Uncategorized

رواية هروب من نصيبي الفصل الثامن 8 بقلم فاطمة محمد

 رواية هروب من نصيبي الفصل الثامن 8 بقلم فاطمة محمد

رواية هروب من نصيبي الفصل الثامن 8 بقلم فاطمة محمد

رواية هروب من نصيبي الفصل الثامن 8 بقلم فاطمة محمد

الدكتور: للاسف احنا عملنا الي علينا لكن هي دخلت في أصعب مرحله لو ال٢٤ ساعه خلصوا وهي لسه عايشه يبقا هتعيش عادي 
امها : يعني اي يعني البنت هتموت خلاص
مريم : ان شاء هتبقي كويسه مش تقلقي
ام هند وقعت في الأرض حازم وإسلام ومريم راحوا علشان يفوقوها و الدكتور جه وقال: أنها لازم ترتاح فتره 
مريم قعدت معاها وحازم قعد مع هند واسلام كان بيحيب ليهم الاكل وقاعد معاهم برضو
____________________
في اوضه هند 
حازم كان قاعد معاها 
حازم :انا حاسس انك سمعاني انا اسف انا بجد نفسي انك تصحي يلا  بقا امك تعبانه وهتبقي كويسه لما تفوقي معرفش ليه زعلت اوي لما حصل كده ممكن علشان بنت خالي أو ممكن علشان انا الي قولتله ياخدك طيب الوقت أتأخر تصبحي علي خير 
حازم خرج وراح اوضه مرات خاله وقال ؛ الدكتور قال إن ممكن تخرجي دلوقتي عادي 
ام هند: انا مش هسيب بنتي هنا لوحدها
حازم: طب ما انا قاعد معاها اهو
مريم: لا روح انت انت مش بتحبها ممكن تعمل فيها اي حاجه 
حازم: ممكن هند تكون مقالتش ليكي اني ابقي ابن عمتها 
مريم: ابوها عمل فيها كده انت هتعمل اي 
اسلام: اه صحيح فين ابوها 
ام هند: اكيد راح يسكر أو يسهر مع ستات زي كل يوم
اسلام : اي الراجل الي مش بيشم ده 
حازم: طيب بص انت هتروح معاهم انهارده علشان يبقى في راجل في البيت 
مريم: لا انا هروح بيتي 
ام هند: يبقا اسلام يوصلك 
مريم : ماشي
اسلام وصل ام هند وركب العربيه علشان يوصل مريم 
اسلام : هو انتي مش بتعرفي تتكلمي 
مريم بعصبية: ما انا مش شرط اكون زي البنات الي تعرفهم اتكلم واهزر مع اي حد معرفهوش 
اسلام: اولا انا مش عارف بنات غير هند وقريبي ثانياً انا مش عايز اتكلم معاكي انا انتي لحد دلوقتي مقلتيش بيتك فين
مريم: اه لو كده يبقي تمم العنوان”””””””””””
اسلام بص بضيق وسكت 
____________________
تاني يوم الصبح 
حازم صحي هند كانت بتحرك ايديها وبتفوق وحازم صحي واول ما شفها قال : هند انتي فوقتي انا رايح انده للدكتور
هند مسكت أيده وشاورت ب ايديها ايد حازم
حازم قعد علي الكرسي الي جنبها 
هند وهي بتحاول تتكلم ؛ هو انا لسه عايشه
حازم بضحك: اه زي القطط بسبع ارواح
هند :ماما فين
حازم : في البيت حالا هرن عليها 
حازم رن علي امها وقالها 
والدكتور قال : انتي حاله غريبه احنا مكنش في امل انك تقومي انتي ازاي قومتي
هند: معلش كنت مقدمه طلب موت بس اترفض بس متقلقش هموت حالا اهو
حازم قعد يضحك وهند جايه تضحك بس صوتت من التعب 
الدكتور : لا انتي تهدي كده بلاش ضحك الفتره دي 
هند : انا مش بعرف اقعد منغير ما أضحك انا مش نكديه 
اسلام جه وقال بلهفه: هند انتي كويسه
هند : اه الحمد لله كويسه 
اسلام : اوعدك مش هسكت لي ابوكي 
هند عنيها دمعت : خلاص انا مسمحاه
أمها : خلاص محدش يجيب سرته المهم البت كويسه
هند :انا كويسه هي فين مريم
اسلام :انا رنيت عليها وقولتلها وفي الاخر اتهزءت
حازم بضحك: وانا عمال اقول الواد ده من ساعه ما جه وفي حاجه غلط في حاجه نسيها طلعت نسيت الكرامه ضاعت منك 
كله قعد يضحك وإسلام قال: نينينيني
هند: هي ردها ناشف معلش يا سمسم
اسلام : دي عيله بارده انا اعرف الي اسمهم مريم بيبقوا طيبين 
وكله عمال يبرق لي اسلام  
حازم: بس يابني اهدي
اسلام : دي ولا شكل ولا نيله بلا قرف 
هوبا مريم قالت: مين دي الي ولا شكل ولا نيله 
اسلام: ……….
يتبع……
لقراءة الفصل التاسع : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً رواية جوازة غصب للكاتب عمرو خالد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى