روايات كاملةروايات مكتملة

رواية حبه عنيف كاملة بقلم ضي القمر (جميع الفصول)

 رواية حبه عنيف كاملة بقلم ضي القمر (جميع الفصول)
رواية حبه عنيف كاملة بقلم ضي القمر (جميع الفصول)

رواية حبه عنيف كاملة بقلم ضي القمر (جميع الفصول)

  1. لقراءة الفصل الاول : اضغط هنا
  2. لقراءة الفصل الثاني : اضغط هنا
  3. لقراءة الفصل الثالث : اضغط هنا
  4. لقراءة الفصل الرابع : اضغط هنا
  5. لقراءة الفصل الخامس : اضغط هنا
  6. لقراءة الفصل السادس : اضغط هنا
  7. لقراءة الفصل السابع : اضغط هنا
  8. لقراءة الفصل الثامن : اضغط هنا
  9. لقراءة الفصل التاسع : اضغط هنا
  10. لقراءة الفصل العاشر : اضغط هنا
  11. لقراءة الفصل الحادي عشر : اضغط هنا
  12. لقراءة الفصل الثاني عشر : اضغط هنا
  13. لقراءة الفصل الثالث عشر : اضغط هنا
  14. لقراءة الفصل الرابع عشر : اضغط هنا
  15. لقراءة الفصل الخامس عشر : اضغط هنا
  16. لقراءة الفصل السادس عشر : اضغط هنا
  17. لقراءة الفصل السابع عشر : اضغط هنا
  18. لقراءة الفصل الثامن عشر : اضغط هنا
  19. لقراءة الفصل التاسع عشر : اضغط هنا
  20. لقراءة الفصل العشرون : اضغط هنا
  21. لقراءة الفصل الحادي والعشرون : اضغط هنا
  22. لقراءة الفصل الثاني والعشرون : اضغط هنا
  23. لقراءة الفصل الثالث والعشرون والأخير : اضغط هنا
دفع الباب بعنف بالغ و دخل رغم السكيرتيرة التي تحاول منعه و لكنه دخل، بل و أمسك ذاك القابع على مكتبه من مقدمة ملابسه صائحًا بعنف:
– فين بنتي يا ضرغام؟..أنا متأكد إن إنت إللي خطفتها.
أبعد ضرغام يديه عن قميصه ببرود و نظر إلى السكيرتيرة قائلًا:
– روحي إنتي على شغلك دلوقتي.
ما إن خرجت السكيرتيرة حتى صاح مجددًا:
– بقولك فين بنتي؟
– بنتك بخير.
قالها ببرود و كأنه لم يفرق فتاة عن أهلها و يسبب لهم الرعب و الذعر بينما خاب أمل محمد الأخير بأن يكون ضرغام ليس الفاعل و جُن جنونه من بروده قائلًا:
إنت إية؟..معندكش إحساس؟!…إسمع..البنت ترجع البيت فاهم؟
استدار ضرغام ينظر عبر ذلك الحائط الزجاجي الذي ينظر منه دائماً و قال:
– بنتك في بيتها أصلًا.
– إية؟…إزاي يعني؟
قالها محمد بدهشة بينما استدار له ضرغام مجددًا قائلًا بابتسامة باردة:
– إطمن يا عم محمد…بنتك في بيت جوزها.
صاح محمد غاضبًا و هو يعيد إمساكه من مقدمة قميصه:
عملت إللي في دماغك و إتجوزتها؟
هذه المرة أزاح ضرغام يديه بحدة و قد تخلى عن بروده و صاح:
– متعملش نفسك مش واخد بالك إني بحبها…رفضتني لما إتقدمتلها و كنت هتجوزها بسرعة لأقرب عريس كويس إتقدم علشان تحميها مني مش كدا؟
لم ينطق محمد بأي شئ فهو لا يستطيع إنكار ما قاله بينما ابتسم له ضرغام بانتصار.
الرواية كاملة متوفرة على موقعنا بشكل حصري
لقراءة باقي حلقات الرواية اكتب تعليقاً لتظهر لك

تعليق واحد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!