد أن وصف لهم زياد الطريق 
حسام: ها ي ابني طمنا في اي
زياد بحزن: الرصاصه جت في جمبها وحالتها مش مستقره 
احمد : أن شاء الله خير ربنا يشفيها
وجلسوا يتضرعون إلي الله لكي يخفف عنها
وبعد مده قصيره خرجت ممرضه مسرعه تقول
الممرضه: المريضه اللي جوا محتاجه نقل دم بسرعه علشان عندها نزيف
وقفت الفتيات الاربعه وذهبن الي الممرضه 
مليكه: أنا ممكن اتبرعلها 
وشهد: وانا 
ذياد: هي فصيله دمها اي
الممرضهO سالب
زياد: أنا نفس فصيلتها ممكن اتبرعلها 
الممرضه: طب ورايا بسرعه 
وذهب زياد خلف الممرضه وتبرع الي ريم بالدم وبعد مده استقرت حالتها وطمئنهم الطبيب 
زياد: ي بنات ملهاش لازمه القعده هنا روحوا وتعالوا الصبح 
مليكه: مش هينفع نسيب ريم لوحدها
حسام: متقلقوش احنا معاها
لامار: احنا مش منقولين من هنا 
مازن: خلاص هدي نفسك واستريحي
وأثناء حديثهم رحل زياد ليقضي أمر ما 
وبعد قليل عاد 
زياد مشيرا إلي الفتيات: أنا حجزتلكم اوضه ادخلوا ارتاحوا فيها
مليكه: مش هينفع ننام ونسيب ريم 
حسام: لا روحوا واحنا هنا علشان لما ريم تفوق تلاقيكم كويسين بدل ما تقلق عليكم
مازن : اه حسام معاه حق
ثم ذهبت الفتيات الي تلك الحجره
وبعد انصرافهم 
زياد: ها مسكتوهم
احمد: عيب عليك مسكناهم طبعا 
حسام: هما في المبني دلوقتي
زياد: طيب خليكوا انتوا هنا وانا هروح اشوفهم خلوا بالكم من ريم ومن البنات 
مازن: رايح فين
زياد: راجع المبني 
احمد: اعقل ي زياد متتهورش
حسام: اهدا ي زياد استني لما نروح مع بعض بدل ما تموتهم 
ولكن لم يعيرهم اي انتباه وذهب الي حيث المبني 
وبعد دقائق عده وصل ودلف الي الداخل الي حيث المجرمان
زياد وهو يشمر اكمامه 
زياد: مين اللي باعتك ي حلو منك ليه 
الرجل ببرود : منعرفش
زياد : الظاهر انكم متعرفوش يعني اي الرائد زياد محمد السويفي
الرجل بخوف: احنا لو كنا نعرف كنا قولنا 
ولكن لم يعطه مجالا للحديث حيث انهال عليه باللكمات ويضربه بما يسمي شلوت????
وظل يضربه حتي قال المجرم 
المجرم: ي باشا ابوس ايدك ارحمنا احنا ملناش ذنب ولو اتكلمنا هيموتوا اولادنا 
زياد: أتكلم وانت هتكون في حمايه الحكومه 
المجرم : اللي باعتنا هو………
يتبع ……
لقراءة الفصل التاسع : اضغط هنا
لقراءة باقى فصول الرواية : اضغط هنا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!