Uncategorized

رواية عشقت امبراطور الصعيد الفصل التاسع 9 بقلم منة رضا

 رواية عشقت امبراطور الصعيد الفصل التاسع 9 بقلم منة رضا

رواية عشقت امبراطور الصعيد الفصل التاسع 9 بقلم منة رضا

رواية عشقت امبراطور الصعيد الفصل التاسع 9 بقلم منة رضا

فهد : تمام روحي انتي و اول ما ريتال خرجت بدأ فهد يفتح الصندوق و لكن اول ما فتحه اتصدم و راح رماه في الأرض…
الصندوق كان مليان دم و موجود في غراب اسود ميت و في ورقه موجوده معاه …
فتحت الورق و بص فيها بعدين كرمشها كدا و قام رماها في الأرض و نده بصوت عالي جداً علي ريتال ..
ريتال : طلعت و كان جواها مليان خوف من صوت فهد اصل من العاده صوته مش بيبقي كده غير لو متعصب جامد …
اول ما دخلت الاوضه اتخضت من الغراب الي علي الأرض فصوتت..
فهد : بصله بنظره تحذير و قال من غير كدب مين الي اداكي الصندوق ده ..
ريتال : و الله انا كنت طالعه الجنينه زي العاده و لقيته محطوط علي الباب و مكتوب عليه أسمك مردتش افتحه و جبتوا ليك زي ما هو ..
فهد : مين كان واقف علي الباب بتاع القصر في الوقت ده ..
ريتال : عم علي و في شاب كده كان واقف معاه و اول ما شافني مشي ..
فهد : طب روحي دلوقتي و ياريت مفيش حد يعرف حاجه بخصوص الصندوق ده انتي سامعه …
ريتال : بتوتر و خوف حاضر و مشيت بسرعه برا الاوضه ..
وقف علي أول درجات السلم تاخد نفسها لأن هي كانت حاسه انها هتموت من التوتر و الخوف..
صفيه : نازله علي السلم و اتخضت لما شافت شكل ريتال كده كان لو وشها أصفر و شغاله تعرق كتير..
بعدين سألتها مالك و وشك اصفر لي ..
ريتال : افتكرت كلام فهد و قال ها لا مفيش انا بس كنت عند فهد.  لسه نازله بعدين كملت نزول ..
صفيه : حست أن في حاجه راحت طلعت الاوضه بتاعت فهد عشان تسأل و هي ماشيه كانت هتدوس علي الغراب الميت لكن فهد كان نبهها ..
فهد : حاسبي كده عشان في حاجه في الأرض ..
صفيه : لفت عشان تشوف و لكن اتصدمت بعدين قالت اي الي جاب البتاع ده هنا ..
فهد : اقفلي الباب و تعالي ..
صفيه : راحت قفلت الباب بعدين دخلت لفهد و قالت قول بقا لي حكايه البتاع ده ..
فهد : قالها أن نفس الشخص الي خطف ماسه هو الي بعته ..
صفيه : طب هتعمل أي دولوقتي و هل هتقدر توصل لماسه ..
فهد : مفيش اي خيط يقدر يوصلني لأي حاجه انا مستني اشاره تاني منه و هعمل اللزم ..
صفيه : طب انت الي مش عايز تعرف حد من البيت ..
فهد : كده احسن و يلا روحي عشان عايز اغير هدومي عشان هنزل …
صفيه : طيب و خرجت و بعدين قفلت الباب ..
فهد : قام دخل الحمام ياخد شور..
طول الوقت تليفون فهد بيرن و كان رقم المتصل مجهول 
التليفون رن اكتر من مره لكن فهد كان في الحمام و مش منتبه للتليفون كل تفكيره عند ماسه …
*عند الباشا الكبير*
سالي : طب هنعمل أي يا باشا في البت دي ..
 الباشا : تفوق بس و احنا هنعمل حاجات مش حاجه واحده…
سالي : ميلت عليه و مسكت دقنه بأديها و قالت اي مش يلا ..
الباشا : لأ مش قادر انهارده انا بس عايزك تفضلي جمب البت دي لحد ما تفوق …
سالي : ابتسمت و قالت عيون ..
الباشا : قام من على الكرسي و راح وقف قدام السرير الي عليه ماسه و بدأ يمشي ايدو علي رجليه لدرجه ان هي حست بي لكن مكنتش عندها القدره تفوق ..
سالي : دي شكلها حست بيك انت مش شايف عملت ازاي لما انت لمستها …
الباشا : مردش عليها و كان مستمتع بلمساته دي ..
*عند فهد*
طلع فهد من الحمام بعد ما لبس هدومه راح بص علي التليفون بتاعه لقي في رقم مجهول كان بيرن عليه جرب يرن تاني علي الرقم لكن مكنش في أي رد راح مسح الرقم فكر أن حد رن غلط او حد عايز يعاكس ..
قاسم : بيخبط علي باب الاوضه بتاعت فهد ..
فهد : ادخل ..
قاسم : وقف معاه بعدين قاله من أمتي و انت تعرف أن ماسه عايشه …
فهد : بصله و قال أي التخاريف دي ..
قاسم : لا مش تخاريف يا فهد لما رحت المستشفى عشان أتأكد لأني الصراحه مكنتش واثق أن هي ماتت قابلت  الدكتور و حكالي كل حاجه و ازاي اخدو ماسه ..
فهد : طالما انت عارف جاي بتسأل لي ..
قاسم : عشان فكرت ان انت ممكن تحكيلي انا مش يزن انا كنت اقدر اساعدك علي فكره بس انت الي غبي دايماً فاكر أن انت لوحدك هتقدر لكن لأ يا فهد انت غلط المره دي و غلط كبير كمان لما تخبي عننا كلنا ان هي عايشه  ياخي شوف حالة جدك كده عامله ازاي بعدين قال هقول اي طول عمرك مش هتتغير بعدين سابه و مشي و قبل ما يخرج من الاوضه قال و لو علي ماسه انا اقدر ارجعها …
فهد : واقف مكانه مصدوم من الي قاسم قاله لمجرد أن هو خبي عليهم أن هي عايشه يحصل كل ده بعدين أخد تليفونه و نزل ..
ريتال : شافت قاسم واقف مدايق قربت منه و بدأت تحاول تفتح كلام معاه بعدين ندهت عليه …
قاسم : خير يا ريتال عايزه اي انتي كمان ..
ريتال :  مفيش كنت عايزه اطمن عليك لما لقيتك نازل متعصب كده انت كويس …
قاسم : كان لسه هيزعق بس افتكر أن هي ملهاش زمب بعدين قال بصوت حاول يخليه طبيعي شويه اه انا تمام عايزه حاجه و مشي ..
ريتال : واقفه بتبص عليه لحد ما خرج بعدين لحظة نزول فهد هو كمان و كان شكله متعصب عرفت أن هو متخانق مع قاسم …
فهد : بيكلم ريتال قاسم مين ..
ريتال : لسه خارج حالاً و كان متعصب ..
فهد : ماشي و سابها و مشي …
*عند ماسه *
كانت لسه نايمه أو بمعني اصح لسه ما فقتش ..
سالي : اي يا  دكتور هتفضل كده كتير هتقوم أمتي..
الدكتور : المفروض تكون قامت من بدري بس هي الي بتقاوم مش عايزه تقوم ..
سالي : طب اي الحل يا دكتور ..
الدكتور : النفسيه و يكون شخص قريب منها يقعد معاها و يحاول يتكلم معاها ..
سالي : تمام يا دكتور …
مشي الدكتور و سالي كلمت الباشا و قالتله علي كل حاجه ..
*عند فهد *
مشي بالعربيه عشان يلحق قاسم و يتكلم معاه ..
فهد : فضل ماشي بالعربيه ورا قاسم عشان يلحقه لكن قاسم كان بيحاول يتجنبه أو يتكلم معاه بعدين رن عليه علي التليفون عشان يقف ..
قاسم : رد عليه بعدين قال عايز اي 
فهد : اوقف في مكان خلينا نتكلم ..
قاسم : هنتكلم في أي ..
فهد : يا عم اقف بس ..
قاسم : ركن علي جمب و نزل من العربيه ..
فهد : نزل و قرب منه و قال هتقدر تساعدني ازاي ..
قاسم : ملكش دعوه انت مش كلفت يزن بالمهمة دي ..
فهد : مش ناقص شغل عيال كل دقيقه بتعدي بنعرض حياه ماسه للخطر ..
قاسم : بدأ يتكلم معاها و يقوله علي الخطه الي هتتعمل و ازاي هيلاقوا ماسه …
فهد : و ده كله هيحصل ازاي و احنا منعرفش طريقها كل الي نعرفه أن هي مع واحد اسمه الباشا 
قاسم : حلو اوي كده انا حالياً هكلم الرجاله بتوعي و نشوف هيحصل اي ..
فهد : و انا كلمت الرجاله و هما بيدورو عليه من امبارح و مفيش اي أثر ليه ..
قاسم : متقلقش هنلاقيها …
فهد : تمام و فجاءه تليفونه رن بنفس الرقم بتاع الصبح ..
قاسم : رد عليه ممكن يكون في حاجه تبع ماسه ..
فهد : الو ..
قاسم : بصوت واطي افتح المكبر ..
فهد : مين …
الباشا : فهد بيه ازيك …
فهد : مين ..
الباشا : مش عيب عليك لما تنساني ..
فهد : انت مين أنجز ..
الباشا : نسيت شاهي …
فهد : شاهي ..
الباشا : شاهيناز ضياء السكرتيره الشخصيه لحضرتك..
فهد : افتكر بعدين قال بصوت عالي انت مين و تعرف شاهي منين ..
الباشا : زي ما قتلتها و زعلاتني عليها أنا بقا هزعلك علي ست الحزن و الجمال…
فهد : انت عارف لو حصلها حاجه هقتلك انت فاهم ..
الباشا : انت عارف انا مش هعمل زي ما انت عملت مع شاهي انا هخليها تتمني الموت طول ما هي معايا ..
فهد : شاهي هي الي هربت منك عشان انت شخص مريض ..
الباشا :  لا انت اغتصبتها و ده الي خلاها تهرب و تموت نفسها  ..
فهد : انا مغتصبتهاش و هي ممتتش …
الباشا : برضو هحرق قلبك عليها …
فهد : مش هتعرف تعمل حاجه و لسه هيكمل الخط قفل ..
قاسم : انا دلوقتي كلمت الرجاله و هيىوحوا يشوفوا المكان الي كان بيرن منه …
فهد : احنا لازم نروح معاهم …
قاسم : بلاش تعمل حركه غباء دلوقتي و تضيع كل حاجه..
فهد : ماسه في خطر مع المجنون ده …
قاسم : اهدي انت  دلوقتي و كل حاجه هتتحل ..
عدي حوالي ساعه و كان الموقع الي الاتصال جه منه اتحدد …
فهد : ها قالك اي ..
قاسم : هما دلوقتي قدام مكان بس مش متاكدين أن هما جوه و لا لا ..
فهد : احنا لازم نروح معاهم ..
قاسم : لا أفرد مكنتش هناك هنعرض نفسنا للخطر و خلاص هما هيدخلوا و يشوفوا و لو جوه هنروح معاهم…
فهد : انا مش عارف اي البارد و طوله البال الي عندك دي …
قاسم : ده مش برود ده خوف و قلق عليكم .
فهد : سابه و دخل يقعد في العربيه بعد كده دخل قاسم قعد جمبه..
*عند ماسه *
ماسه : بدأت تفوق 
و كانت سالي قاعده قدامها بتلعب علي الفون بعدين سمعت صوت ماسه و هي بتحاول تقوم …
 سالي : فضلت تنادي علي الباشا …
الباشا : حلو اوي قالت حاجه اول ما قامت …
سالي : لا و لا أي حاجه ..
الباشا : تمام اوي كده بصي هتعملي اي انتي بقا راح مطلع برشامه من جيبه و قال شويه و  أيديها تشرب دي مع كبايه عصير تمام و اول ما تنام نادي عليا ..
بعد حوالي ساعه من الوقت الي ماسه فاقت في ..
فهد : انا نفسي افهم لي احنا منروحش معاهم …
قاسم : انت غبي يا بني انا مش لسه مفهمك ..
فهد : زفر و قالت أنا غاير في داهيه..
قاسم : يابني استني اسمع ..
بعدين تليفونه رن و كان المتصل حد من رجالته ..
قاسم : ها لقيتوها…
هو : اه يا قاسم بيه و بعتلك دلوقتي الموقع بتاع المكان ..
قاسم : رن علي علي فهد و قاله …
“عند ماسه *
دخل : الباشا عليها و كان حاطط من العطر بتاع فهد بدأ يفتح زراير القميص و يقرب منها و هي كانت قاعده علي السرير و مش مركزه خالص بسبب البرشام ..
ماسه : انت مين ..
الباشا : مردش عليها و بدأ يقرب منها و يمشي ايدو علي رجليها و ضهرها ..
ماسه : بتحاول تقاوم و بتقول ابعد …
الباشا : مهتمش لكلامها و حصل الي حصل 
*عند فهد*
عدي نص ساعه علي ما وصلوا المكان الي موجود فيه ماسه ..
دخل فهد بسرعه من غير ما يستني الرجاله تأمن المكان الأول ..
قاسم : و الله العظيم غبي و تضيعنا و بعدين مشي وراه ..
بعد شويه من البحث عن ماسه في الفيلا دخل أخيراً اخر اوضه و اول ما فتحها لقي الباشا بيحاول يقلع ماسه هدومها و كان في دم علي السرير …
راح سحبه بعدين اداله بوكس في وشه و اتخانقوا هما الاتنين و في وسط الخناقه طلع الباشا سلاح من جمبه و بدأ يتخانق هو فهد علي الي يمسك السلاح و فجاءه من بين الخناقه طلقه تطلع من المسدس و الاتنين يقعوا علي الأرض و الدم نازل حواليهم ..
قاسم : اول ما دخل اتصدم بعدين مسك دماغه و قعد علي الأرض …
يتبع…..
لقراءة الفصل العاشر : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً رواية بريئة حطمت غروره للكاتبة ميرا أبو الخير

‫3 تعليقات

  1. نزلو بسرعة بقي ع فكرة أنا بتطولو احنا بنزهق وبنشوف روايات تانية كاملة ونقرأها متتأخروش علينا وياريت تنزلوها كاملة أتمنا يعنى

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى