روايات

رواية أحببت غامض الفصل الثامن 8 بقلم نورا نور

رواية أحببت غامض الفصل الثامن 8 بقلم نورا نور

رواية أحببت غامض الجزء الثامن

رواية أحببت غامض البارت الثامن

رواية أحببت غامض
رواية أحببت غامض

رواية أحببت غامض الحلقة الثامنة

زين جه يقعد على الكرسى بس لقى فونه فتح وفيه مسدج فيها…. وراح بسرعه يلبس ونزل جرى فسيلا استغربت وقعدت تنده عليه مردش ومشى فقالت يا ترى فى ايه استر يارب ماله ده وقعدت ترن عليه مبيردش فقالت:يا ترى فى ايه بس ربنا يجيب العواقب سليمه وفضلت رايحه جايه رايحه جايه مش عارفه فى ايه
فجأه يجيلها مسدج من رقم مجهول فيها جوزك بيخو*نك وهو دلوقتى مع واحده تانيه وفى شقتها والعنوان اهو…….ولو مش مصدقه روحى اتأكدى ..فاعل خير سيلا اتصدمت ودمعت وقالت لا يمكن لا لا بس ويمكن اه ليه لا انتى تعرفيه اوى يعنى يا سيلا دانتوا لسه مكملتوش اسبوع سوا طب اروح ولا لا طب ازاى يعنى طب اعمل ايه اخدت قرار وقالت خلاص هشوف بس واتأكد بس هرن الاول لو مردش هروح
رنت عليه وهو بردوا مبيردش فقالت لا كدا هروح واللى يحصل يحصل وراحت لبست ونزلت اخدت تاكسى وادته العنوان ومشيت
♥️♥️♥️♥️♥️استغفروا♥️♥️♥️♥️

 

 

عند زين وصل لسوزى وطلع دخل الباب مفتوح دخل وقالها سوزى سوزى انتى فين دخل يدور عليها لقاها واستغرب وقالها:ايه ده وايه اللى انتى عملاه ده
سوزى بدلع:ايه عملت ايه معملتش حاجه وقربت وقالتله شكلك خايف عليا اوى
زين بعصبيه:انتى اتجنن*تى يا بت انتى انتى ازاى تقوليلى كدا وفى الاخر تطلعى بتكدبى ثم مين قالك انى خايف عليكى انا بس عشان انتى قولتيلى ان فيه واحد هيقت*لك وبتصوتى واستنجدتى فيا فأنا جيت لو اى حد مكانك كنت هعمل كدا بس انتى كدا*به وواحده مقر*فه وانا هعرفك ازاى تعملى كدا كويس اوى ولسه هيضر*بها كعبلته ولسه هيقع مسكته وحضنته عشان فى الوقت ده كانت سيلا جات ودخلت وهى سمعت صوت خطواتها ودخلت لقيتهم كدا اتصدمت وكانت هتعيط بس مبينتش ده وزين كان اصلا لسه هيبعدها بس هى تبتت فيه وشاف سيلا واتصدم وقالها:انتى فاهمه غلط هى هى اللى غلطانه انتى فاهمه غلط
سيلا راحت لعنده بجمود وشدته منها وضر*بت سوزى بالقلم وسوزى اتصدمت واتدايقت وقالتلها:انتى ازاى تعملى كدا انتى اتهب*لتى وبعدين ازاى تصدقيه دا بيضحك عليكى
وكل ده وزين مصدوم كان مفكر انها هتصدقها وكدا
سيلا مسكتها من شعرها وقالتلها:انا مش عيله صغيره عشان تضحكى عليها جوزى مبيكدبش وبيقول الحقيقه وبعدين هو لو عايز يعمل كدا مكانش هيسيب الباب مفتوح ثانيا انا واثقه فيه جدا وعارفه الاعبيك بعتيلى رساله عشان اجى واشوف كل ده عشان تفرقى بينا بس بتحلمى دا مستحيل
سوزى بغضب:لا مش مستحيل وهفرقكوا وهتشوفى ان جوزك اللى انتى واثقه وفرحانه بيه ده هيك*سر ثقتك فيه وهتندمى ويا يبقى ليا يا مش هيبقى عليكى
زين كان لسه هيجيبها من شعرها سيلا قالتله:لا يا زين مش دى اللى تو*سخ ايدك عشانها يلا يا حبيبى عشان محضرالك مفاجأه ومسكت ايده واخدته ومشيت
وركبوا العربيه وهى سابت ايده وسكتت وهو قالها بتوتر:سيلا انا انا مش عارف اقولك ايه بس انا فخور انى اتجوزتك وانك واثقه فيا مع اننا لسه منعرفش بعض اوى بس وانك عرفتى انى مبكدبش بس قاطعته وقالتله ببرود:فهمنى ليه روحتلها وقالتلك ايه عشان تنزل ملهوف اوى كدا
زين:هى بعتتلى رساله فيها ان حد بيحاول يت*هجم عليها وهى فى الشقه فأنا جريت عشان انقذها ولو اى واحده مكانها هعمل كدا بس والله ما كنت اعرف انها بتكدب وبتعمل كدا بس انتى عرفتى ازاى انى مش بكدب

 

 

سيلا:عشان لو عايز تعمل كدا مش هتسيب الباب مفتوح وكان فيه مرايا عكست شكلها وهى بتبسم بشر اول ما سمعت انى جايه مش عشان واثقه فيك انا معرفكش اصلا كان ممكن اشك فيك لأنها جاتلك قبل كدا البيت وانت مبتحكليش حاجه عن حياتك وانا مش عايزه اعرف بس لازم يبقى فيه بينا احترام للعلاقه وثقه
زين فرح انها عاقله وحكمت بعقلها وقالها:انا حقيقى فخور بيكى وانا عارف انى محكتلكيش حاجه عن حياتى بس هحكيلك وهنتعرف اكتر على بعض ونبدأ صفحه جديده ممكن
سيلا لسه هتتكلم قاطعها وقالها:من غير ما تتكلمى انا عارف الجواب وحضنها وهى اتكسفت وكدا فهو بعد وقالها:لسه زعلانه عشان شوفتينى فى حضن*ها
سيلا برقت وقالتله:لا مين قالك كدا انا ماليش دعوه اصلا
زين بضحك:يا بت يعنى مكنتيش غيرانه خالص دانتى كنتى هتعيطى ومسكتى نفسك لدرجه انى افتكرت عشان افتكرتى ده حقيقه وكدا بس بعد ما عرفت انك عرفتى الحقيقه عرفت بقا وغمزلها
سيلا اتكسفت وودت وشها الناحيه التانيه وقالت فى سرها يالهوى هو عرف ازاى ده للدرجادى باين عليا وقالتله:لا طبعا وروحنى بقا عشان مش قادره
زين:من عنيا يا قمر
سيلا مبسوطه من جواها ومبسوطه انه معملش كدا وبتقول فى سرها عملت فيا ايه يا زين خلتنى احبك من غير ما احس وبعدين قالت اه حبيته صحيح ساعات بيبقى قاسى شويه بس اوقاتى اللى قضيتها معاه كانت احلى اوقات وشوفت معاه حنيه انت مخبيها صحيح انا كنت خايفه يطلع بيخو*نى فعلا بس لما فكرت شويه لقيت انها كدا*به وهو صادق وانى لازم اديله فرصه يشرح لانى لو كنت اتسرعت كنت ممكن ادمر كل حاجه بإيدى

 

 

(عشان كدا المفروض متتسرعوش بالحكم على حد غير لما تديله فرصه يشرح ويقول اللى عايزه يقوله وبعدين احكمى عليه)
وزين فرحان وعمال يقول انا ظلمتها كتير ومكانتش تستاهل منى ده لانى فاهمها غلط وهى مش زيهم بالعكس دى كويسه ونقيه عنهم وانا مش هجر*حها تانى
ووصلوا ودخلت سيلا وهو ودخلوا لقوا …….

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

الرواية كاملة اضغط على : (رواية أحببت غامض)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!