Uncategorized

نوفيلا عائلة الجارحي الفصل التاسع 9 بقلم زينب طارق

  نوفيلا عائلة الجارحي الفصل التاسع 9 بقلم زينب طارق 
 نوفيلا عائلة الجارحي الفصل التاسع 9 بقلم زينب طارق 

 نوفيلا عائلة الجارحي الفصل التاسع 9 بقلم زينب طارق 

عز الدين: مش هديك رد تعالي يوم التلات انت و اهلك
عمر بصدمه: بجد
عز الدين: ايوه 
عمر بتوتر: احم هو اشمعنا التلات يعني مش ممكن بكره 
عز الدين: عشان اخوه الكبير يبقا موجود 
عمر بتفهم: تمام 
عز الدين: عمر انت بتحبها 
عمر: احم بصراحه اه ومن سنين 
عز الدين: و مطلبتهش ليه 
عمر: عشان مكنتش عوز اخسر مراد
عز الدين بستغراب: تخسرو ليه 
عمر: عشان ميحسبش ان ببص علي اهل بيتو وانا والله نيتي خير 
عز الدين: انت ازاي تفكر كدا مراد عمرو ميفكر فيك كدا 
عمر: معرفش بس هو دا كان تفكيري 
عز الدين: و ايه الي غير تفكيرك 
عمر: لقيت انه ممكن في اي يوم اسمع ان اتقدملها عريس مجرد مفكرت بس اتجننت و لقيت نفسي جاي لحضرتك 
عز الدين ببتسمه وهو بيقوم : ماشي ي عمر علي معادنا يلا سلام 
عمر بفرح: سلام
مشي عز الدين وقعد عمر مش مصدق انه كلها ايام وتبقي خطيبته وملكو هو ويقدر يقوله كل الي في قلبو ابتسم عمر وهو بيتخيل وهو بيلبسه دبلتو فضل سرحن لبرهان مفقش غير علي ايد اتحطت علي كتفو 
عمر بخضه: ايه في ايه 
ياسر: يبني بندهلك مش بترد 
عمر: معلش كانت سرحان 
ياسر: طيب هي مريم مبقتش بتيجي الشركه ليه 
عمر: م مريم سافرت مع مراد 
ياسر: طيب ازاي وهي خطيبة يبني 
عمر ببتسمه: لا مراتو 
ياسر بصدمه: مراتو 
عمر: اه م قبل م يمشو كتاب كتبو عليها عشان لم يبقو في مكان مع بعض ميبقش حرام 
ياسر: بس محدش يعرف 
عمر بضحك: مراد مستنش جاب المأذون تاني يوم وكتبو الكتاب 
ياسر ببتسمه: ربنا يسعدهم 
عمر: يارب
ياسر: هستأذن انا يبني 
عمر: اتفضل 
مشي ياسر وعمر حد تلفونو من علي المكتب ومفاتيح العربيه ومشي 
—————————————————
عند مريم ومراد
مراد: مريم
مريم: نعم 
مراد: زهقانه
مريم بملل: جدا
مراد: قومي البسي 
مريم بستغراب: ليه 
مراد: هنخرك
مريم بفرح: بجد
مراد: ايوه 
مريم: بس احنا جاين لشغل 
مراد: لا م انهارده الوفد الإيطالي كلمني و قالي انو مش هيعرف يجي ف انا استغليت ان انهارده اجازه و قالت اخطف حبيبتي افسحه
مريم: بحبك احم عارفه اني مش بقوله كتير بس انا والله بحبك اوي يمراد 
مراد بصص في عنيها: وانا بعشقك ي مريم قلبي و روحي 
مريم بصتلو بكسف و ابتسمت 
مراد حب يشيل عنها كسوفه: براحتك يعني ممكن اغير رأي ومنخرجش 
مريم  فتحت عنيها بصدمه وقامت: ايه لا انا هلبس في دقيقتين
مراد: متتأخريش 
مريم بطفوله: فريره 
جريت مريم علي اوضته ومراد بيضحك علي طفولته وداخل هو كمان يلبس وبعد فتره خارجت مريم لقت مراد قعد علي الكنبه مستنيها 
مريم: متأخرتش صح
مراد بسخريه مصطنعه: خلاص دا انتي الدققتين عندك ساعتين يلا 
مريم مسكت ايد مراد بفرحه: يلا 
ونزلو و بيتمشو 
مريم: مراد
مراد: عيونو 
مريم: احم هو انت حبيت قبل كدا يعني لم انا سافرت 
مراد سكت 
مريم: خلاص لم مش عوز ترد 
مراد بعشق: لا ي مريم عمري محبيت بعدك انا اه كانت صغير بس محبتش غيرك انتي بس الي كانتي سكنها قلبي
و روحي مش هعرف اعبرلك انا انا بحبك ازاي انا شفت بنات كتير وقبلت بنات اكتر بس محدش عرف يحطف قلبي غيرك خطفتي قلبي وانتي صغير لم كانتي بتعملي قطتين انا كل يوم كانت بفتح اكونت الفيس بتاعك اتفرج علي صورك يمريم كانت هي الي بتصبرني علي غيبك و ارجع واقولك اني مش هعرف اعبر علي الي في قلبي نحيتك انتي قلبتي كياني انا عديت مراحله الحب دي من زمان انا بعشقك 
مريم بصلو بصدمه: انت بتحبني انا كدا 
مراد بضحك: و اكتر من كدا
مريم بستغراب: بس مش انت بتقول انك كانت بجيب الاكونت بتاعي تتفرج علي صوري ازاي معرفتنيش لم خباطني بالعربيه 
مراد: انا كانت بداخل علي الاكونت القديم وكان في صورك مع عمي ياسين الله يرحمو ف كنتي صغيره ولم كبرتي شكلك اتغير ولم خبطك بالعربيه قلبي دق لم شافك بس قولت لا اكيد بتهيألي
مريم من غير تردد حضنت مراد بكل قوته مراد ضمها لصدر و كأنو بيخبيها من العالم فاضلو حضنين بعض بعد فترة مريم بعدت عن مراد  وبصتلو بحب سمعت صوت تصفير وتصقيف ميرا دفنت وشها في حضن مراد تاني من خجله مراد ابتسم علي خجله ومسك ايديها وراحو مكان هادي 
مريم بحب: انا بحبك اوي 
مراد بحب: انا الي بعشقك
( في ناس سنجل هنا حسو بيهم????)
مريم: مراد عوزه اروح الملاهي 
مراد: ملاهي 
مريم: ايه شتمتك 
مراد: ايه يحبيبتي هو انا جيب بنت اختي افسحه 
مريم بزعل: تمام روحني 
مراد: تعالي يقموصه  
مريم: نعم
مراد بضحك: يلا ي اخر صبري 
مريم شبكت ايدها في ايد مراد بسعاده: يلا
مشيو وهم غير وعين لهذه العيون التي ترقبهم بحقد 
——————————————-
في فيلا الجارحي يارا كانت جلسه علي الارجوح تفكر في مازن اهو حقا يحبها يبدله نفس الشعور لتشعر بأحد يجلس بجانبها 
مازن: لسه زعلانه مني 
يارا: احم هزعل ليه 
مازن: عشان عليت صوتي عليكي 
يارا: لا عادي محصلش حاجه 
مازن: بس انا بحبك ي يارا ومستعد اطلبك من بابا انهارده قبل بكره 
يارا بكسوف: مش،عارفه اقولك ايه انا مبعرفش ارد علي الكلام دا 
مازن بضحك: قولي انك موافقه بس وانا ادخل اطلبك من بابا 
يارا: استني بس هو خبط لزق خليها بعد فرح مريم 
مازن: ماشي يارا 
يارا: نعم 
مازن: انتي بتحبيني 
يارا قامت وقفت وبصتلو و مردتش
مازن بحزن: خلاص فهمتك بس ممكن مع الوقت تحبيني وانا هستنا 
يارا بكسوف: ي غبي انا بحبك اكتر من نفسي ي مازن 
وسبتو وجاريت من كسوفه ومازن وقف مصدوم 
مازن في نفسو: دي بتقولي بحبك اكتر من نفسي يعني هي بتحبني زي م انا بحبه لا المجنونه دي هتجنيني 
صفاء من وراه: مشاء الله بقيت بتكلم نفسك خلاص 
مازن بخضه: ايه في ايه 
صفاء:انا أعرف انا لقيتك بتكلم نفسك 
مازن بهزار: انتي بترقبيني ي ماما 
صفاء: ي شيخ اتنيل ارقبك ايه انا لقيت يارا بتجري بندهلها لقيته جريت علطول جيت اسألك لقيتك بتكلم نفسك 
مازن بضحك: معلش ي ماما بقا استحملين 
صفاء: بس قولي انت قولتله ايه خلها تجري كدا 
مازن: قولتله اني بحبه وهطلبه من بابا بعد فرح مراد ومريم 
صفاء بضحك: عشان كدا هي جريت وانت بتكلم نفسك زي المجنين طب يلا عشان نتعشا واه انده للمجنونه دي 
مازن بضحك: ماشي هي فرح مجتش 
صفاء: عنده كذا محاضره هترج مع يوسف 
مازن: مش هي مبتروحش مع عشان مش بتحب تركب مع مايا 
صفاء: يبني انت منين بس م يوسف سبها 
مازن بصدمه: امتي 
صفاء: في خطوبة مراد 
مازن: والله احسن انا مكنتش بحبها 
صفاء: اهي راحت لحلها يلا بقا 
مازن: يلا 
وداخلو الفيلا
———————————–
ساره بصتلها بصدمه 
فرح: ايه ي ابيه في حاجه
يوسف: لا انا بس كانت جاي اشوفكو هتحضرو محاضرتي ول لا بس لقيت ساره وقف بتتنطط و بتقول سبها هو مين ي بقا
ساره بتوتر و عفويه: انت مالك حشر نفسك ليه
يوسف بجديه: احترمي نفسك و متنسيش اني الدكتور بتاعك 
ساره ب تمتمه: ي شيخ اتلهي قال دكتوري قال 
يوسف قرب من ودن ساره و
قال بهمس: قريب قوي هربيكي ي ساره 
ساره بصتلو بتحدي: هنشوف ي دكتور و تحب اقولك ي استاذ 
يوسف: تو تو متقوليش حاجه ي شبر ونص
فرح فلتت ضحكه منها
ساره: طيب الشبر ونص دي هتوريك هي هتعمل ايه ي سوفا 
يوسف: ههه يلا ي شاطره انت وهي على المحضره
ساره وهي بتقوم تلم حاجتها: اه سوري ي دكتور بس مش هنولك شرف اني احضر محاضرتك فرح هستنكي بره الجامعه يلا تشو 
ساره مشيت ويوسف بيبص لفرح
يوسف: هي البت دي لسانه دا ايه 
فرح بضحك: انت الي استفزتها ي ابيه 
يوسف: بس هي كانت بتتنطط وتقول سبها قصده علي مين
فرح بكذب: اصلا كان خطب بت رخمه و ملزقه كدا وسبها ف هي فرحنها عشان مكنتش بتحبها 
يوسف: انا اشك انها بتحب حد اصلا دي بتخانق مع نفسها
فرح: لا انت متعرفهاش كويس يلا سلام بقا عشان متزعلش و خرجت فرح لساره 
يوسف: قريب اوي هعرفها 
ومشي يوسف يشرح المحاضره 
—————————————–
في الملاهي 
مراد: تعالي نقعد نشرب حاجه 
مريم: ماشي 
مراد: ها تشربي ايه 
مريم: عوزه عصير منجا 
مراد: لو سمحت 
الجرسون: نعم ي فندم 
مراد: اتنين منجا 
الجرسون جاب العصير ليهم وبعد فتره مريم حست انها تعبان 
مراد: تعالي نتمشى شويه 
مريم بتعب: لا خلينا قعدين 
مراد: مالك 
مريم بتعب: تعبت شويه بس 
مراد بقلق: طب اوديكي المستشفى 
مريم بتعب: لا انا كوي..  مكملتش الكلمه واغم عليه مراد لحقه قبل م تقع و ركبو العربيه و انطلق علي المستشفى 
داخلو مريم الغرفه كشف عليه الدكتور وبعد فتره خارج مراد جري عليه الحوار مترجم 
مراد بلهفه: طمني ي دكتور ماذا بها 
الدكتور: اذ سمحت اهداء 
مراد بعصبية: ماذا بها 
الدكتور: ……….
مراد بصدمه: هل جننت ماذا تقول 
يتبع ……
لقراءة الفصل العاشر : اضغط هنا
لقراءة باقى فصول الرواية : اضغط هنا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى