روايات

رواية أحببت صعيدية الفصل التاسع 9 بقلم هناء عادل

   رواية أحببت صعيدية الفصل التاسع 9 بقلم هناء عادل

  رواية أحببت صعيدية الفصل التاسع 9 بقلم هناء عادل

  رواية أحببت صعيدية الفصل التاسع 9 بقلم هناء عادل

الدكتور :البقاء لله
فهد بعصبية وصدمه ف نفس الوقت: انت بتقول اى
ومسك الدكتور من لايقت القميص
الدكتور: لو سمحت مش هينفع كده انت ف مكان محترم
ادم وحمزه ومحمد بيشلوا فهد من على الدكتور
الجد وقع من الصدمه
محمد : ابوي حصلك اى الحقنى يادكتور
جري عليه أحفاده وجاء الممرضين واخذوه ع النقاله الى الغرفه
بعد مرور وقت
فهد يبكى على جانب لوحده هل يحبها اما اشتيقا أو تعود عليها وعلى حنانه له ولاخواته
الدكتور خرج
محمد : اخبار ابوي اى طمنى يا دكتور
الدكتور : دا بس من الصدمه احنا علقنا ليه محاليل سبوه يرتاح
محمد : حاضر
______
زياد: مالك  ياحسين وشك قالب كده ليه اى اللى حصل
حسين بصدمه وسكوت
زياده بداء يتوتر وخاف مت تنطق حصل اى
حسين : رهف ماتت يااخويا
زياد بصدمه وقع على الأرض: انت بتقول اى
حسين : زى مابقولك انا خرجت من هنا على المستشفى بس اكتشف أن هى ماتت
زياد ببكاء ازاى ده يحصل انا قتلتها بايدى
حسين: مش انت يااخويا دا واحد من الرجاله
زياد : ماهو انا السبب فى اللى حصل كله ده
حسين: انشف يااخوياا وخليك راجل
زياد: ملعون ابو كلامكم اللى يخلينى اقتل البنت اللى بحبه علشان ارضي كلامكم
حسين: ايه انت بتحبها
زياد:ايوه بحبها يااخويااا دا هى من اللفه وانا بحبها لما جات بس من القاهره على الصعيد وشوفتها وهى لسه مولوده حبيتها دا انا اللى سميتها رهف دا انا اللى اتعلمت علشانها علشان اكون من مستواه ومتفهم لعقلها بعد دا كله تموت تروح من ايدى فى لحظه هستريه وغضب انت بتكدب صح انا عارف انك بتكدب كله بيقول دى مش من توبي وانت كمان صح دا انا كنت هقتل ابن البندر علشانها
حسين : واكدب ليه يااخويا انت انا لسه عارف منك انك بتحبها كاتم كله ده في قلبك فضفض ليا دا انا سندك اخوك
زياد ؛ خلاص مليش مكان اعيش فيه
حسين. : هتعمل اي
زياد اتجه نظره الى الشرطي وهو في جيبه المسدس
حسين : متتهورش يا اخويااا كبر عقلك
زياد : جري نحيت الشرطى وأخرج المسدس
وصوله على رأسه
حسين : يا والد ابوياا بلاش كل حاجه هتتحل
زياد ببكاء : هتتحل ازاى وهى راحت هتقدر ترجعها من الموت لا دا ف ايد ربنا
حسين : فكر في امك واللى هيحصلها بعديك
زياد: خلي بالك منها واهتم بيها وأطلق رصاصه ف رأسه وقع على الأرض والدماء حوله
 حسين  واقف مصدوم من اللى حصل مش مصدق  أن اخوه وسنده فى الدنيا يحصل فيه كده هيرجع  لامه هيقولها اى
حسين : زياد زياد قوم انا عارف انك بتضحك عليا زى ماكنت بتعمل كده وانت صغير قوم وهعملك اللى حصل متسبنيش طيب هقول لامك اى اقولها ابنك وسندك مات خلاص مش هتشوفيه تانى زياد زياااااااد
_____
ازاى ده يحصل لو حصلها حاجه من اهملكم كنت هعمل اى انا
الممرضه : حضرتك تم تبديل المريضه بالغلط بسبب أخطاء في الاسامى وكمان في شبه من بعض
الدكتور : خلاص تمام بس المره الجايه هتتحولوا لتحقيق
الممرضه : ح حاضر
الجد : عايزه رهف بنت والدى اللى اتحرمت منه وهى كمان اتحرم منها ليه يارب كنت خدنى انا وهى لا هى لسه صغيره دى لسه كانت هتفرح اه ياحفيدي
فهد ببكاء وحرقه على ماوصلت له هذه الفتاه
ادم وحمزه يجلسان بجانب فهد وينظرا الى حال أخيهم
الدكتور : استاذ فهد
فهد : مسح دموعه وقال نعم أنا هخلص كل الإجراءات وهيتم إخراجه من هنا بسرعه
الدكتور : مفيش داعى
فهد وآدم وحمزه : انت بتقول اى
فهد بعصبية : ازاى دا حصل
حمزه: بجد
يتبع…..
لقراءة الفصل العاشر : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا

‫3 تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!