روايات

رواية رهف الجزء الثاني الفصل التاسع 9 بقلم يارا غزلان

 رواية رهف الجزء الثاني الفصل التاسع 9 بقلم يارا غزلان

رواية رهف الجزء الثاني الفصل التاسع 9 بقلم يارا غزلان

رواية رهف الجزء الثاني الفصل التاسع 9 بقلم يارا غزلان

مروان: بيقرب منها ويبوس ايديها بعدين ياروحي بيقرب من شفايفها بحب
غزير بتبعد لالا لازم تعرف…
مروان بيبعد وشو عنها وبيسئلها بإستغراب الموضوع مينفعش يتأجل
غزير بتبعد عنو وتمشي في توتر وتفرك ايديهاا لا مينفعش هوو
مروان بيقرب منها ويقعدها علي السرير ويقعد جمبهاا ويرفع راسهاا ويبص في عيونهاا في اي قلقتيني
غزير برعشه شوف هو غصب عني والله مش بمزاجي
مروان بعدم فهم في اي
غزير: والله حاولت ابعد بس معرفتش
مروان: بصوت عالي شويه غزير اتكلمي علطول في اي
غزير: اا ان اناا اانا قربت منك بأمر من ذياد
بتتسع عيون مروان ويقوم من مكانو في صدمه
غزير: اسمعني يا مروان انا والله حبيتك بجد
مروان: ظهورك في حياتي كان كدبه خروجاتك معايا واللحظات الحلوه الي بينا كانت كدبه
غزير: والله حبيتك مش هكدب انا في الاول كنت مجرد خطه عشان اوقعك وانقل كل اخباركم ل ذياد وكنت باخد اوامر منو اني ابعد عنك في وقت معين واقرب تاني
مروان: يعني يوم ماجيتي العياده كان موضوع فيك واهلك كمان كانو كدب
غزير: ايواا كانت خطه عشان تصدق ان حكايتي حقيقيه بس حبيتك
مروان: بنفاذ صبر بعدتي عن ذياد امتا
غزير بتتوتر وتبص في الارض
مروان: بعدتي عن اوامرو امتاا
غزير: اناا والله حبيتك بجد وندمت
مروان بحده بعدتي عن ذياد امتاا بيلاحظ توتر علي وشهاا وخوف بيبصلها بذهول انتي لسه معاه في الخطه دي
غزير بندم حاولت ابعد عنو والله ومسمعش كلامو بس ضايقني وغصبني اكمل معاه
مروان بيبعد عنها ويمسك راسو ويغمض عيونو وبيحاول يتمالك غيظو
غزير بخوف ودموع مرواان ذياد هيخطف اختك النهارده
مروان بيبصلها بصدمه ايه قصدك اي رهف
غزير: لا دارين او دارلين اي واحده منهم الي هيعرف ياخدها هو فاكر ان عشان دي بنت نديم ف هيكسر عينو بيهاا ويخليه يسمع كلامو وكان بيمثل قدامكم انو اتغير عشان متشكوش فيه هو هيستغل اللمه بتاع أهلك الي بعد الفرح وياخدهاا
مروان بيفتح باب الاوضه وينزل جري ويخرج من الڤيلا بسرعه ويركب عربيتو ويروح للڤيلا بتاعت أهلو الي متجمعين فيهاا
في الطريق مروان اتصل بالبوليس وبلغ عن عمليه اختطاف في ڤيلا نديم العوام
مروان: رد يا عمرااان رد
عمران كان قاعد مع أهلوو وبيضحكو ومش سامع تليفونو
مروان وصل علي الڤيلا نزل من عربيتو وشاف ٣ رجاله علي سور الجونينه بتاع الڤيلا دخل الجونينه بسرعه ودور بعيونو علي دارين ودارلين لقي دارلين جمب عمران وأيلا ودارين بتتكلم في تليفونها بعيد عنهم
وجه نظرو للراجلين الي نطو من ع السور وبيقربو من دارين والتالت مستنيهم فوق السور عشان يشدهم
مروان جمع الموقف وطلع جري علي اختوو
دارين بتبص جمبهاا بتشوف مروان بيجري عليهاا
مروان بصوت عاالي اجرييييي يا داارين
حنين سمعت صوت مروان وشافتو بيجري في اتجاه دارين
حنين: عمرااااان الحق دارين في ناس غريبه
عمران قام من مكانو بسرعه وكان بيجري في اتجاه دارين
دارين اتخضت من المنظر وشافت راجلين بيحاولو يشدوها بس من صوت مروان وعمران سابوها وبيجرو علي السور عشان يهربو
مروان وعمران جريو عليهم ولحقوهم قبل مايهربو من علي السور والي كان مستنيهم فوق هرب
حصل ضرب بينهم ونديم جري عليهم والبنات كلها بتصوت ودارين مرعوبه
الراجلين كانو لسه هيهربو بس البوليس وصل وقدرو يقبضو علي واحد بس والتاني جري
مروان كان ماسك شفايفو الي بتنزل دم ومناخيرو كمان واخد ضربه في عينو
وعمران شفايفو اتعورت وكان أقل اصابه من مروان
رهف الام بتجري علي مروان وتحضنو بدموع حبيبي انت كويس بتبص علي عمران انت كويس
عمران: انا تمام ياحبيبتي متقلقيش بيروح علي مروان وبيمسك وشو بإيدو ويبص لرهف اختو هااتي علبه الاسعافات
رهف بدموع حااضر
نديم: انتو كويسين
مروان كان بيتنفس بعصبيه ومش مصدق ان غزير كانت مجرد خطه في حياتو
عمران: مروان انت عرفت منين ان حد هيجي هاا
مروان بيمسك راسو ب ايدو ومش قادر يتكلم
رهف الام مروان حبيبي رد علياا
مروان بيبوس راسهاا انا كويس ياحبيبتي متقلقيش
عمران: هاات انضف الجروح
مروان هعملها في البيت عشان غزير لوحدهاا
اهتم انت بالمحضر ياعمران تمام
يالا عن اذنكم بيقرب من دارين الي كانت بتعيط ويبوسها من راسها ويحضنها خلي بالك من نفسك ياروحي تمام
دارين بدموع تمام تمام
بيركب عربيتو ويرجع علي الڤيلا بيدخل ويطلع علي اوضه النوم بيلاقي غزير نايمه بفستانها بيمشي بهدوء ويفتح الدولاب وياخد هدوم ويدخل ياخد شااور
بيمسك علبه الاسعافات ويقف قدام المرايا وينظف الجروح ومضايق ان اليوم الي كان بيحلم بيه معاها كان مجرد كدبه
‏بيخرج من الحمام ويقعد في الصاله ومش بيجيلو نوم
‏الصبح غزير بتقوم من نومهاا بتفتكر اللي حصل امبارح بتتلفت يمين وشمال وبتفكر ان مروان مجاش بتخرج من اوضتهاا بتلاقيه في الصاله بتقرب منو في خوف بتلاقيه قاعد ساكت وعلي وشو علامات ضرب بتحس بوجع وتقرب منو وتقعد جمبو ونفسها تلمس جروحو وتبوسهاا يمكن تقلل وجعهم
‏بيلاحظ حركتهاا جمبو ف بيتعدل في قعدتو بس مش بيبصلها
‏غزير: مروان انا اسفه اووي انت لو عاوز تطلقني او تعذبني او تشغلني خدامه هناا انا موافقه ومش هتكلم والله الي انت عاوزو اعملو ومش هقولك لا
‏مروان بيبص في عيونهاا بحزن تعرفي المشكله اني مش هقدر اشوفك مزلوله او متبهدله مش هقدر اطلقك لأني للأسف حبيتك وأوي كمان
‏بيقوم من مكانو ويبصلهاا الي انتي عاوزاه اعمليه
‏انا مش هجبرك علي حاجه ولا هضايقك البيت هنا بيتك زي ماهو بيتي عاوزه تخليكي تمام عاوزه تمشي براحتك انتي شوفي عاوزه اي وعرفيني ولو خليتك هناا ف زيك زي رهف اختي
‏غزير قلبها بيوجعها من كلامو وبتنزل منها دموع غصب عنهاا بتقوم تقف قدامو بتبصلو بعيونهاا الي كلها دموع
‏انا أسفه
‏بيبص في عيونهاا وهو نفسو يحضنهاا نفسو يقرب منهاا بس مش قادر حاسس بخذلان
‏بتشوف في عيونو حزن ودموع بتتمني لو تقدر تحضنو بس خايفه تقرب منو
‏عيونهم بتتكلم كتير بس محدش فاهم حاجه
‏بيطلع اوضتو ويغير هدومو ويخرج ويسيبها بندمهاا
تستمر القصة أدناه…
‏في القسم
‏دخل مروان وشاف عمران وذياد موجودين
‏مروان قرب من ذياد بعصبيه ومسك لياقتو انت عااوز اي هاا لحد امتا هتفضل زي التعبان بتبخ سمك عليناا قولنا مش عاوزينك هو عافيه مصمم ليه تاخد كل حاجه حلوه فيناا
‏عمران: مرواان اهدي سيبو
‏مروان: مرتاح كدا وانت شايفنا بنعاني مرتاح واحنا كل يوم بنلاقي حاجه وحشه في حياتنا بسببك مرتاااح
  عمران قدر يبعد مروان عن ذياد ومش فاهم ليه مضايق اووي كداا  ويقصد اي بكلامو دا
  ‏مروان بيبص لذياد بحقد
  ‏ذياد متكلمش اي كلمه كان مكتفي بنظرتو لعيالو وهما بيعملو كل اللي قادرين عليه عشان يرموه في السجن
  ‏مروان بيوجه كلامو للظابط التحقيقات وصلت ل اي
  ‏الظابط: الراجل الي مسكناه اعترف علي ذياد انو هو الي مأجرهم والادله كلها ضدو
  ‏مروان: ومستني اي عشان تقبض عليه وترميه في السجن مستني يهرب
الظابط: احنا بنعمل شغلنا يا استاذ مروان مش انت الي هتفهمني
مروان بعصبيه بيبص لذياد ويقولو انا هكون دماارك
بيسيبو ويخرج وعمران بيخرج ورااه
مروان بيسند علي عربيتو وباين عليه انو مضايق
عمران: في اي يامروان مش باين ان فرحك كان امبارح انت كويس في حاجه
مروان: بيتنهد في ضيق انا تمام متقلقش هروح اطمن علي ماما
عمران: ماشي وانا هخلص الاجراءات واجي علطول
مروان: تمام بيركب عربيتو وبيروح علي الڤيلا
دارين اول مابتشوفو بتجري عليه تحضنو
رهف الام: حبيبي
مروان بيحضنهم ويطمنهم عليه
نديم: مروان انت عرفت ازاي وجيت ازاي
مروان: واحد كلمني وهو اللي قالي متشغلوش بالكم المهم ان دارين بخير
رهف الام: الحمدالله
حنين: مروان هو بابا هيتسجن
مروان فضل باصصلها ومش عارف يقولها اي وكان ناسي اصلا رده فعلهاا
رهف البنت ااا انت قاعد هنا بتعمل اي يامروان يالا روح لمراتك دا النهارده تاني يوم ليكم سوا وانت سايبها وقاعد معانا
مروان بيبصلها بنظره سخريه وقال ااه تمام رايح اهوو
يالا سلام
الكل: سلام
في ڤيلا مروان
غزير اخدت شاور ولبست فستان قصير ودخلت المطبخ تعمل عشاا لطيف عشان تعتذر من مروان
جهزت السفره وشموع وحطت برفيوم هادي وسابت شعرها علي ضهرها وقعدت تستناه
مروان وقف بعربيتو قدام الباب وسند ضهرو علي الكرسي وبيفكر لو ان كل داا حلم
كان بيتمني لو ان غزير كانت حبتو بجد مش مقربه منو بأمر من حد كان بيتمني حياه زوجيه افضل معاها
ف هو بيحبهاا بجد
نزل من عربيتو ودخل الڤيلا شاف النور مطفي وريحه برفانها مالي الڤيلا غمض عيونو للحظه واتمني لو ياخدها في حضنو ويقولها وحشتيني فتح عيونو ودخل الصاله لقاها قاعده قدام السفره والاكل محطوط والشموع منوره قرب من الترابيزه وحط تليفونو ومفاتيحو ونضارتو دخل الحمام غسل ايدو ووشو وخرج
قعد قدامها علي السفره وفضل باصصلهاا
مقدرتش تصمد قدام نظارتو الحزينه ف اتكسفت وبصت في الارض
مسك الشوكه والسكينه وبدأ ياكل وهي كمان أكلت
بعد شويه خلص أكلو وقرب المنديل من شفايفو ومسحهم
رجع بضهرو علي الكرسي وفضل باصصلهاا
غزير: مروان انا
مروان: ساكت مش بيعمل اي ردة فعل
غزير: انت معايا
مروان: سامعك اتفضلي اتكلمي برري دافعي عن نفسك اقنعيني بأي حاجه تخليني اقدر اسامحك
غزير: والله حبيتك
مروان: حبيتيني امتاا بالظبط
غزير: يعني اي
مروان: يعني امتا اكتشفتي انك فعلا بتحبيني ومش عاوزه تكملي في لعبه ذياد
غزير بتوتر: يوم السينما والتزلج شوفت فيك طفوله حقيقيه
مروان بيتمالك اعصابو ويوم الفندق كان كدبه قربك مني في الوقت دا كان كدبه كنتي بتشديني ليكي عشان تستغفليني
غزير: لا
مروان: لي مقولتليش انك مع ذياد من بدري
غزير: خوفت
مروان: خوفتي متجوزكيش قولتي اضمن حقي وبعدين اقولو قدرتي تبصي في عيوني وتكدبي قدرتي تكملي كدبك من غير كسوف
لما شوفتي الحب الي جوايا ليكي محستيش بالذنب
غزير: حسيت بس كنت حايفه من ذياد
مروان: مكنتيش واثقه فياا
مكنتيش واثقه اني هقدر احميكي منو مقدرتيش تثقي في حبي
غزير بدموع مروان بالله عليك تسامحني انا مش قادره استحمل بعدك عني مش قادره استحمل جفافك وتجاهلك
مروان: ومين السبب في الي احنا فيه
غزير بتعيط ومش بترد علي كلامو
مروان بهدوء عاوزه تقولي حاجه تانيه
غزير: لسه بتعيط
مروان سابها ودخل اوضتو ونام
غزير قدرت تهدي نفسها وقامت شالت الاكل وظبطت السفره ودخلت الاوضه لقت مروان نام قربت منو وحضنتو من ضهرو وفضلت مقرباه منهاا بقوه وكأنها خايفه تخسرو
مروان كان حاسس بيها بس مرديش يعرفها انو لسه صاحي
تاني يوم في ڤيلا نديم
علي السفره
دارين: باابي ممكن انا ودارلين ننزل الشركه معاك
نديم: مفيش مشكله طبعاا تحبو تنزلو امتاا
دارلين: هننزل معاك النهارده
نديم: طيب يالا عشان منتأخرش
دارين: يالا
نديم بيقرب من رهف بنتو ويبوسها من راسها يالا باي ياروحي وبيودع رهف مراتو
رهف: باي ياحبيبي
عمران: رهف هتروحي المستشفي
رهف البنت اه هقابل سامر وبعدين اروح المستشفي
عمران: تمام
رهف خرجت قابلت سامر وقعدو شويه سواا يتكلمو علي موضوع محاوله اختطاف دارين
رهف: سامر انت كنت تعرف حاجه عن الموضوع دا
سامر: يارهف انا اصلا مش قريب من خالي عشان يحكيلي هيعمل اي في يومو انا فعلا اتصدمت زيي زيك
رهف: الي عاوزه افهمو مروان عرف منين ان ذياد مأجر حد دا كان جاي مخصوص يلحق دارين
سامر: مش عارف لي عندي احساس ان غزير ليها رجل في الموضوع دا
رهف: غزير ازاي
سامر: انا بقول مجرد رائيي والله بس مثلا شوفي شكل مروان في الفرح وبعد الفرح دا اتغير نهائيي وساب غزير لوحدهاا وقعد معاكم فهماني
رهف: ااه انا بردو لاحظت كدا زي مايكون مش عاوز يروح الڤيلا بتاعتو
سامر: رهف عاوزك تصدقيني اني فعلا مليش اي علاقه ب اي حاجه تبع خالي انا فعلا حبيتك من غير ما اعرف انك بنت خالي
رهف بإبتسامه تمام ياحبيبي
في شركه نديم
نديم ودارين ودارلين دخلو الشركه وبدأ يعرف بناتو علي الموظفين وعلي طبيعه الشغل وهما فهمو بسرعه وبدءو معااهم
دارين كانت واقفه علي مكتب وماسكه ملف وبتتكلم مع موظفه
زين: وداا موظف عندو ٢٧ سنه
كان بيتكلم في تليفونو ووقع الملف من دارين وهو مش واخد بالو
دارين: مش تخلي باالك
زين: انا اسف اووي ماتفتحي
دارين بغيظ انت اسف ولا بتتخانف
زين: مش قصدي بس
دارين: انت عبيط يابني انت اللي غلطان وبتتخانق كمان دا اي ياربي الغباء داا
زين بعدم فهم حضرتك بتقولي اي
دارين: شطب وروح شوف شغلك واياك مره تانيه تتكلم في التليفون وانت في الشغل فااهم وسابتو ومشيت
زين واقف مش فاهم حاجه مين دي وبتتكلم معاه كدا لي
كان ماشي بضهرو ومصدوم من ردة فعلها خبط في بنت
دارلين: ااي انا اسفه اووي
زين لف شافها فضل متنح ومش عارف يتكلم
دارلين: حضرتك انت كويس
زين: مش بيتكلم وعمال يبص علي المكان الي دارين مشيت فيه وازاي بالسرعه دي جت قدامو ومش فاهم انهم تؤام ????
دارلين: حضرتك كويس
زين: حضرتك
دارلين: انا اسفه مشوفتكش والله عن اذنك
زين: …………
بعد ٨ ساعات في المستشفي
عمران خلص شغلو وخرج وراح علي مكان معين
وبعدين كلم أيلا واتفقو يتقابلو الساعه ١٢
عمران راح ل أيلا واخدها وارحو علي مطعم
أيلا: عمران دا النور قاطع عندهم
عمران: اي داا معقول
أيلا: باين
عمران: تعالي ننزل نشوف كدا
أيلا: بس انا خايفه
عمران بهدوء وابتسامه هاديه انا معاكي أيلا
أيلا قربت منو ومسكت فيه ودخلو المطعم
كان قدام الباب طرقه صغيره بالورد الاحمر
أيلا بفرحه لاااا انا مش بحلم صح انا مش في روايه خياليه وكدا انا دلوقتي هلاقي اصحابي واهلك جواا
والنور هيشتغل والكل يسقف
وانت تنزل علي رجلك وتقولي تقبلي تتجوزيني
‏وانا هتكسف واقولك موافقه وتحضني وتلف بياا وبعدين نقضي سهره تحفه اوووي سواا وبعدين نتجوز ونعيش في بيت لوحدناا الله بجد
‏عمران مصدووم…
يتبع…..
لقراءة الفصل العاشر : اضغط هنا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى