رواية أحببتها في هروبها الفصل التاسع 9 بقلم مريم حسن
 |
| رواية أحببتها في هروبها الفصل التاسع 9 بقلم مريم حسن |
رواية أحببتها في هروبها الفصل التاسع 9 بقلم مريم حسن
الدكتور خرج
حمزة… هي كويسة صح
الدكتور… شيلنا الزايدة هي الي كانت عمللها كده
حمزة.. طب هي كويسة
الدكتور.. كويسة هما هينقلوها اوضة عادية مشي
دينا اتنقلنت لاوضة عادية
هنا جت .. في اي يجماعة دينا مالها
هيام.. عملت عملية الزايدة
هنا… هي كانت تعبانة الصبح شوية جاين تودوها دلوقتي
حمزة.. هي كانت تعبانة الصبح
هيام.. تعبت شوية بعد اما انت نزلت خدت مسكن و بدأت تتعب تاني
حمزة.. و مكلمتونيش ليه
هيام.. يبني هي مكنتش عايزة تقلقك كانت فكراه تعب عادي
حمزة.. ماشي يماما
زينة كانت نايمة على رجل حمزة
حمزة.. زوزو يا زوزو اصحي
زينة… يا مامي سيبيني انام شوية
حمزة بيضحك.. بس انا مش مامي انا حمزة
زينة.. ابقى تعالى بكره
حمزة.. لحقتي تاخدي طباعها انتي لما من كل العيلة
زينة.. سيبوني انام شوية
حمزة.. يلا يا زوزو اصحي ماما اهي
زينة فاقت… مامي مامي بس دي نايمة
حمزة… هتفوق دلوقتي
بعد شوية دينا فاقت
دينا … لا كفاية مش قادرة
زينة.. كولي يماما بدل ما اخلي بابا يزعقلك
دينا… انتي بتهدديني يا بت انتي
هيام.. يا بنتي كولي
دينا… هو فين حمزة
هيام… راح يعمل حاجة و جاي
عند حمزة
حمزة.. عامل قلق ليه
عصام… خرجتي من هنا
حمزة.. ليه هو دخول الحمام زي خروجه
عصام.. هخرج و مش هعملك حاجة مش هقرب منكو
حمزة.. و انا المفروض اصدق
عصام… ايه الي يزبتلك
حمزة… وصل امانة على بياض
عصام… اكتبلك
حمزة اداله وصل امانة و مضي عليه
عصام.. كده حلو
حمزة… كويس.. وضبوه يا رجالة و ودوه بيته
… من عنينة يباشا
عند دينا
دينا… طب انا عايزة اروح
هنا… استني هقول للدكتور
حمزة دخل.. يلا يا عشان هنروح
دينا… أخيرًا
زينة.. بابي ماما مش راضية تكمل اكل
دينا… بقى كده ماشي
حمزة… اتفضلي كولي عشان نمشي
دينا.. مبحبش الفراخ المسلوقة
حمزة… دينا كولي
دينا .. ماشي ( زي سعد الصغير)
حمزة… ايوا كده شطورة
و دينا كلت و خلصه و روحو البيت
هنا .. الو
سارا… الو يا هنا انا سارا
هنا… عايزة ايه
سارا.. هنا انا محتجاكي جنبي ان مليش دعوة بسلمى ونبي
هنا… خاضر انتي فين
سارا قالتلها
هنا… طب انا جايه سلام.. حمزة سارا كلمتني مش عايزاني اروحلها
حمزة.. متأكدة
هنا.. هي ملهاش ذنب
حمزة… ماشي روحي بس خدي الحراس معاكي
هنا.. ماشي
هنا راحة عند سارا
سارا حضنتها.. واحشتيني اوي هنا شوفتي سلمى عملت معايا ايه
هنا.. متقلقيش انا معاكي
سارا.. انتي طيبة اوي اخنا بقلنا اربع سنين متكلمناش
هنا.. هنعوضهم
سارا.. عارفة يزن
هنا… اه صاحب حمزة ماله
سارا… ارتطبنا ببعض انا روحت الشركة و هو وصلني هنا و قالي بقى
هنا… يخربيتك ده انتي ساعة الفرح كنتي هتموتي
سارا.. كان عندي 19 سنة بس هو كان كبير
هنا… المهم ان انتي معاه مبروك
سارا… الله يبارك فيكي
عند يزن
يزن…. مامي يا مامي يا حنون
حنان… اي يا حيوان جوعيرة
يزن… باركيلي
حنان.. ايه هتنقرض و تريحني
يزن… شكرًا يا امي المهم انا كلمتها
حنان.. مين
يزن… سارا
حنان… انت لسة فاكر ده انت بقالك ست سنين بتحب فيها
يزن… لا مهو هلاص ارتبطنا و هتجوزها
حنان.. طب و سلمى اختها
يزن… عارفة يماما طردتها من البيت و راحة لحمزة شوفتها هناك و حمزة ساعدها و اداها شقة وصلتها و قولتلها
حنان… ولله حمزة ده طيب و فيه الخير
يزن.. و انا يمامي
حنان.. لا انت سايق الهبل و فيك العبط يا اخي عيب على سنة انت عديت التلاتين
يزن .. مكنوش 31 سنة يعني الي عيشتهم معاكي
حنان.. انا نفسي تغور من وشي مش عايزاك انا مش فاهمة مدخلتش حربية ليه و ريحيتنا من وشك
يزن… اي الحب ده يا امي
حنان.. يا شيخ اتنيل
يزن.. انتو جايبني هنا اتهزق انا ماشي
حنان.. طب اسكت بقى و قولي بعد اما ترتبط بيها الي الخطوة الجايه
يزن.. هتجوزها
حنان.. امتى
يزن.. مش عارف
حنان.. قولها و اروح البيت اتعرف عليها بنات الناس مش لعبة و لازم تاخد خطوة جد الارتباط ده للعيال الي بيلعبو
يزن… ماشي يماما
عند سلمى
سلمى … بص انت شغلك ان اول ما زينة تخرج تاخدها
.. حاضر
سلمى… و انت تجيبلي دينا حاية او ميتا
.. ماشي
سلمى.. استنو شوية كده و اتصرفو يكون هدي شوية عايزاكو طول الوقت ده تراقبو الڤلا تمام و تقولولي تحركتهم
” و عدى شهرين و يزن عرف سارا على امه
” و علاقة دينا و حمزة بتقوى و زينة بتحبها اكتر
” و هنا و سار رجعو صحاب
” اما سلمى كانت قاعدة بتخطت ازاي تخطف زينة و دينا
يتبع ….
لقراءة الفصل العاشر : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً رواية تميم وملك للكاتبة فاطمة ابراهيم
