Uncategorized

رواية الفهد العاشق الفصل التاسع 9 بقلم انجي عصام

 رواية الفهد العاشق الفصل التاسع 9 بقلم انجي عصام
رواية الفهد العاشق الفصل التاسع 9 بقلم انجي عصام

رواية الفهد العاشق الفصل التاسع 9 بقلم انجي عصام

أسر:بأبتسامه:فهمت …وهعمل اللى انت عايزه …اى حاجه تانيه
ابتسم فهد لأسر وربت على ظهره وقال
فهد:لا شكرا ليك يا أسر الشنطه هتلاقيها تحت مع سعيد خدها منه وروح دلوقتى
أسر:حاضر تمام ..انا همشى بقى مع السلامه
فهد:مع السلامه
خرج أسر من الغرفه بينما ابتسم فهد فالان على الأقل قد فعل ما يرضى ضميره تجاه تولان اما محمد الاسيوطى فما بينهم لن ينتهى بهذه السهولة
فى فيلا من الطراز الجديد
كانت منال تجلس فى بهو الفيلا تتناول قهوتها عندما تقدم منها رجل فى مقتبل العمر
منال:مبتسمه:صباح الخير يا بيبى عامل ايه النهارده
الرجل:وهو يقبل وجنتها:الحمد لله يا حياتى صحيت من النوم ملقتكيش جنبى اتضايقت اوى
منال:معلش يا خالد يا حبيبي اصلى كان لازم اصحى بدرى علشان عايزه اروح الكوافير يظبطلى شعرى
خالد:وهو يتلمس أطراف شعرها:تمام يا قلبى بس بلاش تقصريه انا بحبه طويل
مالت منال ناحيه وقبلته على شفاهه ووقفت وقالت
منال:وهى تقف:من عنيا يا روحى …هقوم انا بقى عايز من حاجه
وقف خالد واقترب منها واحتضانها وقال
خالد:سلامتك يا بيبى خلى بالك من نفسك ولو احتاجتى حاجه كلمينى على طول انا هكون فى النادى عندى ماتش النهارده
منال:Ok…باى باى
وتركته واتجهت إلى خارج الفيلا لتستقل سيارتها واتجه إلى وجهتها بينما جلس هو على الطاوله وبدأ فى تناول الطعام
منال:والدة فهد امرأه فى منتصف الخمسينات جميله لا يظهر عمرها الحقيقى على وجهها وجسدها والفضل لعمليات التجميل الباهظه !!!!
خالد:شاب فى منتصف الثلاثينات متزوج من منال من أجل ثروتها التى ورثتها عن زوجها المتوفى لاعب سله ويوهم منال بالحب حتى يأخذ منها ما يريد !!!!
فى شقه زمرده
كانت زمرده تجلس فى غرفتها عندما دخل عليها ابراهيم الذى كان يبدوا عليه السكر
ابراهيم:اهلا…اهلا…بالست الهانم …كنتى فين امبارح طول الليل
زمردة:بخوف:كنت قاعده على السلم بتاع الخدامين …علشان كنت خايفه من صحابك
ابراهيم:وهو يتقدم منها:وحيات امك …طب بصى بقى بكره الصبح كتب كتابك على رمضان هو دفعلى المهر بتاعك امبارح
وقفت زمرده وتقدمت منه وهى لا تصدق ما تسمعه فها هو شقيقها يقوم ببيعها مره اخرى الى رجل فاسد
يتبع….
لقراءة الفصل العاشر : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى