روايات

رواية مر شخصي الفصل السادس 6 بقلم ميرا أبوالخير

رواية مر شخصي الفصل السادس 6 بقلم ميرا أبوالخير

رواية مر شخصي الجزء السادس

رواية مر شخصي البارت السادس

رواية مر شخصي الحلقة السادسة

سهى بحزن: يعني خلاص هتطلقني كدا.
يزيد بهدؤء: انتي عاوزة ايه.
سهى بدموع: عاوزاك انت انا والله بحبك متمشيش.
يزيد بابتسامة خدها ف حضنه: وانا اصلا اموت لو بعدت عنك تاني انا كنت عاوز اعرف بتحبيني ولا لا.
ضر”بته بخفه ف كتفه ابتسم بحب وباس دماغها: يلا عشان نرجع مامتك مستنياكي هي و حمايا.
سهى بسعادة: يلااااا.
بعد ساعتين بيوصلوا وبيروح الفيلا.
هاشم بكسوف من نفسه بص لهم بحزن ومشي.
سهي جريت ع امها: وحشتيني اوووووي.
امها بحنان: انتي اكتر يا قلبي البركة ف ربنا ثم ف يزيد ربنا يحميه يارب.
سهى بصت له بحب: يارب.
ابوها: هنرجع احنا البلد انا مطمن عليكي مع يزيد.
يزيد: لا يا عمي كلنا هنفضل هنا محدش هيغيب عن التاني ودا اخر كلام كفايه بعد وفراق ثم سهى هتحتاج امها لانه امي متوفية ولا اي رايكم.
ابو يزيد: انا موافق وبعدين يا عم الحج احنا اصحاب واخوات وانت تعبت معانا اوي خاليك بقا.
بقلم ميرا ابوالخير.
تاني يوم.
يزيد راح الشركة لاخوه.
هاشم بتوتر: يزيد انت بتعمل ايه هنا.
يزيد بابتسامة: اي اخويا وحشني.
هاشم بدموع حضنه: حقك عليا انا والله ندمان الشيطا”ن كان مسيطر عليا حقك عليا يا ابويا وكل دنياتي.
يزيد بابتسامة: يلي تستاهل الاعتذار هي سهى مش انا.
هاشم: هعتذر منها ويارب تسامحني هو انت عملت اي مع محمد.
يزيد بهدؤء: حبسته عشان يتربى البيه كان عاوز اعضا*ء مراتي وعامل محترم.
هاشم بصدمة: وازاي انقذها.
يزيد: عشان يستفيد اكتر.
هاشم بغضب: بن 🐕.
يزيد: انا خلاص اتصرفت معه يلا عشان نروح.
اخده ورجع البيت.
اعتذر لسهى وهي رفضت تسامحه: مع الايام جايز اسامحك يا هاشم لكن دلوقتي مقدرش.
هاشم بحزن: وانا هثبت لك حسن نيتي.
يزيد: كفايه ويلا ناكل يلي حصل حصل.
سهى بحب: ماشي يا حبيبي يلا.
مسكت ايد يزيد وراحت جنبه وهاشم بص لها بابتسامة: ربنا يرحكم يارب ويسعدكم.
#تمت.

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية مر شخصي)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!