روايات

رواية احببت قطتي الفصل الثاني 2 بقلم صباح غمري

رواية احببت قطتي الفصل الثاني 2 بقلم صباح غمري

رواية احببت قطتي الجزء الثاني

رواية احببت قطتي البارت الثاني

رواية احببت قطتي الحلقة الثانية

معتز : ياسلام عنيا لقطتي ، بس ادعيلي مشروع انهاردة ينجح و عشان لو نجح يا زينه هسافر و اخد ميرفت و احقق حلمي
زينه بذهول : تسافر و ميرفت ؟ ، من امتي السفر دا ؟
معتز بضحك : دا من زمان نسيتي
زينه : ايوة بس دا كان حلم ، انا فكرت أنه عمرو ما هيبقي حقيقه
معتز وهو بيقفل الباب : مش دايما كل الاحلام بتفضل احلام بس
*************
“دائما كنت أنتظر حلمي ، ليتني لم احلم يومآ ، تذكرت قولك أن مش دايمآ كل الاحلام بضل أحلام ، بس دائما يا عزيزي كان حلمي مجرد حلم فقط ، ليتني لم احلم يومآ ”
………..

 

“بعد ٤ سنوات”
زينه وهي مبسوطه لأول مرة من سنين أنها اتقبلت ف الشغل الكانت مقدمه فيه من فترة و كانت داخله للبيت عشان تعرف ندي .
زينه بتفتح باب الشقه و لقي الدنيا ضلمه
زينه : ندي ؟ ، طنط ، باباااا ، انتو فين ؟
_النور فجأه ولع و لقيت صاروخ فرقع
بسمه و ندي ف نفس واحد : مفجأهه ، كل سنه وانتي طيبه يا زنزون
زينه وهي بتضحك : معقول فاكرين عيد ميلادي ؟
ندي وهي بتحضنها : دا أحلي ما هيتم ال٢٢ يا قلبي ، معقول بردو ننسي ، يلا عشان نطفي الشمع لحسن نفسي ادوق التورته دي و محضرالك مفجأه انما ايه عنب
زينه بحماس : مفجأه ايه ، قولي بسرعه
ندي سحبتها من ايديها : يلا بس
****************
“ف مكان تاني ”
_فهد : يعني بردو مش ناوي تتعدل و تلم نفسك بقي
سامح : وهو انا عملت ايه ما تسبني اعيش حياتي

 

فهد : يا سامح ياسمين متستاهلش منك كدا ، كما تدين تدان يا صاحبي و الأيام دوارة و مسيرها تعرف
سامح : ليه وهي تفكر في يوم تعمل حاجه زي كدا ، دا انا كنت ادبحها
فهد : وهي المفروض تعمل ايه فيك ، ياعم سبها ف حالها و اعمل التعمله بعيد عنها بس بلاش تجرحها
سامح : سيبك انت ، عملت ايه ف موضوع السكرتيرة لقيت بنت كويسه ولا لسه
فهد : انهارده هدي عملت مقابله مع بنت بتقول عليها كويسه ، و من بكرة هتبدأ تدريب انشاءلله
سامح : ماشي يا صاحبي ، و اضحك شوية بقي ، نفسي اشوفك مرة بتضحك ومبسوط من قلبك بجد
فهد : انا واثق ف ربنا اني اكيد هكون مبسوط من قلبي ف يوم من الايام يا سامح
************
زينه : يلا كفايه أكل ، ايه المفجأه
ندي : ادخلي اوضتنا و انتي هتعرفيها
زينه طلعت تجري علي الغرفه وكل ما تقرب اكتر حسيت أن الوقت طول و أن المسافه بعيدة و حركتها بتبطأ و حسيت بصوت دق قلبها العالي ، هي شامه ريحه هي عرفاها كويس اوي ، ريحه عمرها ما راحت من بالها ابدا ، قربت من الأوضه اكتر بخطوات قليله و فتحتها
زينه بدموع نازله : مش معقول !!!

 

…..
ياتري ايه الحصل ف السنين الفاتت ، و ايه الهيحصل ف الجاي ؟ ، وايه مفجأه ندي لزينه ؟

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية احببت قطتي)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى