Uncategorized

رواية عشق الجاسر الفصل التاسع 9 بقلم مريم أيمن

 رواية عشق الجاسر الفصل التاسع 9 بقلم مريم أيمن

رواية عشق الجاسر الفصل التاسع 9 بقلم مريم أيمن

رواية عشق الجاسر الفصل التاسع 9 بقلم مريم أيمن

وجاء الصباح على جميع ابطلنا 
استيقظت رهف بحزن شديد واخدت دش وادت صلتها وذهبت لتطمان على مامتها واختها
رهف:هاجر ماما صحيت 
هاجر:ايوه وبتحضر الفطار
رهف: ماما انتي لسه تعبانه انا هحضر الفطار
الام:طاب انتي بتصحي بدري للجامعه علشان تحضري الفطار يابت 
رن جرس الباب ذهب رهف كي تفتح ونست تمام الحجاب وكانت ترتدي بجامه بلون الوري كانت في قمت الجمال عليها 
رهف وهي بتضحك: يا ماما ثقي في قدراتني.  ايه ده استاذ جاسر
جاسر: احم الحجاب يا انسه 
رهف بعد ما شافت هي لبسه ايه:عاااااااااااا الحقوني 
جاسر حط ايده على بقها: ايه يابت الله يخرب بيتك انا هخطفك 
رهف عطته وجريت على الاوضه وجاسر بص مكانها وبتسم وطلعت الام
انتصار: معلش يبني هي عبيطه كدا اتفضل
جاسر:لا عادي يا مدام 
انتصار: انت الاختني المستشفى
جاسر:ايوه يا طنط 
(مره طنط ومره مدام المره الجايه يا انسه حيرتيني ياض)
انتصار:مش عارفه اشكرك ازاي بس انت هتفطر معانه 
جااسر :لا والله انا فطرت اصلا 
انتصار: هو انت متجوز 
رهف نقذت الموقف عرفت امها هتعك: انا اسفه يا استاذ جاسر بس والله نسيت 
جاسر: ولا يهمك يا رهف. اقصد انسه 
رهف بدون وعي: لا. عادي يسطا.  اوباااااااا انا عيتها جامد المره دي.  انا اسفه اوي.  هو حضرتك جاي ليه علشان انا بدات اغلط 
جاسر وهو يكتم ضحكته على الهبله دي: انا جاي طبعا اطمن على طنط والمفروض اني اقللك ان علا استقالت وانتي هتبقي سكرتيرتي انا مش علا
رهف:تمام كنت ممكن تقولها في الشركه. اقصد متتعبش نفسك
جاسر: انا هسافر دبي الاسبوع ده وكنت محتاجك معايه وممكن لو عاوزه اخد ولدتك نشوف علاج هناك يمكن في حل ولو على الجامعه ممكن تاخدي اجازه وهاجر معاكي
رهف: بص هو كلام حضرتك مقنع بس المصريف بتاعت م اما عليا خدها من المرتب لو سمحت 
(طبعا الام مش موجوده)
جاسر:تمام هخدهم من المرتب كدا بعد يومين السفر ولو لبستي ممكن نطلع الشغل 
رهف:تمام يله.   في بالها ايه ده انا جعانه لسه مفطرتش
جاسر:هنجيب اكل من على الطريق معلش اصبري 
رهف بصدمه:ايه ده هو انا اتكلمت 
جاسر: بس فكرتي 
رهف :لا حولا ولا قوت الا بالله 
ذهبت رهف وجاسر للشغل وجاسر اكل هو ورهف 
(كسفتينا يا ام كرش يا رهف)
عند نور 
خالد; انسه نور ممكن ملف. …. من عندك بس بعد الامضاء بتاع استاذ جاسر 
نور :حاضر يا فندم 
خالد:نور استني انتي جعانه 
نور:  اه وهطلب اكل اطلب لحضرتك معايه 
خالد :متيجي ننزل الكافيه ولا نروح مطعم قريب 
نور واول مره توافق بدون عناد:يلا 
وصل خالد المطعم ودخل اكل هو ونور وخالد حكى لنور عن حياته 
خالد: بصي يا ستي انا اتولت في امريكا وتربيت في مدرسه داخليه انا وجاسر مفرقناش بعض ابدا لغايه دلوقتي بس انا معايه شركه تاني في امريكا ليا انا لوحدي بس مش بروحها كتير مره او مرتين. كل شهرين اشوف الوضع بس ودلوقتي عايش وحيد في البيت بس معايه داده فتحيه بتعملي كل حاجه واهلي ماتوا 
نور: لا انا عايشه مع بابا وماما ماتت احنا عيله بسيطه انا بس معيش اخوات بس رهف اكتر من اختي وانا مطلعتش برا مصر الناس بيقولوا عني معقده علشان معرفش حد غير رهف 
خالد بضحك:طاب بذمه انا مش مز وعيل لقطه 
نور:لا لا خلاص انت واخد مقلب في نفسك مش اكتر 
نور وخالد خلصو وراحو الشركه ونور ورهف روحوا في المعاد المحدد
عند اياد
اياد: ايوه يا على مش راضيه بنت الجزمه بس والله هتجوزها يعني هتجوزها بعدين امها هتموت ومش هيبقلها حد 
على ابن عم اياد : براحه كدا هي كدا كدا هتتجوزك علشان امك واسيل هيزنو على دماغها ولو مرضيتش تبقا تستاهل الهيحصلها 
اياد:معاك حق يا على تستاهل 
استوووووووووب 
(على ابن عم ايام شاب وسيم زي اياد. عنده 26 سنه في عمر اياد وهو واياد بيعملو المصايب مع بعض )
عند كريم 
كريم بياصل بخالد
كريم:ايوه يا خالد الطياره وصلت انا في المطار ابعت حد يخدني 
خالد: الله عاوز اشتمك مش قلت هاجي الصبح ياض
كريم: طاب وجيت في الليل اعمل ايه
خالد: ياريت اقدر اسيبك للصبح 
راح. خالد يجيب كريم وجابه وكريم بات عند خالد 
عند رهف رهف اتعشت ونامت وهي بتفكر ليه جاسر بيعمل معاها كدا وليه لما بتشوفو بتحس. بالامان وغلبها النوم 
عند جاسر كان بيفتكر لما شافه من غير حجاب واتعصب لما فكر يكون حد تاني الخبط مش هو وضحك لما افتكر صرخها وغلبه النوم 
عند خالد كان بيفكر. ليه لما بيشوف نور بيحب يخليها جنبه ومحدش يبصلها 
عند نور كانت بتفكر ازاي صحبتها هتسافر وتسيبها وليه لما تشوف خالد بتضحك معاه عادي مش وي باقي الرجاله 
عند كريم كان بيفكر في حور وهيتجوزا امتى 
عند اياد كان بيخطط ازاي يخلي رهف توافق عليه 
يتبع…..
لقراءة الفصل العاشر : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً رواية صغيرتي للبيع للكاتبة دينا عبدالحميد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى