روايات

رواية سمينة ولكن الفصل الثالث 3 بقلم بسملة سمير

رواية سمينة ولكن الفصل الثالث 3 بقلم بسملة سمير

رواية سمينة ولكن الجزء الثالث

رواية سمينة ولكن البارت الثالث

رواية سمينة ولكن
رواية سمينة ولكن

رواية سمينة ولكن الحلقة الثالثة

_نيجي تحت حلا كانت هتجنن وتعرف روميساء طالعه لجوزها ولا بجد رايحه تجيب حاجه عايزه تتلكك بأي حاجه عشان تطلع لجوزها
حلا: هقوم اجيب ملح واجي
هدي: استني انادي لفاطمه تجبلك
حلا وهي مش عارفه تقول ايه وبتفكر: لا لا لا هقوم انا
_وفعلآ قامت حلا واتجة اللأوضه اللِ فيها فارس
روميساء وهي حضـ ناه: انت ليه مش حاسسس بيا
فارس اتنفض وبعد عنها: حااسسس بي ايه
روميساء فاللحظه دي حست ان حد جاي نحية الاوضه فقربت من فارس وحطت شفاـ يفها ع شفـ ايفه
مفقش فارس من الصدمه غير ع شهقة حلا
فارس بصدمه: حلا انتي فهمتي غلط والله
حلا بدموع: ولا فهمت غلط ولا فهمت صح ما كل حاجه باينه اهي

 

 

نزلت جري حلا من فوق واخدت حاجتها وقابلت قدامها حماتها وهي خارجه من المطبخ
مديحة: كنتي فين يختي كدا مش قولتي رايحه تجيبي ملح
مردتش عليها حلا وخرجت ع برا روحت ع شقتها اول لما دخلت شقتها دخلت ع اوضة نومها عشان تلم هدومها ويدخل عليها فارس ويشد منها الهدوم وزعق: ايه اللى انتي بتعمليه دا هو انتي مصدقه اللى حصل والله هي بستني فجأه
حلا بإتهام: اها وهي بردو اللى طلعت وراك
فارس بخنقه: عايزه تصدقي مش عايزه براحتك انا عمري ما هقبل النظره دي منك
حلا: اها ما انت عايز تخلص مني عشان بغلـ ه زي ما بيقوله
فارس بزعيق: انتي اللى حابه تشوفي نفسك كدا انتي لو اتجهالتي اللى حوليكي هتخلصي من القرـ ف دا
حلا بدموع: ما لو انت بتحس باللِ بحس بيه مكنتش هتقول كدا انا كل كلمة حد بيقلهالي ع جـ سمي بيتفتح جرـ ح جديد جوايا وانت ولا حاسس كل اللِ عليك مالك بتعيطي ليه حتا امك كل ما تقابل وشي شكلك الزبـ اله ي بغله انا مش عارفه ابني اتجوزك ازاى هو كان مش شايفك يطلقك ونا اجوزه ست ستك ونت تيجي بق بكل برود اتجهلي يحلا ومتخديش فبالك
فارس بصدمه: ياااه كل دا شيلاه جواكي

 

 

حلا: واكتر انا لو طلعت اللِ جوايا مش هسكت
فارس بقلة صبر: ايوا يعني عايزه ايه من الاخر هيا شكلها ليله باينه من اولها نكد
حلا: عيوني هقولك عايزه منك ايه تطلقني ي فارس
عشان انا تعب من امك ومن كلامها اللِ زي الزفـ ت واللِ يحـ رق الـدـ م

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية سمينة ولكن)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى