Uncategorized

رواية جحيم عاشق الفصل الثامن 8 بقلم الكاتبة الصغيرة

 رواية جحيم عاشق الفصل الثامن 8 بقلم الكاتبة الصغيرة

رواية جحيم عاشق الفصل الثامن 8 بقلم الكاتبة الصغيرة

رواية جحيم عاشق الفصل الثامن 8 بقلم الكاتبة الصغيرة

حسين بزعيق …. حاااااامل … حامل كمان وحرااااام  مستحيل تقعد في بيتي لحظة واحده ….
الكل في خضه  قاموا علي صوت حسين وهو بيزعق جامد  فقاموا يشوفوا إيه اللي بيحصل وإيه الكلام دا …. 
راسيل وهي بتحاول تهدي جدها …. ياچدي والله العظيم كذب هي أشرف بنت ممكن تعرفها في حياتك كل اللي حصل دا كان كذبه من الحيوان حمزة وبس هو أرشي الدكتور  …. والدكتور قال زي ما حمزة فهمه وبس لكن جميلة ملهاش أي ذنب في اللي حصل ……… 
حسين بزعيق بعد ماطلع من المكتب والكل اتجمع في البيت ….. وأنتي إيه اللي يضمنلك أنها مش بتكذب علييكي ويبقا كلام الولد صح …. …. 
راسيل …. عشان أنا واثقة فيها وعارفه أنها مستحيل تعمل كدا …. وأن الشيطان حمزة هو اللي عمل كدا …. 
حسين …..  مش كلام كافي يخليني أقتنع …. 
في الوقت دا ظهرت جميلة اللي كانت مستخبية وري خديجة وقاعده بتبكي بسبب أن مافيش حد مصدقها خالص وأن سمعتها بقت وحشه قدام كل الناس ….. 
بص حسين ناحية جميلة لاقها علي حالها دا وإيدها اللي ماسكة في هدوم خديجة بترتعش وخديجة مش عارفه تهديها فقرب منها بجمود وشدها من وري خديجة مما أفزع راسيل اللي حكت نص الحقيقة والنص التاني كان الخوف أكبر منها فأجبرها علي السكوت …. 
راسيل وهي بتحاول تكلم جدها …. چدي … 
حسين بحركة شاورلها بإيده بمعني أنها تسكت ومتتكلمش ….. فسكتت راسيل ورجعت تاني مكانها وهي حاطه راسها في الأرض وبتبص لأمها برعب وبترجي أنها تنقذ جميلة من إيد جدها …. 
حسين وهو ماسك جميلة اللي بتبصله برعب جامد …. انتي چايه عندينا هنا عشان هربانه من أهلك عشان نخبي العمله اللي انتي عملتيها ….. 
جميلة ببكاء … والله كل حاجة حضرتك فاهمها غلط وأنا مش كدا ولا حامل أقسم بالله …….
حسين  وهو بيبص لراسيل … وإيه يخليني أصدقك 
جميلة ….. اللي يخليك تصدقني إني عارفه يعيني إيه زنا والعياذ بالله … يعني من الكبائر اللي ربنا سبحانه وتعالي ذكرهم في قرأنه الكريم وعارفه عواقبه عند ربنا …. اللي يخليك تصدقني أني أزهرية ..يعني أتعلمنا يعني إيه معني الأية دي *قل للمؤمنين  يغضوا من أبصارهم ويحفظوا فروجهم ذلك أزكي لهم إن الله خبير بما يصنعون ….* يعني ربنا سبحانه وتعالي بيقول لكل المؤمنين أنهم يغضوا من أبصارهم عشان عدم الفتنة والوقوع في الغلط …. هقوم أنا أزني مره واحده ….أنا لما وافقت علي كلام راسيل أني أجي الصعيد هنا  متأكدة أنهم ناس هتقدر تحميني وتصدقني عكس مابنشوفهم في التلفزيون ونسمع عنهم من الروايات والأخبار لما قالتلي أن أهلها هيصدقوني فرحت وبقيت زي الغريق اللي متعلق في قشه وقلت هاثبت برأتي وهما هايساعدوني  مكنتش أعرف أنهم هما كمان هيكذبوني وهيشككوا فيا …. أرجوك أسمعني لو لمره واحده بس أنا مليش ذنب في اللي حصل كلها كانت لعبه قذره نفذها واحد حيوان أغرت عينه السلطه والتحكم ولو مش مصدقني ممكن نعيد الكشف تاني وساعتها هتتأكد أني مش حامل ولسه بعذريتي …. صدقني والله الواحده اللي عارفه يعني إيه غضب ربنا مستحيل تعمل حاجة وتغضبه وتعصيه صدقني …. 
يوسف أبو راسيل …. أظن أنها مش بتكذب يابوي وأظن أن أنت أكتر الناس عالم وعارف الناس من أول نظرة  ….. 
حسين وهو بيبص لراسيل بنظرة تفحص ….. أيوه ياولدي أنا أول الناس عارف يعني إيه اللي قدامي بيكذب ولا بيقول الحقيقة ….. 
وبعدين بص لجميلة بنظرة بنظرة حنية ….. خديجة 
خديجة …. نعم يابوي … ؟!! 
حسين …خديها خليها تغسل وشها وهاتيها عشان نتعشي وبعدين ترتاح لحد ما نشوف هنعمل إيه في مشكلتها دي وهنحلها أزااي بس طول ماهي قاعده هنا هي ضفتنا وفوق راسنا من فوق ….. 
قربت خديجة وفاطمة أخدوا جميلة اللي كانت واقفه متمسمره في مكنها مش مصدقه أنه صدقها … 
خديجة …. أمشي يابتي تعالي معايا … 
جميلة …………بتبص لحسين بمعني أنها تمشي … 
حسين وهو بيلف بضهره عشان يمشي تاني …. أظن سمعتني وأنا بچول انتي ضفتنا هناااا … 
أتحركت جميلة مع خديجة وفاطمة …..
                                  ⁦(☉。☉)!⁩
عند راسيل …. كانت واقفه بتبكي مش عشان جدها مقتنعش بكلامها …لكن بتبكي حصره علي نفسها وإنها متستهلش واحده زي جميلة دي تكون صاحبتها  …. هي في الأول ساعة جميلة مابدأت تتكلم كانت خايفه أنها تقولهم إنها ليها علاقه بالموضوع لاء ولكن هي السبب في الموضوع كله وهي السبب في اللي بيحصل لجميلة ..لكن فجأتها جميلة بكلامها عن اللي حصل من غير ما تجيب سيرتها في أي حاجة … ازاي هي كانت بالبشاعة دي وقدرت تخون صاحبتها وتعمل فيها دا كله ازاي هي نست كل حاجة حلوه بنهم ازاي قدرت تبعها للحيوان دا  قدرت أنها تبيع كل حاجة حلوه جميلة عملتها عشنها بس عشان حمزة …قد إيه هي بتكره نفسها وقرفانه من نفسها كمان حتي الفرصة الوحيده اللي كان ممكن هي تصلح كل حاجة فيها ضيعتها بسبب خوفها وغبائها ..خوفها من علتها قدر أنه يخليها تسكت عن حق واحده بيطردها الموت وسمعتها علي الهاويه …. قد إيه هي بتفرق من ذاتها أوي …. بدأت تعيط أكتر واكتر  ولاحظ دا حازم اللي اتخض أوي لما شافها كدا هو وأبوه يوسف …. 
يوسف أبو جميلة وحازم …. مالك ياحبيبتي بتبكي حدا ليه طيب ….!!! 
حازم …. راسيل وقفي بكا بجا هي كويسه وچدي سمحلها أنها تلجأ معانا هنااا … 
بدأت راسيل تعيط أكتب وأكتر ومحدش عارف هي بتبكي ليه …. أخدها يوسف في حضنه وفضل يهديها وهو مش عارف هي بتبكي ليه فضل يهديها لحد ماهديت وحازم بيملس علي ضهرها عشان تهدأ …. 
يوسف وهو بيطلعها من حضنه ….. خلاص هديتي بجا وقفي بكا يابتي صحبتك بخير وأوعدك أني مش هسيب حقها أبدا وهجيب الزفت دا لحد رجليها راكع عشان تسامحه. ماشي …. 
هزت راسيل رأسها بمعني ماشي …..
يوسف … هسيبك بقا شويه مع الأهبل أخوكي ……. 
حازم بترحيب…… شكراً يارجوله مش عارف جميلك دي اوديها فين بس ….!!! 
يوسف ….. أسكت يازفت …. وبعدين كمل وقال أنا خارج  مشوار كدا وراجع علي العشاء تمام أمسحي دموعك دي وقومي حضري العشا مع أمك وفاطمة جوا … 
راسيل … حاضر … 
باسها يوسف علي جبنها وسابها ومشي …. 
حازم وهو بيمسح دموع راسيل بحنية … أنا عارف أن فيه حاجة تانيه وجعاكي غير موضوع صحبتك دا والموضوع كبير كمان … أنا معاكي هنا ومستني تيجي تحكيلي زي كل مره … متخافيش لو كان إيه بالازم أنا جمبك يا سو … 
بصت راسيل لحازم بنظرة حب ….. شكراً ياحازم شكراً أوي أنك دايما معايا وجمبي …..
حازم بمرح …. سيد عيب متقولش الكلام دا أحنا أهل … 
ضحكت راسيل علي طريقة حازم فهو دايما بيعمل أي حاجة عشان يبعد عنها الحزن  …. أنا بحبك أوي ياحازم …. (+1)????????????
حازم …. لاء كدا كتير .. البت بتسبلي بعنيها ..لاء فوقي كدا ياختي ألا والله أبلغ حاملة لا للتحرش وقولهم  بتقولي بحبك …????????????
راسيل….يخربيتك ياحازم انت مسخره ????????
حازم ….تمام بقا ياختي …قومي يابت اطبخي وهتلنا العشا عشان أنا كلاب بطني بتهوهو … 
قامت راسيل وهي بتضحك علي أخوها وعلي طريقته في الكلام وازاي بيقدر يطلعها من اي زعل هي بتبقا فيه ….
( الناس هنا بتلاقي كلام حلو وأنا وانتي يامتعوسه ياللي بتقرأي بنلاقي  أقلام علي قفانا عدل ????????????????) 
〰️〰️〰️〰️〰️〰️〰️〰️〰️〰️〰️〰️〰️〰️〰️
الدكتور بأسي …. للأسف الأستاذ يعتبر ميت  والنبض بتاعة ضعيف جداً  أحنا عملنا كل اللي علينا بس الرصاصة كانت عميقة وقدرها نطلعها بصعوبه جداً ..لو مافيش تحسن في النبض في خلال 24ساعة ..أقدر أقولكم أنه البقاء لله وان الأجهزه مش هيبقا ليها لازمه عليه لأنه هي اللي معيشاه وبس …. 
أنصرف الدكتور … وفضل صلاح اللي واقف مش مصدقة كلمة واحده من اللي بيحصل حواليه ومن غير مايحس بحاجة دموعه نزلت وهو نزل فاقد الوعي تماماً … 
حمزه بخضه نزل عليه وفضل يشوفه لقاه نفسه ضعيف جدا أخده ودخل بيه أوضة كشف والممرضة نادت علي دكتور وكشفوا عليه وقالوا أن الضغط عنده واطي جدا …
خرج حمزة برا أوضة الكشف وقعد علي الكرسي وحط راسه بين إيديه  وفجأه جيه قدامه راسيل وهي بتقولوا …. أنا بكرهك ياحمزة بكرهك علي قد ماحبيتك …. وبعدين قدامه جميلة وهي بتقوله …أنت أقذر بني أدم علي وجه الأرض ….وبعدين صورة جميلة وأبوها بيضربها …. وبعدين صورة راسيل وهي بتبكي …. للحظة حس أن قلبه بيوجعه أوي وكل حاجة قدامه بقت دمار … فقام عشان يمشي ويخرج من المستشفي …وهو خارج خبط في حد … 
حمزة… مش تفتحي أنتي عامية … 
شروق …. أنا اللي عـ … كانت لسه هتكمل بس شافته وعرفت أنه حمزة … 
شروق … هو أنت ياواطي يازبالة يا أحقر أهل الأرض … دا أنا هقتلك … 
حمزة…… احترمي نفسك يابتاعه انتي وأعرفي انتي بتتكلمي مع مين … 
شروق …. هكون بتكلم مع مين يعني مع واحد زبالة حسالة من حسالة المجتمع مش شاطر بس يمشي يلزق تهم في بنات الناس …. 
حمزة … بنفاذ صبر …. علي فكرة أنا مش فايقلك …بدال ما انتي واقفه تتكلمي كدا خشي روحي شوفي حبيب القلب بيموت …  
ضربته شروق بالقلم علي وشه خلي كل الممرضين يقفوا يتفرجوا …. دا عشان يقولك أنك أنسان مهزق وتستاهل أكتر من كدا كمان  وخلي في بالك جميلة هترجع وهترجع بالبرأه بتاعتها وساعتها أنت هتكون في السجن أو في القبر يا حمزة بيه …. وسألته ومشيت …. 
حمزة في ذهول وهو. بيبص للكل إللي واقف وبزعيق …. فييييييه إييييييييه كله علي شغله يااااااالااااااا 
(بيشخط ولا كأنه في بيت اللي خلفته الأستاذ ????) 
خرج حمزة بعصبية من المستشفي .. واتجه نحوا المكان اللي ليرجع منه سكران ومدهول مكان يمارسون فيه كل ما حرمه الله سبحانه وتعالي …..
حمزة وهو بيتكلم في التلفون ….ألو يا شريف … أنا عاوزك تجبلي قرار البت راسيل هي وجميلة وتعرفلي هما فين  بسرعة بس … وقفل حمزة التلفون وقعد يشرب لحد ماسكر …….
_______________________________
 مستحيل يامرات عمي تنام في أوضة زين أنتي متعرفيش أن زين مش بيحب حد يدخل أوضته ولا إيه يامرت عمي …. 
خديجة …. هششششش وطي صوتك يامفعوصه  ألا تسمعنا البنايه ..أنتي عارفه أن أوضة الضيوف معاها يومين ونضيف وأم محمد مش موجوده نبعتلها بكره تيجي تنضفها وأوضة راسيل ضيجة ومتخدش اتنين يابتي السرير صغير وانتي مينفعش نخليها تروح معاكي .. يعني مافيش غير أوضة زين وبس …. 
فاطمة برفض …. لاء بردوا يامرت عمي شوفي فكره غيرها بس ماتقعدش في أوضاع زين … حازم يجي يبات في أوضة ياسين عندينا وهي تنام في أوضة حازم أهي اتحلت معقدهاش بجا يامرات عمي ….  
خديجة … مش هينفع انتي عارفه حازم مش هيرضي وانتي عرفاه اكتر منينا …. 
فاطمة …. أوووف بجا يعني إيه … 
خديجة …. يعني هتنام في أوضة زين .. وأهو زين مش هنيه ومش هيعرف وبس …. ويالا خلينا نكمل شغل المطبخ والعشا …. 
عدا الوقت وفاطمة مش طايقة جميلة من وقت ماعرفت أنها هناك في أوضة زين … الكل اتعشي وكان الجو هادي بس مش خالي من نظرات حسين لجميلة وراسيل وحمزة قاعد يرزل علي فاطمة … عدا الوقت وفاطمة مشيت والكل طلع ينام وطلعت راسيل مع جميلة عشان توريها الأوضاع اللي هناك فيها …. 
راسيل بضحك … بصي بقا ياستي الأوضة اللي انتي هتنامي فيها دي  مكان ألغام يعني ممنوع الأقتراب منها …. هههههههه
جميلة بعدم فهم …. يعني اإيه .. مش فاهمه .. 
راسيل … يعيني الأوضة دي بتاعت المقدم زين الإدهمي  يعيني الخطر بذات نفسه .. هو مش بيحب حد يقرب من أوضته مش مسموح لحد فيما يدخلها غير أنا وماما والبت فاطمة وبس أكتر من كدا ممنوع …. 
جميلة بإحراج….. أنا ممكن أبات معاكي لو دا مش هيزعجك….. 
راسيل ……. هيزعجني يعيني إيه ياهبله انتي دا انا اتمني بس أوضتي الله يضعقها ضيقه والسرير مش هيخدنا احنا الاتنين فا انتي هتفضلي في أوضة زين لحد ما أم محمد الشغالة تيجي من عند أهلها تنصف أوضة الضيوف ياقمر .. بس قبل كدا انتي هتقعدي هنا وكدا كدا زين مش هيجي دلوقتي لأنه في مأموريه ومش بيرجع دلوقتي …. هسيبك بقا انتي ترتاحي شوية وتنامي عشان زمانك مرهقه … أنا سبتلك هدوم في الدولاب إن شاء الله هيجوا عليكي …. 
جميلة …. شكراً أوي ياراسيل …. 
راسيل … علي إيه دا أنا اللي عاوزه اشكرك علي اللي انتي عملتيه النهارده ومجبتيش سرتي في الموضوع  وحمتيني من عقاب جدي .. أنا اللي فعلا مامنونالك يا جميلة …. واحده مكانك كانت عملت زي وبعتني بس انتي معملتيش كدا عشان انتي حاجة تانيه عشان أنتي متستحقيش صاحبة زي أنا خاينه وورطك في مشاكل كتيره وكان زمانك ميته دلوقتي لولا لطف ربنا بيكي …
جميلة … ممكن تنسي الموضوع عشان أنا مش فاكره انك أصلا السبب في حاجة … ممكن … 
راسيل … ماشي حاضر  هسيبك بقا تصبحي علي جنة .. 
جميلة …. وانتي من أهلها ….  
مشيت راسيل ودخلت جميلة الأوضة  وفضلت تبص فيها أوضة جميلة بشكل رائع ألوان هادئه بالون الأبيض والسرير أسود ومرايه كبيرة ودولاب أكبر وفي حمام جوا الأوضة كانت مبهوره فعلا بكل حاجة  …. 
عدا الوقت وأخدت جميلة دش ولبست اسدال من بتوع راسيل وفضلت تصلي وتدعي لحد ماسرقها الوقت حوالي الساعة 1بليل ….قامت جميلة من علي سجادة الصلاه بس حست بالعطش الجامد فنزلت تجيب قزازة ميه من التلاجة  من البيت من تحت فكان البيت علي دورين الأول غرفة المعيشه والمطبخ  وأوضة الجد حسن والست خديجة وجوزها وفوق أوضة زين وراسيل وحازم وأوضة الضيوف … نزلت جميلة ولكن وهي تحت سمعت صوت خبط  فاتخضت  بس في الأخر شافتها طلعت قطه أخدت الميه وطلعت دخلت الأوضة وقامت جميلة قلعت الإسدال وفضلت بالبيجامة وشعرها منسدل علي ضهرها  فكانت أروع من ذي قبل … لسه هتنام .. بس باب الأوضة تتفتح فجأه … 
جميلة بذهول ….. ؟؟؟!!!! 
يتبع….
لقراءة الفصل التاسع : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً رواية عنيد غير حياتي للكاتبة لبنى عبدالعزيز

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى