Uncategorized

رواية نور الأدم الفصل الثامن 8 بقلم مريم الكسار

 رواية نور الأدم الفصل الثامن 8 بقلم مريم الكسار

رواية نور الأدم الفصل الثامن 8 بقلم مريم الكسار

رواية نور الأدم الفصل الثامن 8 بقلم مريم الكسار

*عند مامت نور وخالتها*
مامت نور : صباح الخير ي افنان
افنان( خالة نور وام خالد) : صباح النور بحبيبتي خالد وصل ولا لسة
مامة نور( فريدة): لسة مكلمني وقالي انه وصل كانت نور عند رحمة صحبتها طلعلها 
افنان:طيب ي حبيبتي يوصلوا بالسلامة ان شاء الله والله البت نور دي وحشتني اوي
فريدة بطيبة: ان شاء الله ي حبيبتي والله وهي بتحبك جدا 
  ” اعدوا يتكلموا شوية وبعدين قاموا فطروا “
       •••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••
  “عند نور”
ادم اول ما شاف خالد حاضن نور وهو اتغاظ اوي وحس انه غيران وان الحضن دا من حقه هو بس قام قرب من خالد وبعده عن نور وسلم عليه جامد وقال: اهلاا وسهلاا مين حضرتك 
خالد بإستغراب سلم علي ادم وبصله وقاله: اهلا بيك انا خالد وبص لنور وقالها مش تعرفينا
نور ضحكت ومسكت ايد خالد وشاورت علي مامة ادم وقالت بحب واضح: دي طنط جميلة مامتي التانية وبحبها جدا ودي بقي وشاورت علي رحمة اللي خالد اساسا متنحلها وقالت بحب مماثل: ودي بقي صديقة طفولتي اللي بحكيلكم عنها رحمة 
خالد بصلهم وقال : تشرفت بيكم جدا
وبص لادم وقالها بصوت واطي : مين ابو الهول دا????????????
نور ضحكت وشاورت علي ادم وقالت دكتور ادم الدالي دكتوري انا ورحمة ف الجامعة ويبقي اخو رحمة الكبير 
ادم بغيظ: والاستاذ خالد يبقي اي ليكي بقي 
نور بصت لخالد وضحكت ضحكة جننت ادم: دا خالد ابن خالتي وصديق طفولتي بردو
ادم بغيرة : مممم تشرفنا 
جميلة مامتهم: ييي كل دا وقفين عالباب خش يبني اتفضل
خالد بإحراج: شكرا ي أمي والله بس احنا اتأخرنا يلا ي نور 
جميلة : لا والله ما نتو ماشين الوقتي خشي يبت خشوا يلا
نور بضحك : يلا يلا 
دخلوا قعدوا جميلة بصت لرحمة اللي سرحانة : رحمة رحماااه خشي هاتلهم عصير
رحمة فاقت بسرعه وجرت علي جوا جابتلهم عصير وخرجت تقدمه ادت لادم ونور ومامتها وجاية تدي لخالد الكوباية ايده لمست ايدها فهي اتكسفت اوي وخدودها احمرت ادتهالو وجرت قعدت جمب نور وقعدوا ضحكوا شوية وادم بيبص بنور بغيظ وغيرة وفنفسه زعلان انها ماشية ورحمة بصت لخالد لقته ببصلها وغمزلها بصت ف الارض بكسوف 
خالد بعد شوية: احم يلا بقي يانور عشان خالتك كل شوية تتصل
نور بزعل انها ماشية: يلا 
وقامت تسلم وهي زعلانة ورحمة عيطت تاني وخالد كان نفسه يخدها ف حضنه ( ااه ماهي شغلانة بقي????????) ومشوا 
__________بقلمي مريم الكسار_______
 عدي شهرين ونور مرجعتش ولسة قاعدة عند امها وخالتها وادم وحشها اوي ساعات بتسمع صوته وهي بتكلم رحمة لكن هو وحشها طلته وكلامه فكانت بتكلم رحمة ع التلفون ورحمه عمالة تقولها عملالك مفجأة ونور تضحك وفجأة الباب خبط ورحمة معاها عالتليفون فتحت الباب وبتبص اتصدمت وقالت بذهول: رحوووووووووم
رحمة بضحك شديد : ايه يا هبلة مالك هااا المفجأة عجبتك
نور بحب وضحك: جداااا 
رحمة دخلت ونور لسة بتقفل الباب اتخضت وبتبص واتصدمت للمرة التانية وقالت بحب وشوق كبير جدا : ا.ادم
ادم بحب ايضا وهو مركز في عنيها : ازيك يا نوري ♥️????
يتبع…
لقراءة الفصل التاسع : اضغط هنا
لقراءة جميع فصول الرواية : اضغط هنا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!