رواية أحببت ذات النقاب الفصل الثامن 8 بقلم سيمو أشرف
 |
| رواية أحببت ذات النقاب الفصل الثامن 8 بقلم سيمو أشرف |
رواية أحببت ذات النقاب الفصل الثامن 8 بقلم سيمو أشرف
عدي فضل واقف مستغرب هم متنحين ف اي
عدي: بس بس كابتن انت وهو في حاجه ولا اى
عمر بانتباه وفرحه: هااا لا مفيش ووجه كلامه لنور: ازيك ????
نور: هااا ????
عدي بغضب: انتي تعرفيه ????
نور لسا هتتكلم: ل….
عمر: لا هي متعرفنيش ولا انا كمان بس انا شفتها مره واحده بس ولاحظ ان في خاتم ف ايدها
عمر بزعل : هو انتى مخطوبه ????
نور وهي مش فاهمه حاجه ولا مين دا: لا مش مخطوبه ????
عمر بفرحه: احلفي والله انا امي دعيالي ف ساعة استجابه
عدي: انت يا كابتن مش تراعي ان اخوها واقف
عمر: معلش والله بس من فرحتي مش مصدق ????????????
عدي: انا مش فاهم حاجه
عمر: طب ممكن نقعد لو سمحت ف اي مكان وانا هفهمك
عدي: ولو ان مش فاهم حاجه بس ماشي
وراحو قعدو ف كافيتريا
عدي: ها قعدنا ممكن افهم بقا تعرف اختي منين
عمر: والله ما اعرفها ولا اعرف اسمها اي حتي ولا اي حاجه عنها او تخصها انا شفتها مره واحده بس ومن وقتها خطفتني بنت محترمه وملتزمه وفي حالها ومشفتهاش بعدها خالص ولا مره ومن يومها وانا بتمني اشوفها بس كمان مره ومش بتروح من بالي خالص ????????????
عدي: حيلك حيلك لاحظ ان ال بتتكلم عليها دي اختي ????
عمر: الله وانا قلت حاجه غلط دنا بشكر فيها حتي ????
ونور قاعده مش مصدقه ان في حد بيحبها كدا ومتنكرش ان هو كمان عجبها
عدي: طيب انت اسمك اي وشغال اي
عمر: انا الرائد عمر عبدالرحمن
عدي باعجاب: ماشاء الله عندك كم سنه يا سياة الرائد
عمر بفخر: عندي 27 سنه
عدي: اتشرفت بيك انا المهندس عدي الالفي شريك ف شركة الانصاري
عمر مد ايده: اتشرف بيك يا بشمهندس
عدي: الشرف ليا يا سيادة الرائد
كل دا وديچا قاعده تبص لادم من وقت للتاني
عدي: ومين الباشا
عمر: دا ادم اخويا ف الرضاعه ودارس كلية طب
عدي: اتشرفنا يا دكتور
ادم بابتسامة: الشرف ليا يا هندسه
وادم كمان من وقت للتاني بيبص لديچا بس بيرجع ينهر نفسه لان مينفعش يبصلها وهي كمان بتضايق لانها بتبصله بس مش عارفه متبصلوش ????????????
عدي: وانتو بقا نازلين هنا ????
عمر: اه نازلين هنا….ثواني ثواني انت قلت انك شريك ف شركة الانصاري
عدي باستغراب: اه لي
عمر: انا اختي شغاله فيها
عدي: اي دا انت اخو الانسه رؤي
عمر بابتسامة: اهاا انا بعينه
عدي بضحك: يا محاسن الصدف…بس بصراحه الانسه رؤي ونعم الاحترام ربنا يبارك فيها يسلم ال رباها بجد
عمر بفخر: تسلم يا هندسه دا من زوقك بس معني كدا ان رؤي نازله معاكو هنا كمان
عدي بايماء: اهاا بس سبقت هي وسليم ف الطياره ووصلو قبلنا..نسيت اعرفك دي نور اختي طبعا ودي ديچا اخت سليم مدير
الشركه وصحبي واكتر من اخويا
عمر: اها اتشرفنا بيكو واسف ع الازعاج
عدي: ولا ازعاج ولا حاجه الشرف لينا والله خد دا الكارت بتاعي احنا نبقي صحاب بقا
عمر وادم ف نفس واحد : اه طبعا دا اكيد ????????????????????????????
ضحكو كلهم علي عمر وادم ????
ادم: طيب نستاذن احنا بقا وان شاء الله لينا لقاء تاني ????
عدي: دا اكيد ان شاء الله فرصه سعيده
وسلمو علي بعض وكل واحد راح مكانه ????
عدي بمكر: محترم اوي سيادة الرائد ولا اي رايك يا نور
نور بارتباك: هاا اه اه طبعا محترم جدا
عدي: ولا دكتور ادم ونعم الاحترام قاعد ساكت طول القاعده اخدتي بالك يا ديچا
ديچا بتوتر: اه اه محترم جدا ما شاء الله يلا بقا هنروح نرتاح انا ونور يلا يا نور
مشيو هم الاتنين وعدي بيضحك علي شكلهم لانه عرف انهم وقعو
ونسيبهم شويا ونروح الشركه
_________@@
ريهام بغل في الفون: اه اخدها معاه بنت ال ***
المتصل: وانتي مالك محروقه كدا لا تكوني بتحبي سليم ولا حاجه
ريهام: اه بحبه بحبه من اول ما شفته واشتغلت السكرتيره بتاعته وكنت معاه ف كل حاجه وتيجي هي من يومين بس تاخد مكاني وتسافر معاه مؤتمر مهم زي دا والله ما يكون اسمي ريهام لو ما خليتها تطرد برا الشركه خالص
المتصل: تعجبني يا شرس انت بس هتعملي اي
ريهام بغل: بكرا تشوف يلا اتشاو دلوقت
المتصل: اتشاو يا بيبي
وقفلت وهي بتتوعد لرؤي
______&
نرجع لديچا ونور
نور: شفتي ال انا شفته
ديچا: شفتي انتي ال انا شفته
نور: مز اوي
ديچا: وكيوت اووي
نور: وتحسيه راجل ملو هدومه كدا
ديچا: وچنتل اوي
نور: ولا شعره الاسمر
ديچا: ولا عيونه ال…اي دا شعره بني مش اسمر
نور: انا قصدي علي عمر
ديچا: وانا قصدي علي ادم
سكتو هم الاتنين وضحكو علي هبلهم ????????????????????
نور: والله احنا مسخره العيال عملو فينا اي
ديچا: مش عارفه شكلنا وقعنا ومحدش سمي علينا….بس عمر مشلش عينه من عليكي
نور: وادم برضو مشالش عينه من عليكي
ديچا: لا بس لازم نتقل كدا احنا مش هيبن ليهم اي حاجه….
نور: اه طبعا بس البت رؤي طلع عندها خوات مزز يا ترا هي عامله ازاي بقا
ديچا: تصدقي انا مشفتش شكلها لسا..ما يلا نروحلها
نور: يلا
وراحو هم الاتنين لرؤي وخبطو عليها
رؤي: حاضر حاضر
وبصت م العين شافت ديچا ونور ابتسمت وفتحتلهم…….
يتبع..
لقراءة الفصل التاسع : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً رواية أوجاع أنثى للكاتبة مريم سيد
