Uncategorized

رواية عشق حمزة الهواري الفصل الثامن 8 بقلم بسملة سمير

 رواية عشق حمزة الهواري الفصل الثامن 8 بقلم بسملة سمير

رواية عشق حمزة الهواري الفصل الثامن 8 بقلم بسملة سمير

رواية عشق حمزة الهواري الفصل الثامن 8 بقلم بسملة سمير

وتحدثت مع عمها عن موضوع زواجها لتتفاجأ بأن
عمها قد ألغى اتفاقه مع شقيق زوج والدتها لأسباب لا تعلمها ولكنها كانت سعيده للغايه فلم تبحث عن السبب واصبحت رؤيتها لحمزه طقس يومى فهو يأتى يوميا إلى المستشفى ليطمئن على سير العمل كما يقول واصبحت تنتظر تلك الزيارات على احر من الجمر ومازال سميح مفقودا 
????????????????????????????????????????????????
كانت ريم فى عملها عندما اخبرتها الممرضه أنه يوجد رجل ينتظرها فى مكتبها وعندما ذهبت وجدته عمها 
ريم:وهى تحتضنه:عمى رفيق اهلا وسهلا نورت قنا
رفيق:منوره بأهلها عامله ايه يا بنت اخويا
ريم: الحمد لله يا عمى حضرتك عامل ايه
رفيق:انا كويس وجيت النهارده علشان اخدك ونرجع مصر
ريم:نرجع مصر ليه انا عندى شغل 
رفيق:لا خلاص ما هو انتى مش هتشتغلى تانى عريسك مش عايزك تشتغلى
ريم:وهى تتراجع للخلف:قصد حضرتك ايه…وعريس ايه ده مش حضرتك رفضته
رفيق: لا دا عريس تانى انتى تعرفيه ابنى محمد انتى عارفه أن مراته ماتت من سنه وعياله عايزين اللى يأخد باله منهم وانتى اولى من الغريب
ريم:ابن حضرتك ده عنده خمس عيال واكبر منى ب٢٥ سنه وكمان طول عمرى بعتبره كأخ ليا
رفيق:الكلام ده مالوش لزوم الناس كان وشى انك هنا واحنا فى مصر ومش عارفين بتعملى ايه سمعتنا هتروح فى الارض يبقى هترجعى معايا وتتجوزى محمد ورجلك فوق رقبتك 
ريم:لا انت بتحلم انا عمرى ما هتجوز ابنك حرام عليكم هو انا لعبه بين ايديكوا ولا ايه ارحمونى بقى وكفايه ظلم 
رفيق:وهو يجذبها من ذراعها:بقى انا بظلمك صحيح اقلب القدره على فمها تطلع البنت لأمها ورفع يده ليضربها ولكن حمزه الذى دخل فى هذا الوقت وقف بينهم 
ريم:وهى تختبئ خلف حمزه:حرام عليك اتقى الله فيا دا انا بنت اخوك
رفيق:وهو ينظر لحمزه:انت مين انت وازاى تدخل بينى وبين بنت اخويا 
حمزه:وهو يقف بأستقامه:انى حمزه الهوارى عين أعيان جنا اللى انت واجف على أملاكه تؤمر وتتأمر
رفيق:برهبه:اهلا وسهلا بيك انا كنت بتكلم مع بنت اخويا عن….
حمزه:عارف وسمعت انت جولت ايه وهى جالتلك ايه وليك عندى كلمه واحده الدكتوره دى..وأشار إلى ريم …خطيبتى وهتبجى مرتى يعنى لو بصيتلها بصه معجبتنيش الدبان الازرج مش هيعرف ليك حته فهمت ولا لا
عندما انتهى من حديثه وقف رفيق مذهولا مما سمع وخائفا من ثقه حمزه فى نفسه فوقفته وملابسه وطريقه تحدثه تدل على مدى ثرائه وسلطته ولم يلاحظ ريم التى كانت تختبئ خلف ظهر حمزه فارغه فمها مذهوله مما سمعت هل اعلن هذا الوسيم الضخم الان انها خطيبته غير معقول….
يتبع..
لقراءة الفصل التاسع : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً نوفيلا ورطة قلبي للكاتبة سارة فتحي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!